تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[الحامدي]ــــــــ[28 - 08 - 10, 06:47 ص]ـ

أخي الكريم أبا عبدالله ..

القصيدة طريفة، وموضوعها جميل ..

لكن فيها كسور ومطبات كثيرة (ابتسامة) ..

ـ[سعد الحقباني]ــــــــ[29 - 08 - 10, 12:23 ص]ـ

القصيدة رائعة بغض النظر عن الوزن والقافية فلسنا نجيدها لكن المعنى جميل وانسياب الكلمات عذب والبيت يتلو البيت بطريقة تنم عن إبداع شاعر متمكن

ـ[أبو تيمور الأثري]ــــــــ[29 - 08 - 10, 12:28 ص]ـ

أقترح على صاحب الموضوع أن يضيف أبياتا حول الدروس الخصوصيه فهي جزء لا يتجزء من حياة طالب التوجيهي

ـ[الحامدي]ــــــــ[29 - 08 - 10, 06:00 ص]ـ

أخي الفاضل، حياك الله وبارك فيك ..

القصيدة رائعة بغض النظر عن الوزن والقافية فلسنا نجيدها لكن المعنى جميل وانسياب الكلمات عذب والبيت يتلو البيت بطريقة تنم عن إبداع شاعر متمكن

وما الشعر دون الوزن والقافية؟؟

فالوزن والقافية لا يمكن غض النظر عنهما في الإبداع الشعري، فهما ركنان مهمان، إذ يقوم عليهما عنصر الإيقاع الذي يفرق بين النثر والشعر ..

فلسنا نجيدهامن لا يجيد الوزن والقافية، فالأفضل ان يصوغ أفكاره في قالب نثري جميل ..

لكن الأمر الذي لا يحتمل هو تهوين بعض الإخوة الفضلاء من شأن الوزن والقافية في الشعر، إما جهلا أو تساهلا. ولا يُدعى الشعر شعرا بدونهما ولو اجتمع له عذوبة الألفاظ وجمال المعاني ..

تنبيه:

كلامي هنا جواب للأخ الفاضل، وليس موجها لصاحب الموضوع، بارك الله فيه.

وأقول لصاحب الموضوع ما لم يقله له أحد من إخوتي المشاركين في النافذة، نصيحة له حملني عليها حبه في الله، والرغبة في مصلحته، أقول له:

أخي الفاضل، ركز على علم العروض والقافية، فأنت تملك الأدوات اللغوية المساعدة، ولكن ينقصك الاعتناء بقواعد العروض وقوانينه التي أتعب فيها القدماء انفسهم.

ولتعلم أن الكسر في الشعر، هو كاللحن في اللغة، أفترضاه لنفسك؟؟

والسلام.

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[29 - 08 - 10, 08:06 ص]ـ

أكاد أجزم أن أغلب المشاركين هنا هم من أهل الأردن:)

أقترح على صاحب الموضوع أن يضيف أبياتا حول الدروس الخصوصيه فهي جزء لا يتجزء من حياة طالب التوجيهي

أضحك الله سنك , فعلاً.

:)

ـ[سعد الحقباني]ــــــــ[29 - 08 - 10, 12:47 م]ـ

أخي الحامدي شكرا لك فقد أجدت وأفدت وبينت

ما رأيك لو تنقد القصيدة وزناً وقافيةً حتى تزداد الفائدة؛ هذا طبعا بعد إذن صاحبها المبدع غفر الله له

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[29 - 08 - 10, 05:19 م]ـ

أخي الكريم أبا عبدالله ..

القصيدة طريفة، وموضوعها جميل ..

لكن فيها كسور ومطبات كثيرة (ابتسامة) ..

بارك الله فيك:)))

هلّا أخبرتنا بها سلّمك الله .....

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[29 - 08 - 10, 05:20 م]ـ

القصيدة رائعة بغض النظر عن الوزن والقافية فلسنا نجيدها لكن المعنى جميل وانسياب الكلمات عذب والبيت يتلو البيت بطريقة تنم عن إبداع شاعر متمكن

أكرمكَ ربّي ... وأسأل الله أن يوفّقنا وإياك لما يحبّ ويرضى

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[29 - 08 - 10, 05:21 م]ـ

أقترح على صاحب الموضوع أن يضيف أبياتا حول الدروس الخصوصيه فهي جزء لا يتجزء من حياة طالب التوجيهي

والله إنّي تذكّرت هذا وأنا أكتبها إلا أنّني أردتُ الاستعجال فطارتْ من فكري ...

بوركتَ أبا تيمور ...

:))

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[29 - 08 - 10, 05:26 م]ـ

وأقول لصاحب الموضوع ما لم يقله له أحد من إخوتي المشاركين في النافذة، نصيحة له حملني عليها حبه في الله، والرغبة في مصلحته، أقول له:

أخي الفاضل، ركز على علم العروض والقافية، فأنت تملك الأدوات اللغوية المساعدة، ولكن ينقصك الاعتناء بقواعد العروض وقوانينه التي أتعب فيها القدماء انفسهم.

ولتعلم أن الكسر في الشعر، هو كاللحن في اللغة، أفترضاه لنفسك؟؟

والسلام.

أخيي الكريم الحامدي بارك الله فيك ...

أمّا بالنسبةِ لعلْم العروض فليس التركيز عليه بشيءٍ مهمٍ لهذه الدرجة مع أنّي أركّز عليه أحيانا ...

فالشعراء من أوّلهم إلى آخرهم (ولا أقول النظّام) ... لم يكتبوا الشعرَ إلا لاستقامة آذانهم الموسيقيّة (قصدي اللحن الشعري) ...

المهم ... أقول: بارك اله فيك أخبرنا عن الأخطاء الوزنيّة علّنا نعدّلها ونصحّحها ...

فأنا كتبتُ على البحر البسيط مرةً فاكتشفتُ أني لا أماشيه إلا بعد جهدٍ فلعلّي أخطأتُ هنا فقوّمني ...

وجزاك الله خيرا على نصيحتك ... :))

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[29 - 08 - 10, 05:27 م]ـ

أكاد أجزم أن أغلب المشاركين هنا هم من أهل الأردن:)

.

:)

لا بدّ:)))

ـ[الحامدي]ــــــــ[29 - 08 - 10, 06:33 م]ـ

أخي الفاضل أبا عبدالله الرباني، شكرا على رحابة صدرك ..

فالشعراء من أوّلهم إلى آخرهم (ولا أقول النظّام) ... لم يكتبوا الشعرَ إلا لاستقامة آذانهم الموسيقيّة (قصدي اللحن الشعري) ...

و"استقامة الآذان الموسيقية" لا تكون إلا بمعرفة الإيقاع الصحيح الخالي من الكسور والأخطاء العروضية ..

وما أكثر ما تخون الأذن الموسيقية صاحبها، إن لم تكن مؤسسة على قاعدة بيانات من الشعر المحفوظ، وعلى فهم لقواعد العروض وأوزانه.

وما وضع علم العروض والقافية إلا لمساعدة الآذان على ضبط الإيقاع السليم وتكوين ملكة موسيقية يقتدر بها على التمييز بين أوران الشعر ومعرفة مكسورها بمجرد الاستماع، بل يوصل بها بالتعاون مع أدوات اللغة الأخرى إلى قرض الشعر.

المهم ... أقول: بارك اله فيك أخبرنا عن الأخطاء الوزنيّة علّنا نعدّلها ونصحّحها ...

اما هذه، فاعذرني الآن ..

فذلك يحتاج إلى مزيد تفرغ ..

ربما في وقت آخر إن شاء الله.

حياك الله وبارك فيك ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير