ـ[الرميصاء السلفية]ــــــــ[21 - 08 - 10, 11:33 ص]ـ
ما أعجبها من أيّامٍ!! إلاّ أنّها ولّت من غير رجعة،
فلا أعادها الله أبدا .. جزيتم خيرا.
نعم صدقت أخيّة ما أعجبها من أيام!!
والحمد لله أنها ولت بغير رجعة بنجاح ...
ورغم أنه مضى أعوام على فراقها بالنسبة لي ولكن ما إن يأتي يوم النتائج إلا ويصبينا ذلك الشعور المخيف وخاصة بعد سماع اطلاق العيارات النارية والله المستعان ...
فالحمد لله على كل حال والحمد لله على النجاح
ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[27 - 08 - 10, 12:14 ص]ـ
بارك الله فيكُم .....
ـ[أبو تيمور الأثري]ــــــــ[27 - 08 - 10, 12:22 ص]ـ
فعلا يا رجل انت فنان فالتوجيهي خاصة في الأردن عذاب لا يقاسيه ولا يقاربه ولا يدانيه عذاب , أسأل الله أن يتمم على خير , حتى نفرغ لأمور ديننا
ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[27 - 08 - 10, 12:36 ص]ـ
:)))
التوجيهي هو من فنّن فينا حتى خرجنا بهذا ... لا بل الطبّ
اااااخ منك يا طب ااااخ:)))
ـ[أبو تيمور الأثري]ــــــــ[27 - 08 - 10, 12:51 ص]ـ
:):) ويحك يا رجل أعرف شبانا يسيل لعابهم من الآن شوقا إلى الحصول على مقعد طب ولو في أذربيجان؟؟ وأنت تشكو وتتذمر ^ــــــــــــ^
ـ[أم عبد الرحمن الأثرية]ــــــــ[27 - 08 - 10, 02:20 ص]ـ
نعم صدقت أخيّة ما أعجبها من أيام!!
والحمد لله أنها ولت بغير رجعة بنجاح ...
ورغم أنه مضى أعوام على فراقها بالنسبة لي ولكن ما إن يأتي يوم النتائج إلا ويصبينا ذلك الشعور المخيف وخاصة بعد سماع اطلاق العيارات النارية والله المستعان ...
فالحمد لله على كل حال والحمد لله على النجاح
نحمدُ الله على تمام نعمته ...
والله التوجيهي (همّ) ..
و كوابيسه مازالت تمرّ أمام ناظرينا إلى الآن ..
لكن الحمد لله أن فكّنا منه ومن الجامعات التي لا تأتي بقليل خيرٍ أو كثير!
أمّا عن العيارات النارية، فقد مَخول الأطفال عقولنا بها أثناء صلاة التراويح!
صار الأئمّة يشهقون أثناء الصّلاة من هذه العيارات ناهيكِ عن المصلين!!!
فليتهم اقتصروا عليها للاحتفاء بالنّجاح فحسب!
والله المستعان
ـ[ليث الدين القاسمي]ــــــــ[27 - 08 - 10, 02:29 ص]ـ
:):) ويحك يا رجل أعرف شبانا يسيل لعابهم من الآن شوقا إلى الحصول على مقعد طب ولو في أذربيجان؟؟ وأنت تشكو وتتذمر ^ــــــــــــ^
من ذاق عرف .. وليس المعاين كالمخبر
ـ[براعم العلم]ــــــــ[27 - 08 - 10, 03:11 ص]ـ
أسأل الله أن يتمم على خير , حتى نفرغ لأمور ديننالن أغالي -قيد أنملة إن قلت: إن السنة التي درسنا فيها للتوجيهي على وجه الخصوص كانت أثمن فرصة لطلب العلم الشرعي ... واسألوا مجرّبا!
فقد اخترت لدراستي مجلس الوالد حفظه الله .. كنت أقضي الساعات الطوال وكتبي الأكاديمية بجواري فمن دخل الغرفة ونظر بحالي قال: يالها من طالبةٍ نجيبة!
