([9]) انظر مثلا المقريزي، الخطط ط/الفرقان، ص104 - 105، اتعاظ الحنفا 2/ 137. فسر موقف ابن خلدون من قبل ابن حجر بأنه كان منحرفا عن آل البيت ولذا نسبهم إليهم بني عبيد لما اشتهر عنهم من سوء المعتقد. (نقل ذلك السخاوي، في التوبيخ لمن ذم التاريخ) أما المقريزي فهو ينتسب إلى بني عبيد.
([10]) السير، 15/ 151.
([11]) السير، 15/ 141.
([12]) دول الإسلام 1/ 261،1/ 294.
([13]) الذهبي، التاريخ حوادث سنة 321 - 330 ص23.
([14]) السير، 15/ 142.
([15]) الذهبي، التاريخ حوادث سنة 321 - 330 ص108.
([16]) العبر، 2/ 424.
([17]) السير، 15/ 143.
([18]) الذهبي، التاريخ حوادث سنة 321 - 330، ص 22.
([19]) السير، 15/ 213، الروضتين 1/ 216.
([20]) الذهبي، التاريخ حوادث سنة 321 - 330، ص 22، تثبيت دلائل النبوة ص597.
([21]) هو الوزير الأكرم جمال الدين علي بن يوسف الشيباني، وزير حلب، صاحب التصانيف والتواريخ، جمع من الكتب على اختلاف أنواعها مالايُوصَف، وكان ذا غرامٍ مُفْرطِ بها حتى أنه لم يتزوج ولم يمتلك داراً. انظر الذهبي، العبر حوادث سنة 646هـ، وابن رجب الحنبلي، شذرات الذهب 5/ 236.
([22]) السير، 15/ 145 - 146، التاريخ حوادث سنة 321 - 330 ص109. الشيعي هو داعية الدولة العبيدية أصله من صنعاء قتله المهدي سنة 298هـ. كتامة: قبيلة من قبائل البربر تسكن الجبال بالمغرب، كانت معقلا للدعوة الباطنية وناصرت الدولة العبيدية.
([23]) السير، 15/ 142.
([24]) ابن خلكان، وفيات الأعيان 3/ 83.
([25]) السير، 15/ 147 - 148، المختصر في أخبار البشر 2/ 64 - 65.
([26]) السير، 15/ 168 - 169و في السير الأب السابع بدل الأب الرابع والصحيح أنهم أربعة كما في وفيات الأعيان 5/ 373 حيث أن أباء العزيز هم المعز- المنصور – والقائم- والمهدي. والخليفة الطائع هو الخليفة العباسي الرابع والعشرون بويع له يوم خلع أبيه وأقام سبع عشرة سنة وتسعة أشهر وخلع نفسه سنة 381هـ ومات سنة 393هـ. ابن العماد الحنبلي، شذرات الذهب 3/ 143.
([27]) الذهبي، التاريخ حوادث سنة 321 - 330، ص 23.
([28]) السير 15/ 184، التاريخ، حوادث 381 - 400 ص130 - 131.
([29]) السير، 15/ 207.
([30]) نفسه، 16/ 181.
([31]) تاريخ الإسلام حوادث سنة 401 - 410ص 11، دول الإسلام 1/ 353، العبر 2/ 200. ومابين الأقواس من نص المحضر.
([32]) العبر 2/ 284.
([33]) محمد عبدالله عنان، الحاكم بأمر الله ص 56.
([34]) المرجع السابق ص 61.
([35]) التاريخ، حوداث سنة 561 - 570 ص274 - 281.
([36]) ثابت بن قرة، أخبار القرامطة، تحقيق سهيل زكار ص73.
(33) المقريزي، اتعاظ الحنفا 1/ 35،36.
([38]) تاريخ الإسلام حوادث سنة 569 ص275، أما السيوطي، في تاريخ الخلفاء ص4. فيقول: وإنما سمتهم فاطميين جَهَلَةُ العوام. وقال: وسماهم جهلة الناس الفاطميين.
([39]) السير 23/ 271.
([40]) السيوطي، تاريخ الخلفاء ص5.
([41]) احسان إلهي ظهير، الإسماعيلية ص184 - 185.
([42]) حسن خضيري أحمد، علاقات الفاطميين في مصر بدول المغرب (362 - 567هـ) ص269.
([43]) الخارجي هو مخلد بن كيداد رجل كبير السن حتى أنه لم يستطع ركوب الخيل فركب حماراً فسمى بصاحب الحمار، كان على مذهب الخوارج وثار على بني عبيد فاجتمع عليه الناس وهَزم بني عبيد وحاصرهم في المهدية ومات القائم والمدينة محاصرة وجعل مخلد أهل السنة في المقدمة لغلبة الخارجية عليه، وانسحب عنهم فحلت الهزيمة، وقتل عدد من العلماء، والصلحاء، والعباد، وقتل قادته ثم قبض عليه المنصور وقتله سنة 336هـ. تاريخ الإسلام ص32 - 37، ابن العماد الحنبلي، شذرات الذهب 5/ 236.
([44]) السير 15/ 155.
([45]) علي محمد الصلابي، الدولة العبيدية في ليبيا ص86. ونسبه للذهبي، السير 15/ 215 ولم أجده.
([46]) التاريخ حوادث سنة 321 - 330، ص 22.
([47]) اليعلاوي، ابن هانيء الأندلسي ص250.
([48]) السير 15/ 165.
([49]) انظر حسن إبراهيم حسن، تاريخ الدولة الفاطمية ص329.والمقصود بالمخطوط هو أجزاء عن عقائد الإسماعيلية جمعه ونشره المستشرق جويار.
([50]) المرجع السابق ص348.
([51]) السير 15/ 173.
([52]) تاريخ الإسلام حوادث سنة 411ص 289، السير 15/ 176.
([53]) السير 15/ 180 - 181.حمزة بن علي الزوزني من دعاة تأليه الحاكم ومؤسس المذهب الدرزي ببلاد الشام.
¥