تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[28 - 01 - 05, 04:46 م]ـ

أما الحجاج فلم يدع إلى جهاد ولا إلى إسلام، ولكنه كان متعطشا

للتوسع والسلطان، ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه ...

شيخنا الكريم هذا من الكلام على النيات التي علمها عند عالم البريات!

ـ[أبو عبدالرحمن بن أحمد]ــــــــ[28 - 01 - 05, 04:49 م]ـ

.. والمختار أله محمد بن الحنفية، والحجاج أله خلفاء بني

أمية وجعلهم طواغيت ... والمختار رافضي والمدافع عنه فيه رفض، والحجاج

ناصبي والمدافع عنه فيه نصب، وأنا أبرأ إلى الله من الرافضة والناصبة

ومن مالأهم ...

شيخنا الكريم هذا ظلم عظيم للحجاج فهو لم يأله إلا خالق السموات والأرض! ولم يقل أحد من السلف ما قلت فيما أعلم

أما المختار فبينه وبين الحجاج بون شاسع!

وفرق بين الردة والكفر والمعاصي، فالقتل وإن كثر لا يخرج عن كونه من أكبر الكبائر، وحديث قاتا 100 معروف لديكم

وفرق بين من دعى إلى عبادة الصالحين مع الله!!!

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[28 - 01 - 05, 04:52 م]ـ

المحن ج1/ص283

ذكر قتل عمران بن عمار الضبعي

قال أبو العرب بلغني عن حازم قال حدثني أبي عن عبد الرحمن صاحب السقاية قال دعا الحجاج أنسا فلم يكلفه ما كلف غير أنه سبه فسمعت أنسا يقول إنا لله وإنا إليه راجعون دعاني فقلت لم أنكث بيعتي فما أعلم أحدا من الناس نجا منه كما نجا عبد الرحمن ودعا وجيء بعمران بن عمار الضبعي وكان مذكرا قال ربما سمعته يقول اللهم اغفر لنا حتى يبكي فقتله قال أبي وجيء بأبي سوار فقال ما تقول قال منافق قال والله ما عنا غيره

وبلغني عن عباس الدوري قال سمعت يحيى بن معين يقول عمران بن عمار الضبعي قتله الحجاج

قال البخاري روى عنه قتادة

وللحديث بقية

ابن القرية

الكامل في التاريخ ج4/ص224

ثم دخلت سنة أربع وثمانين ذكر قتل ابن القرية

وفيها قتل الحجاج أيوب بن القرية وكان مع ابن الأشعث بدير الجماجم فلما هزم ابن الأشعث التحق أيوب بحوشب بن يزيد عامل الحجاج على الكوفة فاستحضره الحجاج فقال له أقلني عثرتي واسقني ريقي فإنه ليس جواد إلا له كبوة ولا شجاع إلا له هبوة ولا صارم إلا له نبوة فقال الحجاج كلا والله لأزيرنك جهنم قال فأرحني فإني أجد حرها فأمر به فضربت عنقه فلما رآه قتيلا قال لو تركناه حتى نسمع من كلامه

مرآة الجنان ج1/ص171

وفيها قتل ايوب بن زيد الهلالى المعروف بابن القرية بكسر القاف وبالراء والمثناة من تحت وتشديدهما في آخرها لسم جدته كان اعرابيا اميا وهو معدود من جملة خطباء العرب المشهورين بالفصاحة والبلاغة وكان عامل الحجاج يغدي كل يوم ويعشى فوقف ابن القرية نيابه فرأنى الناس بيدلمون فقال اين يدخل هؤلاء قالوا الى طعام الامير فدخل فتغدى وقال اكل يوم يصنع الامير أرى فقيل نعم فكان كل يوم يأتيه للغداء والعشاء الى ان سرد كتاب من الحجاج على العامل وهو عربي غريب لا يدرى ما هو فقال لبعرثنى الامير الكتاب وانا افسره ان شاء الله تعالى وكان خطيبا لنا بليغا فذكر ذلك للوالى فدعي به فلما قرئ عليه الكتاب عرف الكلام وفسره للوالى حتى عرف جميع ما فيه فالتمس الوالى منه ان يكتب له الجواب فقال لست اقرئ ولا اكتب ولكن اقعد عندى كاتبا يكتب ما امليه ففعل فكتب جواب الكتاب فلما قرئ

المعارف ج1/ص404

ابن القرية

هو أيوب بن زيد بن قيس والقرية أمه وهو من بنى هلال ابن ربيعة بن زيد مناة بن عامر وكان لسنا خطيبا وكان مع الحجاج فقتله لسبب اتهمه فيه بميل إلى ابن الأشعث

تاريخ مدينة دمشق ج10/ص140

أيوب بن يزيد بن قيس بن زرارة ابن سلم بن حنتم بن مالك بن عمرو بن عامر بن زيد مناة ابن عوف بن سعد بن الخزرج بن تيم الله بن النمر بن قاسط بن هنب ابن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار ويعرف بابن القرية النمري

والقرية التي نسب إليها هي خماعة بنت جشم بن ربيعة بن زيد مناة تزوجها مالك بن عمرو فولدت له حنتم بن مالك وفد على عبد الملك بن مروان

قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي الفتح بن المحاملي أنا أبو الحسن الدارقطني قال وأما قرية فهو أيوب بن القرية صحب بني مروان والحجاج بن يوسف يضرب به المثل في الفصاحة

قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي بكر الخطيب قال قال أبو الحسن أيوب ابن القرية يضرب المثل في الفصاحة قال الخطيب وذكر أهل النسب أنه أيوب بن يزيد بن قيس بن زرارة بن سلم بن حنتم بن مالك بن عمرو بن عامر بن زيد مناة بن عوف بن سعد بن الخزرج بن تيم الله بن النمر بن قاسط والقرية التي ينسب إليها هي أم حنتم بن مالك وكان أيوب خرج مع ابن الأشعث فقتله الحجاج بن يوسف

ـ[باز11]ــــــــ[29 - 01 - 05, 10:59 ص]ـ

الحجاج فاسق سفك للدماء لارحمه الله قتل الصالحين وكان يبغض على بن ابي طالب وفيه بلايه كثيره والذى أراه ان البحث قوي في السرد ولكن لمنستفد منه في تحليل الأحداث والبحث فيه ميل للتشيع

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير