([54]) تاريخ الإسلام حوادث سنة 401 - 410ص 11، دول الإسلام 1/ 353، العبر 2/ 200.
([55]) تاريخ الإسلام حوادث سنة 401 - 410ص 11، دول الإسلام 1/ 353، العبر 2/ 200.
([56]) حسن إبراهيم حسن، تاريخ الدولة الفاطمية ص 349، وانظر ابن خلكان، وفيات الأعيان 2/ 200، الذهبي، السير 15/ 169.
([57]) التاريخ، حوداث سنة 561 - 570 ص274 - 281.
([58]) السير 15/ 154.والمقصود بالسنة أهل السنة أما المشارقة فلقب يطلق على الباطنية لأنهم من أهل المشرق.
([59]) التاريخ حوادث سنة 321 - 330، ص 22.
([60]) حسن إبراهيم حسن، تاريخ الدولة الفاطمية ص328.
([61]) السير 14/ 217.
([62]) عبدالقاهر البغدادي، الفرق بين الفرق ص296.وانظر إحسان إلهي ظهير، الإسماعيلية ص117.
([63]) السير 15/ 152. والقائم هو الإمام الإسماعيلي الثاني من حكام الدولة العبيدية في المغرب حكم من 322 إلى سنة 334هـ وقد وسوس وأختل عقله. قال الذهبي: كان مَهيباً شُجَاعاً، قليلَ الخير، فاسِد العقيدة… وكان شيطاناً مريداً يتزَنْدَق. السير 15/ 153،العبر 2/ 49.
([64]) أخبار القرامطة، جمع سهيل زكار ص181،163.
([65]) البيان المغرب 1/ 282.
([66]) الشاطبي 2/ 97.
([67]) التاريخ حوادث سنة291 - 300 ص135.
([68]) وفيات الاعيان 5/ 373 - 374، الذهبي، السير 15/ 169.
([69]) دول الإسلام 1/ 350.
([70]) التاريخ، حوادث 381 - 400 ص234.
([71]) السير 15/ 177.
([72]) الفهرست، ص 400.
([73]) السير 15/ 144.
([74]) هو أبو محمد عبدالله بن يوسف بن الحافظ لدين الله عبدالمجيد بن محمد المستنصر بن الظاهر بن الحاكم العبيدي المصري الرافضي، خاتمة خلفاء الباطنية. وُلدَ في أوّل سنة ستِ وأربعين وخمس مئة، وأقامه الصالح بن رزّيك بعد هلاك الفائز. وفي أيامه قدم حسين بن نزار بن المُسْتَنْصر العُبَيْدي في جموع من المغرب. فلما قرب غَدَر به أصحابُه وقبضوا عليه وحملوه إلى العاضد فذبحه صبراً. ووَرَدَ أنَّ موت العاضد كان بإسهال مُفْرط. وقيل مات غمًّا لمَّا سمع بقطع خطبته. وقيل بل كان له خاتم مسمومٌ فامتصّه وخسر نفسه. وعاش إحدى وعشرين سنة. الذهبي، العبر 3/ 50 - 51
([75]) السير 15/ 212، نجم الدين الخُبوشاني محمد بن الموفق الصوفي الزاهد الفقيه الشافعي. تفقه على ابن يحيى. وكان يستحضر كتاب ” المحيط“ ويحفظه. وألف كتاب ” تحقيق المحيط“ في ستّة عشر مجلّداً. روى عن هبة الرحمن القُشَيْريّ، وقدم مصر وسكن بتربة الشافعي، ودرّس وأفتى، وكان كالسكّة المحماة في الذمّ لبني عُبَيْد. ولما تهيب صلاح الدين من الإقدام على قطع خطبةِ العاضد وقف الخبوشاني قدّام المنبر وأمر الخطيب أن يخْطَب الخطبة لبني العبّاس. ففعل ولم يتم إلاّ الخير. توفي سنة 587هـ. الذهبي، العبر 3/ 95.
([76]) السير 15/ 145.
([77]) التاريخ، حوادث 321 - 330 ص23.
([78]) السير 15/ 147.
([79]) السير 15/ 152.
([80]) السير 15/ 141.
([81]) السير 15/ 373.
([82]) السير 16/ 149.
([83]) العبر 2/ 17.
([84]) التاريخ حوادث سنة 321 - 330، ص 23، بشار عواد معروف، الذهبي ومنهجه، ص337.
([85]) السير 15/ 149.
([86]) السير 16/ 468.
([87]) السير 15/ 154.
([88]) السير 15/ 155.
([89]) ترتيب المدارك 4/ 720، الذهبي، السير 15/ 151.التاريخ حوادث سنة 401 - 420 ص512. والمقصود بالعلماء كما في الكتاب الأول هم: أبو محمد بن الكراني، وأبو الحسن القابسي، وأبو القاسم بن شبلون، وأبو علي بن خلدون، وأبوبكر الطبني، وأبو بكر بن عذرة.
([90]) السير 15/ 154.والمكوكب أحد الدعاة للمذهب الباطني.
([91]) السير 15/ 157.
([92]) السير 15/ 170.
([93]) تاريخ الإسلام حوادث سنة 395ص 283.
([94]) السير 15/ 196.
([95]) انظر حسن إبراهيم حسن، الدولة الفاطمية ص202 - 216.
([96]) انظر قاسم عبده قاسم، أهل الذمة في العصور الوسطى ص 53.
([97]) السير 20/ 596.
([98]) تاريخ الدولة الفاطمية ص327.
([99]) أيمن السيد، الدولة الفاطمية ص17، محمد اليعلاوي، ابن هانيء ص155.
([100]) تاريخ الدولة الفاطمية ص328.
([101]) إبراهيم شعوط، أباطيل يجب أن تمحى من التاريخ ص348.
المصادر والمراجع
1 - ابن خلكان أحمد بن محمد بن أبي بكر ت681ه، وفيات الأعيان، تحقيق إحسان عباس، دار صادر، بيروت.
¥