تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[29 - 08 - 10, 08:11 م]ـ

أخي الفاضل أبا عبدالله الرباني، شكرا على رحابة صدرك ..

و"استقامة الآذان الموسيقية" لا تكون إلا بمعرفة الإيقاع الصحيح الخالي من الكسور والأخطاء العروضية ..

وما أكثر ما تخون الأذن الموسيقية صاحبها، إن لم تكن مؤسسة على قاعدة بيانات من الشعر المحفوظ، وعلى فهم لقواعد العروض وأوزانه.

وما وضع علم العروض والقافية إلا لمساعدة الآذان على ضبط الإيقاع السليم وتكوين ملكة موسيقية يقتدر بها على التمييز بين أوران الشعر ومعرفة مكسورها بمجرد الاستماع، بل يوصل بها بالتعاون مع أدوات اللغة الأخرى إلى قرض الشعر.

اما هذه، فاعذرني الآن ..

فذلك يحتاج إلى مزيد تفرغ ..

ربما في وقت آخر إن شاء الله.

حياك الله وبارك فيك ..

بارك الله فيك أخي المبارَك ....

لو اكتفيتَ بالذّكر للأخطاء وأنا أجتهد في التصويب ....

بوركت ....

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[29 - 08 - 10, 08:14 م]ـ

تصويب:

الخطأ:

نومٌ فمنقطعٌ وقيامهُ أولَى ... فالليلُ يسهرُهُ والصبحُ يَقضيهِ

الصواب:

نومٌ فمنقطعٌ قِيامهُ أولَى ... فالليلُ يسهرُهُ والصبحُ يَقضيهِ

ـ[براعم العلم]ــــــــ[13 - 09 - 10, 07:19 ص]ـ

أقترح على صاحب الموضوع أن يضيف أبياتا حول الدروس الخصوصيه فهي جزء لا يتجزء من حياة طالب التوجيهي إنْ ساعةٌ رنّتْ، لموعِدٍ طنَّتْ ... فدرسُهُ حتماً لا شكَّ آتيهِ

يفِيقُ في هَلَعٍ، يصيحُ في جزعٍ: ... أبتِ - ألا فضلاً -، المالَ عَطْنيهِ

فحصّتي الأولى، قدْ حانَ موعدُها ... لا وقتَ يا أبتِ، في البرِّ أقضيهِ!

فيمدُّ لي عشرًا، من جَيْبِهِ العُليا ... ويقولُ لي: هَاكَ، ما أنتَ تبغيهِ

فيطيرُ مُنطلقاً، والمالُ في جَيبِهْ ... يختالُ في مَشْيِهْ من شِدّةِ التِّيهِ

لمركزِِ (الرّائد) أو مركزِ (الماجد) حماسهُ ... زائد. لمعدّلٍ عالٍ، تاقتْ مَآقِيهِ

أستاذهُ عَلَمٌ في العِلْم قد شهدوا ... قد حازَ في الفنّ ما لستَ تُحصيهِ

مُسْتَرْسِلُ الشَّعْرِِ، للأفقِ يُطْلِقُهُ ... إذْ كيفَ يُنزله و (الجِلُّ) يُعليهِ؟!

; ياطالبي هَيّا، قَلَمًا وكُرسيّا ... دعكَ من الشَّعرِ؛ فـ (الجلُّ) يَحْميهِ

لا تبتئس أبدا، مثلي فلن تجدا ... اكتب كما أكتب، ماسوف أُمْليهِ!

أقدامهُ ثقُلَت، من فرطِ مشيتها ... وحذاؤهُ سئمَ كلَّ مَساعيهِ

السّيرُ أضناهُ، والسّعيُ أعياهُ ... والجوعُ أبكاهُ من ذا يُغدِّيه ِ؟!

إن جاءَ مدرستَه، من بعدِ مركِزِهِ ... أتتهُ (فلسفةٌ)، لا شيئَ يُرضيهِ

فالدّرسُ مفهومٌ، والعِلمُ مخزونٌ ... من صاحبِ (الجلِّ)؛حازَ مراقيهِ!

تخطيؤ استاذه فرضٌ، تضليله حُكمٌ ... يأتي ليثبتَهُ، بالشِّعر يَهجيهِ!

يا طالباً عِلما في المركزِ (الرّائد) ... لا تحسبنْ نفسَك، العلمَ تحويهِ

والكِبرَ فاحذرْهُ، والعُجبَ أنكِرهُ ... فكلاهما مرضٌ للقلبِ يُعييهِ

والخيرَ فالزمهُ، والشرَّ فاعلمْهُ ... لا لأجلِ الشرِّ، لكن لِتوقِّيهِ

إذ قال رائدُنا، و قال ماجدُنا: من لا ... يَعرِفِ الشرَّ، من النَّاسِ يقعْ فيهِ!

ـ[بن محمد الحنبلي المصري]ــــــــ[13 - 09 - 10, 10:22 ص]ـ

ما شاء الله، تبارك الله. تم الإضافة إلى المفضلة.

ـ[براعم العلم]ــــــــ[17 - 09 - 10, 11:14 م]ـ

تخطيئ.

جزاكِ الله خيرا، فقد وصفتِ الأحداث بدقة عجيبة متناهية؟!!

وخيراً جزاكِ الله .. إذ البيت مكسور _ناهيك_ عن باقي الأبيات!!

ولعل ما يُستساغ أكثر:

تخطيؤه فرضٌ، تضليله حُكمٌ ... يأتي ليثبتَهُ، بالشِّعر يَهجيهِ!

ـ[أبو سليمان الخليلي]ــــــــ[25 - 12 - 10, 04:27 م]ـ

موضوع حان وقته لأننا على أعتاب التوجيهي.

إذا كان في البيت توجيهي فاعلم أنَّ هناك إعلان للطوارئ في البيت الأب الأم الأولاد، مممنوع الزيارات، ممنوع التلفاز، ممنوع ممنوع ممنوع ............................ في بيتنا توجيهي.

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[27 - 12 - 10, 07:54 ص]ـ

أقترح على صاحب الموضوع أن يضيف أبياتا حول الدروس الخصوصيه فهي جزء لا يتجزء من حياة طالب التوجيهي

تصدّق أني لم آخذ ولا درسا واحدا خصوصيا غيرَ أنّي يومَ امتحان الفيزياء جاءني معلّم المادة إلى البيتِ -بارك الله فيه- فما استفدت بشِلنٍ واحدٍ والحمد لله:

ـ[أبو عبد الله الرياني]ــــــــ[27 - 12 - 10, 07:56 ص]ـ

موضوع حان وقته لأننا على أعتاب التوجيهي.

إذا كان في البيت توجيهي فاعلم أنَّ هناك إعلان للطوارئ في البيت الأب الأم الأولاد، مممنوع الزيارات، ممنوع التلفاز، ممنوع ممنوع ممنوع ............................ في بيتنا توجيهي.

أعانَكم الله أخي أبا سليمان .. بالتوفيق

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير