تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

11 - تم الالتزام في المعتل (المشتمل على ألف, أو واو , أو ياء) أن يرد الحرف إلى أصله الواوي أو اليائي.

12 - يتم تكرار اللفظ إذا اختلف تصنيفه لاعتبار اختلاف التصنيف مبرراً لاعتبار اللفظ لفظين في الحقيقة , مثل كلمة (عقال) التي أخ>ت التصنيفين (لهجة أو لغة محلية) و (من لغة المثقفين) لاختلاف معناها عند كل منهما, ومثل ه>ا يقال عن الفعل (ثقف) الذي ورد في تعبير مثل (ثقف الريح) فصنف على أنه إيجابي تراثي, وفى تعبير آخر مثل: (ثقف نفسه) فصنف على أنه إيجابي معاصر.

13 - وضعت التعبيرات السياقية التي تشتمل على إحدى كلمات المجال, ووضعت في السطر نفسه مع الكلمة. أما التعبيرات التي تخلو من إحدى كلمات المجال, ولكن يتناسب معناها مع معنى المجال, فقد وضعت مجموعة في أخر البطاقة بعد الانتهاء من جميع كلمات المجال.

14 - تيسيراً على الباحث وضعت الكلمات التي ابتعد شكلها عن جذرها في صورتها دون اعتبار الجذر, فوضعت كلمات: (ذات, وذاتية, وذوات) تحت (ذات) ولم يتم وضعها تحت (ذوو).

15 - بالنسبة للكلمات الأعجمية التي بقيت على عجمتها تم إبقاءها على شكلها؛ مثل إبريز, وأرجون.

16 - اعتمد المعجم الترتيب الهجائي في نظام التشغيل ويندوز

Windows و الذي يعتمد الترتيب التالي:

أ - الترتيب حرفاً بحرف.

ب - الكلمة الأقل في عدد الحروف تأتى أولاً.

ج- عُد الرف المشدد حرفاً واحداً.

د- عدت (أل) التعريف في الترتيب.

هـ- ذكرت الكلمة الخالية أولاً.

و- عُدت الحركات في ترتيب الكلمات المتشابهة في الحروف حسب الترتيب الآ تى:

و بعد هذه السياحة الفكرية بين دفتي هذا المعجم أو المكنز كما يحبذ أن يسميه من قام عليه, ندعو القارئ الكريم إلى استعمال هذا المعجم , الذي يعد بحق فريداً من نوعه , جديداً في شكله و إخراجه , فقد جاء على نحو مميز قلباً و قالباً , وهو بذلك يعيد إلى الأذهان فكرة المعاجم و إعدادها , ذلك لان قوة الأمة من قوة اللغة التي تنطق بها, و أعاد إلينا فكرة استنهاضنا لخدمة اللغة العربية التي وسعت كتاب الله عز وجل , و كانت وعاءً للرسالة الخاتمة, وهى تدعونا لنجدتها وخدمتها مما وصلت إليه الآن بأيدي أبنائها, فاللغة العربية كانت وستكون لغة علم و أدب, لغة التقنية والفن.

34530 مدخلاً بين دفتي المكنَزُ الكبير ( http://www.al-jazirah.com.sa/2000jazhd/jul/5/cu.htm)

عدة معاجم عربية في معجم واحد

المعجم كنز للطالب والباحث والأديب

حسين محمد الحسن

( http://www.al-jazirah.com.sa/2000jazhd/jul/5/cu.htm)

لقد قام أسلافنا على خدمة اللغة العربية في جميع الميادين، وشمروا عن سواعد الجد واستنهضوا الهمم فوضعوا قواعد نحوها وصرفها، وأساليب بلاغتها وبيانها، وقعّدوا لها، وبينوا غريب ألفاظها, وعلى الجانب الآخر فقد اشتغلوا في وضع المعاجم المتعددة، آخذين بعين الاعتبار الترتيب والتصنيف فجاءت معاجمها متخصصة، فمنها للألفاظ كجواهر الألفاظ لقدامة بن جعفر، والألفاظ الكتابية للهمذاني، وأخرى للمعاني كالقاموس المحيط للفيروز أبادي وتاج العروس للزبيدي ولسان العرب لابن منظور، وغيرها للمترادفات مثل الكليات لأبي البقاء الكوفي، والفروق اللغوية لأبي هلال العسكري.

ويمكن القول إن جهود اللغويين المعجميين قد وقفت عند هذا الحد فلم يتقدم المعاصرون بأية خطوة إلى الأمام إلا من خلال بعض المحاولات المعجمية التي سارت على نفس النهج، ونسجت على نفس المنوال.

ويأتي معجم المكنزُ الكبير في هذا الوقت كمعجم فريد من نوعه، جديد في شكله واخراجه، حيث جمع لأول مرة في تاريخ المعاجم العربية عدة أشكال من المعاجم في معجم واحد، لقد ضم هذا المعجم بين دفتيه معجماً للموضوعات أو المعاني أو المجالات، ومعجماً ثانياً للمترادفات والمتضادات، ومعجماً ثالثاً لمعاني الكلمات، ومعجماً رابعاً للألفاظ أو الكلمات.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير