تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[لب الألباب في علم الإعراب للإسفراييني؛ هل طبع أو حقق؟]

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[09 - 10 - 10, 07:07 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شيوخي الأفاضل أسألكم عن كتاب:

لب الألباب في علم الإعراب

للإسفراييني ت 406هـ

هل هو موجود في صورة غير مخطوطة: محققاً أو مطبوعاً (ولو طبعة حجرية)؟؟

عثرت على كتابه: اللباب في علم الإعراب، وأنا في حاجة للآخر.

وإن كان موجوداً فهل من سبيل إليه؟

دمتم على طاعة الله

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[15 - 10 - 10, 01:33 م]ـ

للرفع

ـ[هدى حسن]ــــــــ[17 - 10 - 10, 01:09 ص]ـ

الكتاب مهم جدًّا، لعل الله يهيئ له من يرفعه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[17 - 10 - 10, 11:32 م]ـ

الكتاب مهم جدًّا، لعل الله يهيئ له من يرفعه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أغلب الظن أنه ما زال مخطوطاً،، ولكن لعل منه نسخة قديمة لم أعثر عليها

فكم في الزوايا من خبايا ...

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 - 10 - 10, 11:06 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كتاب الفاضل الإسفراييني اسمه (اللباب في علم الإعراب)

فمن الذي ذكر أن له كتابا آخر باسم (لب الألباب)؟

المعروف أن هذا كتاب القاضي البيضاوي الذي اختصر فيه الكافية.

والله أعلم.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 - 10 - 10, 11:20 ص]ـ

للإسفراييني ت 406هـ

المتوفى في هذه السنة (406) هو أبو حامد الإسفراييني الأصولي الفقيه المعروف.

أما صاحب كتاب اللباب فيعرف بـ (الفاضل الإسفراييني) وهو متأخر عن الأول كثيرا؛ إذ توفي سنة 684.

ـ[ابوخالد الحنبلى]ــــــــ[18 - 10 - 10, 02:33 م]ـ

هل هذا هو

http://blogs.najah.edu/staff/emp_2314/article/article-4

وهل هذا هو شرحه

http://www.wadod.com/bookshelf/book/429

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[18 - 10 - 10, 02:35 م]ـ

هل هذا هو

http://blogs.najah.edu/staff/emp_2314/article/article-4

وهل هذا هو شرحه

http://www.wadod.com/bookshelf/book/429

بل هذا شرح كتاب القاضي البيضاوي (لب الألباب) الذي سبق ذكره.

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[18 - 10 - 10, 10:53 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كتاب الفاضل الإسفراييني اسمه (اللباب في علم الإعراب)

فمن الذي ذكر أن له كتابا آخر باسم (لب الألباب)؟

المعروف أن هذا كتاب القاضي البيضاوي الذي اختصر فيه الكافية.

والله أعلم.

أسرع من حضرني الآن حاجي خليفة، في كشف الظنون و نص على أنه غير لب البيضاوي

أما اللباب فهو متوفر ومحقق، وقد نص محققه على أنه وقع خلط بين الكتابين فعدوهما واحداً

أعني: اللب واللباب

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[18 - 10 - 10, 11:51 م]ـ

الفاضل أبا مالك العوضي

جزاكم الله خيراً على جهدكم الطيب

المتوفى في هذه السنة (406) هو أبو حامد الإسفراييني الأصولي الفقيه المعروف.

أما صاحب كتاب اللباب فيعرف بـ (الفاضل الإسفراييني) وهو متأخر عن الأول كثيرا؛ إذ توفي سنة 684.

أبو حامد

وأبو إسحاق

وأبو منصور

وأبو يوسف

كلٌ منهم (اسفرائيني)!!

فاعذروا أختكم إن زلت أو اختلطت بأخره!!

---

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 10 - 10, 11:19 ص]ـ

أما اللباب فهو متوفر ومحقق، وقد نص محققه على أنه وقع خلط بين الكتابين فعدوهما واحداً

أعني: اللب واللباب

هنا مخطوط شرح نقرة كار:

http://www.wadod.com/bookshelf/book/429

وإذا كان اللباب متوفرا بين يديكم فأرجو الموازنة بينه وبين هذا حتى يُنظر فيهما.

والذي مر عليّ في بعض الكتب أنه (لب اللباب) فعلى هذا لعله يكون مختصرا لكتاب اللباب نفسه، أو يكون هو نفسه (اللباب) واختصر اسمه.

ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[19 - 10 - 10, 10:10 م]ـ

جزاكم الله خيراً أبا مالك

حملت الشرح، وغداً بإذن الباري أقارنه بالمطبوع- إن تيسر- فهو في المكتبة الجامعية وليس عندي.

بارك الله فيكم على جهدكم

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[20 - 10 - 10, 12:20 ص]ـ

وفقكم الله

وكذلك يرجى النظر في صحة كلام صاحب كشف الظنون؛ لأن نقره كار لم ينص على اسم مؤلف الكتاب في مقدمة الشرح.

ولو أمكن نقل ما قاله محقق كتاب اللباب في التفريق بين الكتابين؟

وجزيتم خيرا.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 10 - 10, 02:12 ص]ـ

أما اللباب فهو متوفر ومحقق، وقد نص محققه على أنه وقع خلط بين الكتابين فعدوهما واحداً

أعني: اللب واللباب

قال المحقق (ص 6)

((وللمؤلف كتاب آخر بعنوان (لب الألباب) الأمر الذي جعل الكثيرين يخلطون بين الكتابين وعدوهما واحدا، لكن اختلافا كبيرا بينهما يبدو للناظر في كل كتاب)).

ثم قال في الحاشية:

((كنت قد كتبت مقالة لمجلة جامعة دمشق في المقارنة بين الكتابين))

ولكنه لم يذكر موضع المقال في المجلة.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[24 - 10 - 10, 02:16 ص]ـ

أسرع من حضرني الآن حاجي خليفة، في كشف الظنون و نص على أنه غير لب البيضاوي

قد تبين من كلام حاجي خليفة أنهما كتابان؛ لأنه قال إن أول كتاب (اللب):

((الحمد لله الموجد من العدم ... ))

أما كتاب اللباب فأوله (كما في المطبوع ص 13):

((أحمد الله على ما تناسقت كعوب أياديه، وتلاحقت بهوادي إحسانه روادفه وتواليه ... )).

ولكن يبقى الإشكال في تحرير اسم الكتاب، فقد ورد في بعض المواطن (لب الإعراب) وفي بعضها (لب اللباب) وفي بعضها (لب الألباب).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير