تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

1 - ابن قتيبة: الإمامة و السياسة- الكتاب غير ثابت النسبة لابن قتيبة-، دار موفم، الجزائر 1989.

2 - ابن كثير: البداية،، مكتبة المعارف، بيروت، دت.

3 - ابن حجر العسقلاني: لسان الميزان،ط 3، مؤسسة الأعلمي، بيروت، 1986.

4 - ابن حجر: فتح الباري، دار المعرفة، بيروت، 1379.

5 - ابن الجوزي: المنتظم،حققه عبد القادر عطا، ط1، دار الكتب العلمية، بيروت 1992.

6 - ابن تيمية: قاعدة جليلة في التوسل و الوسيلة، دار الشهاب، الجزائر.

7 - ابن حبان: صحيح ابن حبان، حققه شعيب الأرناؤوط، مؤسسة الرسالة، بيروت.

8 - أبو الحجاج المزي: تهذيب الكمال، حققه بشار عواد،، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1980.

9 - أبو سعيد العلائي: جامع التحصيل، ط2، عالم الكتب، بيروت، 1986.

10 - أبو بكر الخلال: السنة،، دار الراية، الرياض، 1410.

11 - أبو عوانة:مسند أبي عوانة،ط1، دار المعرفة، بيروت، 1998.

12 - أحمد بن حنبل: المسند، مؤسسة قرطبة، مصر د ت.

13 - أحمد بن حنبل: فضائل الصحابة، ط1، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1983.

14 - البخاري: الصحيح، حققه ديب البغا، ط2، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1987.

15 - البيهقي: السنن الكبرى، دار الباز،، مكة، 1994.

16 - الطبري:تاريخ الطبري، ط1، دار الكتب العلمية، بيروت، 1407.

17 - الحاكم النيسابوري: المستدرك، المكتبة العلمية، بيروت، 1990.

18 - -الذهبي: الخلفاء الراشدون،ط1، دار الجيل، بيروت، 1992.

19 - الذهبي: ميزان الاعتدال في نقد الرجال، ط1، دار الكتب العلمية،بيروت 1995.

20 - الذهبي: المغني في الضعفاء،حققه نور الدين عتر،د م، د ن، دت.

21 - السيوطي: تاريخ الخلفاء، ط1، مطبعة السعادة، مصر.

22 - الضياء المقدسي: الأحاديث المختارة، مكتبة النهضة الحديثة، مكة المكرمة، 1410.

23 - عبد الله بن أحمد: السنة،ط1، دار ابن القيم،، الدمام، 1406.

24 - عبد الرزاق الصنعاني: مصنف عبد الرزاق، ط2،، المكتب الإسلامي، بيروت، 1403.

25 - العقيلي: الضعفاء، ط1، مؤسسة الرسالة، بيروت، 1404.

26 - مسلم: الصحيح، دار إحياء التراث العربي،، بيروت.

27 - محمود الطحان: تيسير مصطلح الحديث، دار رحاب د ت، الجزائر.

28 - المسعودي: مروج الذهب و جواهر المعدن، دار موفم للنشر، الجزائر.

29 - الهيثمي: مجمع الزوائد،، دار الريان للتراث، القاهرة.

30 - اليعقوبي:تاريخ اليعقوبي،بيروت، دار صادر، دت.

ـ[سمير بن لوصيف]ــــــــ[24 - 07 - 10, 09:02 ص]ـ

أرجو المعذرة، لا أعرف ماسبب عدم ظهور أرقام الهوامش في نص المتن، و لمن يريد قراءة المقال بهوامشه يتفضل بتحميله من المرفقات.

ـ[فهد الخالدي]ــــــــ[09 - 08 - 10, 01:12 ص]ـ

أخي الكريم

اعلم وفقك الله أن الأصل هو المبايعة

ولو حاولنا أن نجمع الأدلة على مبايعة الأشخاص بأعيانهم فلن نستطيع حصر 120.000 صحابي

لنفرض أنه وقتها لا يوجد في المدينة النبوية سوى 10.000 أيضاً من سيحصرهم!؟

لذا فالأصل أن المبايعة تمت من الجميع بدون إستثناء

ومن يخرج شخصاً بعينه فيلزمه البينة والدليل على قوله

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[09 - 08 - 10, 10:50 ص]ـ

الصحابي عبد الله بن أنيس الجهني رضي الله عنه:

جاءه رسول يخبره عن وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وكان منزله في بادية جهينة؛ فعندما أخبره الخبر بكى وتأسف ثم قال: والله لو يفتدى أحداً من الموت لقتلت نفسي وفديتك بأبي وأمي يا رسول الله؛ ثم قال: من تولى أمر المسلمين بعد رسول الله؛ فقيل له: لم ينتخبوا أحداً حتى الآن؛ فقال: ما فعل علي؛ قال: لا يريدها؛ فقال: والله يا ابن أخي ما أرى لها إلا قريش؛ وما احداُ أحق بها من هؤلاء الثلاثة: أبو بكر وعمر وعلي؛ ثم قال: ما فعلت الأنصار؛ قال: اعتزلتها؛ فقال: والله لا يخذلهم الله فلهم السبق؛ ثم قال للرسول: يا ابن أخي بت عندي الليلة فإني عليل من الخبر ولعلي لا أصبح من هذه الصدمة؛ ثم أرسل معه أبيات موجهة للمسلمين قالها في هذا الأمر.

ـ[أم حذيفة]ــــــــ[14 - 08 - 10, 03:13 ص]ـ

وفقكم الله المقال طويل

ماهي النتيجة؟

ـ[سمير بن لوصيف]ــــــــ[14 - 08 - 10, 08:40 ص]ـ

جزاك الله خيرا أختي على المرور و إليك النتيجة:

و بذلك يتبين – مما سبق ذكره- أن عليا-رضي الله عنه- لم يكن يعتقد أنه هو الخليفة الشرعي بعد رسول الله،و لم يكن رافضا لخلافة أبي بكر الصديق، و قد بايعه طواعية من دون إكراه منذ البيعة العامة، و أن التباطؤ الذي ظهر منه و من الزبير بن العوام سببه الغضب عندما فاتتهم المشورة يوم السقيفة

ـ[أبو صاعد المصري]ــــــــ[15 - 08 - 10, 06:02 م]ـ

يوجد حديث في البخاري لعل فيه دليلا على مبايعة علي لأبي بكر و إن كنت لم أر من نبه عليه:و هو حديث عقبة بن الحارث أنه صلى خلف أبي بكر صلاة العصر بعد وفاة النبي بليال و خرج معهم من المسجد علي و قابلوا الحسن بن علي يلعب مع الغلمان فاحتمله أبو بكر و قال بأبي شبيه بالنبي ليس شبيه بعلي. هذا المعنى فقد صلى علي خلف أبي بكر بعد وفاة النبي بليال فكيف لم يبايعه و لا يعتقد إمامته بل و يضحك معه أيضاً

أرجو التعليق على ما سطرته و جزاكم الله خيراً

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير