ـ[بندر المهوس]ــــــــ[30 - 08 - 10, 04:14 ص]ـ
يقول الشريف الرضي:
وما كل أيام المشيب مريرة
ولا كل أيام الشباب عِذاب
ومنها:
أؤمل مالا يبلغ العمر بعضه
كأن الذي بعد المشيب شباب
إذا شئت قلدت الزمان وصافحت
لحاظي أمورا كلهن عجاب
ـ بيت شعر:
جننا بليلى وهي جنت بغيرنا
وأخرى بنا مجنونة لا نريدها
ــ بيت شعر:
رأيت النفس تكره ما لديها
وتطلب كل ممتنع عليها
ــ بيت شعر:
منعت شيئاً فأكثرت الولوع به
أحبُ شيء إلى الإنسان ما منعا
ــ أكبر عقاب للأمة المتخاذلة وجود الطاغية بينها.مصطفى السباعي
ــ النجم الذي يتألق فجأة ينطفئ فجأة.
ــ الفرق بين العاقل والأحمق: العاقل ينظر دائماً إلى مد بصره , والجاهل ينظر إلى ما بين قدميه.
ــ مشكلات الطائر وهو يحلق في السماء , لا يفهمها إلا طائر مثله.
ــ كثيراً ما نفر من الشيء لعجزنا عن مواجهته.
ــ من أمراض الحضارة: من مفاسد هذه الحضارة أنها تُسمي الاحتيال ذكاءً , والانحلال حرية , والرذيلة فناً , والاستغلال معونة. مصطفى السباعي
ــ من أوتي حسن الخلق لا عليه ما فاته من الدنيا.
ـ[بندر المهوس]ــــــــ[13 - 09 - 10, 02:34 م]ـ
استراحة:
ــ قصيدة لنزار قباني (من مفكرة عاشق دمشقي) /
دمشق يا كنز أحلامي ومروحتي
أشكو العروبة أم أشكو لك العربا
أدمت سياط حزيران ظهورهم
فأدمنوها وباسوا كف من ضربا
وطالعوا كتب التاريخ واقتنعوا
متى البنادق كانت تسكن الكتبا
أيا فلسطين من يهديك زنبقة
ومَنْ يعيد لك البيت الذي خُربا
تلفتي تجدينا في مباذلنا
من يعبد الجنس أو من يعبد الذهبا
ماذا سأقرأ من شعري ومن أدبي
حوافر الخيل داست عندنا الأدبا
وحاصرتنا وآذتنا فلا قلم
قال الحقيقة إلا اغتيل أو صُلبا
يا من يعاتب مذبوحاً على دمه
ونزف شريانه ما أسهل العتبا
من جرب الكي لا ينسى مواجعه
ومن رأى السم لا يشقى كمن شربا
الشعر ليس حمامات نطيرها
نحو السماء ولا ناياً وريح صبا
لكنه غضب طالت أظافره
ما أجبن الشعر إن لم يركب الغضبا
ــ جاء في كتاب حراسة الفضيلة لبكر أبو زيد /
* كان أول ما بدأ السفور في عهد محمد علي باشا في مصر عندما بعث رفاعة الطهطاوي فلما عاد من فرنسا بذر البذرة الأولى , ثم أحمد لطفي السيد الذي طالب بالاختلاط , وتولى قاسم أمين في كتاب (تحرير المرأة) ثم ألف كتاب (المرأة الجديدة) , وكان من منفذي ذلك سعد زغلول.
* ظهرت الحركة النسائية بالقاهرة لتحرير المرأة عام 1919 م برئاسة هدى شعراوي , وكانت أول مصرية رفعت الحجاب , بعد أن جاء سعد زغلول من بريطانيا , فلما نزل من الطائرة عمد إلى سرادق النساء واستقبلته هدى شعراوي فنزع الحجاب بيديه فصفق الجميع.
* سبب تسميته ميدان التحرير بذلك الاسم أن زوجه سعد زغلول كانت مع من معها خلعن الحجاب ودسنه بأقدامهن , وأشعلن النار فيه.
* أصدرت مجلة باسم السفور عام 1900م.
* (كتاب المؤامرة على المرأة المسلمة) لأحمد فرج , وكتاب (عودة الحجاب) لمحمد احمد إسماعيل , هذين الكتابين ممن دافع عن الحجاب.
* ص173 كتاب (امرأتنا في الشريعة والمجتمع) يدعو إلى تحرير المرأة للطاهر الحداد.
ـ[بندر المهوس]ــــــــ[22 - 09 - 10, 03:48 م]ـ
استراحة:
* جاء في كتاب أباطيل وأسمار للعلامة محمود شاكر (الجزء الأول):
ــ جاء في الصفحة الأولى الأبيات التالية /
هل صح قول من الحاكي فنقبله
أم ذاك أباطيل وأسمار
أما العقول فآلت أنه كذب
والعقل غرس له بالصدق وأثمار
ـ يقول لويس عوض في كتاب (بلوتولند) يقول حطموا عمود الشعر.
ـ في ص176 تحدث عن العامية وآثرها فقد كان من دعاوي التبشير الذهاب إلى العلم وفيه كلام (شاتليه).
ـ في ص 183 يقول: وأسأل المرء ألا يمل لأن الملل من كواذب الأخلاق كما يقول عمرو بن العاص.
ـ في الكتاب رد كثير على لويس عوض.
ـ في ص 202 ذكر قول المعري:
وكيف يؤمل الإنسان رُشداً
وما ينفعك متبعاً هواه
يظن بنفسه شرفاً وقدراً
كأن الله لم يخلق سواه
ـ فيه رد على الدكتور محمد مندور في بعض كلامه عن لويس عوض.
ـ تكلم أيضاً عن اعتقادات النصارى (الخطيئة ـ الصلب ـ الفداء ـ الخلاص).
ـ تكلم أيضاً في ص 226 عن كتاب وقع بين يديه للمؤرخ الإنجليزي أرنو لدتوني (العالم والغرب).
ـ في ص 255 يقول وليم جيفورد بلجراف (متى توارى القرآن ومدينة مكة من بلاد العرب يمكننا حينئذ أن نرى الغرب يتدرج في سبيل الحضارة التي لم يبعده عنها إلا محمد وكتابه).
ـ[بندر المهوس]ــــــــ[03 - 10 - 10, 03:44 م]ـ
* جاء في كتاب أباطيل و أسمار (الجزء الثاني):
ـ ص 367 يقول أبو العلاء المعري:
من يبغ عندي نحواً أو يُرد لغة
فما يُساعف من هذا ولا هذي
يكفيك شراً من الدنيا ومنقصة
أن لا يبين لك الهادي من الهاذي
ـ ص 421 بشارة تقلا رئيس تحرير الأهرام كان مع أحمد عرابي.
ـ ص 422 يقول علي بن الغدير الغنوي حين أبان عن الإنسان لا بد أن يتعجب:
وهُلكُ الفتى أن لا يراح إلى الندى
وان لايرى شيئاً عجيباً فيعجبا
ـ ص 24 سيف أبي حية النمري هو الهيثم بن الربيع , من اهل البادية. كان من خشب.
ـ ص 470 زاهر رياض يقول: كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعاشر أهل الكتاب يتعلم منهم , في كتابه (الإسلام في أثيوبيا في العصور الوسطى).
ـ تكلم في آخر الصفحات عن مسرحية الضفادع لأرسطو فان.
ـ في ص 581 قول الأخطل:
تنق بلا شيء شيوخ محارب
وما خلتها كانت تريش ولا تبري
ضفادع في ظلماء ليل تجاوبت
فدل عليها صوتها حيَّة البحر.
¥