لكن المساكين لم يكونوا يعلمون أن كتابا لابن عثيمين أو جهازا خليويا قد أوقف إيقافا مؤقتا عند الدقيقة ال55! أو كرّاساً صغيرا لتلخيص بعض المسائل العلمية قد خبّئ أسفل من هذه الكتب!!
لخصت شرح كتاب رياض الصالحين للشيخ العثيمين مع التوجيهي .. !
لخصتُ مسائل من أبواب مختلفة من شرح بلوغ المرام للشيخ العثيمين مع التوجيهي!
ملئتُ 3 دفاتر صغيرة فوائد اقتنصتها من هنا وهناك .. !
- فإن صادفتني مسألة لم أفهم مقصودها اتجهت للوالد أسألهُ على أنّها في كتاب الثقافة الإسلامية -فأُعرِّض في كلامي- لأجد منهُ إجابة شافية كافية تشفي غليلي!
كنتُ أداوم في مركزٍ قرآني للمراجعة أثناء التوجيهي!
كنتُ أجري اتصالاتٍ هاتفيّة مع بعضِ أخواتي الملتزمات -على وجه الخصوص-؛
نجلس ساعة كاملة ننتناقش ونتحادث في مسائل متفرقة ومعظمها يغلب عليه الطابع العلميّ!
وأدخلُ الملتقى أثناء التوجيهي فأشارك أخواتي وأبادلهنّ الفائدة والاستفادة!
كان هذا حالي مع التوجيهي إلاّ أني ولله الحمد أحرزتُ نجاحاً وحصلتُ على معدّل طيّب؛ أسعد كلّ من حولي، وأقرّ عيني والديّ بي!
كل هذا ماحصل إلاّ مع التوجيهي - جزاه الله عني خيرا-
إلاّ أنّ أمرنا كُشِف مرّة إذ هذه نهايةُ من يعملُ خلسةً؛ (لن يدوم حالُه)!
حيث أنّي كنتُ جالسة استمع لسلسلة (مدرسة الحياة) للشيخ الحويني -حفظه الله- فما إن خرجتُ من الغرفة إلا والأنوف محمرّة -تغلي من الغضب- والعيونُ تحدّق بي من كلّ حدبٍ وصوب!
فما كان منهم إلّا أن أعطوني جهازاً خليويا لأعاينَ الأمرَ بنفسي! ..
وإذ بي أرى مقطع فيديو فيهِ صورتي وقد وضعتُ الجهاز الخليوي بالقرب من أذني
ثمّ أنقر عليه عدة نقرات وأكتب ثمّ أقرّبه لأذني وأكتب ... وهكذا مراراً وتكراراً!
فقد قام أخي الأكبر بتصويري من خلف النافذة وقام بتقريب الصورة ليكشف أمري على رؤوس الأشهاد!
ولكن الحمدلله أن هذه الحادثة كانت عند الاختبارات النهائية التجريبية إذ أني كنتُ قد قرأتُ واستمعتُ بما فيهِ الكفاية، بالإضافة إلى أنّي سأضطر بعدها شئت أم أبيت للدراسة بحزمٍ وأصبّر نفسي بالابتعاد عن المكتبة!
وإن أقبلت على الكتب المدرسية ولم أرى مناصاً إلا الحفظ والفهم والمتابعة! صبّرتُ نفسي برغبة والديَّ في رؤيتي ناجحة! فأصبر وأسلِّم!
ويعلم الله أني لم أقل ما قلتُ فندا، وإنّما ليُعلَمَ أنّ الإنسان إذا كان عنده لو قليلُ همّة فيستطيع أن يحقق ما أراد وفي المقابل لن يحرم نفسه مما تريد!
والحمد لله أن وفقني للحصول على هذه الشهادة لعلها تعينني على دراسة العلم الشرعي في جامعة إسلامية - بإذن الله تعالى- ..
وفق الله شباب المسلمين لخيري الدنيا والآخرة وصوب أفهامهم وسدد أقلامهم!
¥