تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[السعيدي]ــــــــ[09 - 10 - 03, 09:45 م]ـ

ولكن هنا لدي اشكال ارجوا من الشيخ محمد الامين مساعدتي للاجابة عليه، وهو:

المسجد الاقصى الذي صلى فيه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فيه بالانبياء هل هو الهيكل الذي هو مكان العباده، والذي وصفه المصطفى لمشركي قريش حيث وصف أبوابه ونوافذه وجدرانه؟

وبأي جهه كانت القبلة فيه؟

ـ[ابن الجزري]ــــــــ[11 - 10 - 03, 08:28 ص]ـ

بارك الله فيكم على هذا الموضوع المهم وعلى تعليقاتكم العلمية المفيدة

ـ[المسيطير]ــــــــ[06 - 03 - 08, 06:01 ص]ـ

بارك الله فيكم على هذا الموضوع المهم وعلى تعليقاتكم العلمية المفيدة.

ـ[العوضي]ــــــــ[06 - 03 - 08, 06:56 ص]ـ

هناك محاضرة جميلة للشيخ ممدوح الحربي - حفظه الله - بعنوان (الأقصى أم الهيكل)

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[07 - 03 - 08, 07:57 ص]ـ

هذا من حديث صحيح حوله؟

فقد فشلت كل المحاولات الإسرائيلية لإثبات علمي لوجوده!

وهذه مقالة تتحدث عن بعض أساطير التوراة التي تبناها بعض مؤرخي المسلمين:

http://www.greenbookstudies.com/akbar/ak8-5-203mm.htm

هذا مع تحفظي على بعض ما جاء فيها، إلا أنها جديرة بالقراءة.

باعتبار أن الرابط لم يعد يعمل، فهذه هي المقالة:

المحاضرة الشهرية (السادسة) 30 - 4 - 1371 و. ر

بعنوان: القدس بين حقائق التاريخ وزيف الإسرائيليات

المحاضر الأستاذ الدكتور سهيل زكار

المؤرخ والأستاذالجامعي بكلية الآداب – جامعة دمشق

إدارة المحاضرة: الدكتور سعد السهولي أمين قسم التاريخ بكلية الآداب – جامعة الفاتح

مقدمة

ما من مدينة حظيت باهتمام الباحثين والمؤرخين مثل مدينة القدس، وكذلك باهتمام رجال اللاهوت والسياسة، ويلاحظ أن جل الكتابات بغير العربية لم يتحرر بعد من التأثيرات المنبعثة من أساطير العهد القديم من الكتاب المقدس، لا بل إن غالبيتها يداري هذه الأساطير ويخشى من أتباعها، أو يسعى لتسويقها بطرق إلتفافية، فيها مكر وخداع، وبراعة متناهية، وقد يكون هذا مسوغاً بعض الشىء للمنتمين للمجتمعات الغربية، مع أن السمة الأساسية للمؤرخ هي الحيادية والصدق والصراحة، وصحيح أن التاريخ خبر ورؤية، لكن لا يجوز اعتماد الخبر الزائف، كما لا يجوز أن تتحول الرؤية إلى تأويل، لأن في التأويل تعطيل.

والذي يثير الحزن والحيرة هو الكتابات العربية، فبعض هذه الكتابات هي نسخ مصنعة بمهارة كبيرة، مع اقتباس كامل للكتابات الغربية، وبالتالي تستهدف بمختلف الطرق تسويق المزاعم الصهيونية، أو بالحري أساطير العهد القديم، والتي في الوقت نفسه محاطة بهالة من القداسة، تراكمت خلال ما يزيد على ثلاثة آلاف عام، وهذه الأساطير كانت وما برحت ميداناً رحباً للقصاص والوعاظ، والمبشرين والخطباء، ذلك أن الكثيرين من هؤلاء في الغرب المسيحي، وأيضاً بين المسلمين مصابين بوباء الإسرائيليات، وأشد ما يخشاه الإنسان أن الجهل المترافق مع التعصب يقود إلى مزالق خطرة جداً، فقد تصدى مؤخراً واحد من العلماء السلفيين المرموقين للبحث في صحة الأحاديث المتعلقة بالصخرة، وليت الأمر إقتصر على هذا، بل خلص إلى القول بعدم صحة جميع الأحاديث، وأن الصخرة حق لليهود، أغتصبه المسلمون، ولم ينتبه هذا المتخلف أنه حين قال بالاغتصاب أتهم النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم، حين صلى هناك بجميع الأنبياء يوم الإسراء، وأن المعراج لم يكن من فوق الصخرة إلا لحكمة ربانية، أقلها أن طريق السماء يمر عبر القدس إلى مكة المكرمة والمدينة، والتفريط بأي جزء من القدس مقدمة للتفريط بمكة والمدينة، ولم تقتصر التهمة هنا على النبي صلى الله عليه وسلم، بل شملت أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، حين قدم إلى القدس فتسلمها محرراً، وفتش عن موقع الصخرة، وإلى جانبها أختط محراب المسجد العمري أو المسجد الأقصى.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير