تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[29 - 01 - 05, 11:40 ص]ـ

أخي الكريم تزعم أن البحث فيه ميل للتشيع!! اذكر لي مثالاً واحداً على ذلك؟!

وأظن أن كلامك فيه من التناقض ما فيه!!

ـ[باز11]ــــــــ[30 - 01 - 05, 06:59 ص]ـ

أخونا الشريف وفقه الله قلتم فيما سبق

1 - لابد أن نعلم أن الحجاج لايمثل أهل السنة وأهل السنة منه براء!! وهوناصبي ضال بغيض شتام للصحابي الجليل علي بن أبي طالب وبدعة النصب لاتقل شأنا عن بدعة الرفض وسب علي رضي الله عنه وبغضه يوازي سب أبي بكر وعمر رضي الله عنهما الشيخ حاتم الشريف وفقك الله تعالى:

الذي ذكرنه لك هو كلامك، ومع إعجابي ببحثك فلي بعض الأسئلة فأرجو الإجابة عليها:

1ـ قلتم أن بدعة النصب لا تقل شأناً عن بدعة الرفض إذا كان كذلك فما هو تعريفك للنواصب وما هو موقف أهل السنة والجماعة منهم.

2ـ قلتم سب علي رضي الله عنه وبغضه يوازي سب أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.

وهذا منك غريب لأن الشيخين أفضل من علي بالإجماع الذي نصره كثيرون ومنه شيخ الإسلام.

3ـ وهذا الكلام منك يخالف ما ذهب إليه شيخ الإسلام في منهاج السنة من أن سب أبي بكر وعمر أعظم جرما من سب علي بن أبي طالب رضي الله عنهم.

4ـ مسألة سب علي في نظري تحتاج لتحقيق علمي من أمثالك، لأنك تعلم أن كثيرا من المرويات كتبت من الشيعة نكاية من الأمويين وأنا استشكل إمكانية سب علي على المنبر في وجود أفاضل الصحابة والتابعين.وأظن هذا الأمر من وضع الروافض عليهم من الله ما يستحقون.

أنا في انتظار إجابتكم.

ـ[باز11]ــــــــ[01 - 02 - 05, 08:39 ص]ـ

أخونا العلامة الشريف حاتم

إني في حيرة من أمري ولا أخفيك سرا فأنت في نظري متقدم في معرفة الحديث على أكثرأهل الملتقى، فلماذا تأخرت في الإجابة علي.

أرجو الإجابة أو أن تحيلها على من تراه قادرا على الجواب نصرة للصحابة رضي الله عنهم وكبتا للروافض. ولكل من يكثر من النظر في الكتب التاريخية التي فيها الغث والسمين.

ـ[المسيطير]ــــــــ[03 - 02 - 05, 08:12 ص]ـ

ذكر شيخنا المبارك / ابو حاتم الشريف في مقدمة البحث ما قاله الإمام الذهبي رحمه الله تعالى، حيث قال:

(فنسبه ولا نحبه بل نبغضه في الله فإن ذلك من أوثق عرى الإيمان وله حسنات مغمورة في بحر ذنوبه وأمره إلى الله وله توحيد في الجملة ونظراء من ظلمة الجبابرة والأمراء).أ. ه.


سأل سائلٌ سماحةَ الإمام ابن باز رحمه الله تعالى فقال:
سماحة الشيخ: هل يجوز أن ندعو للحجاج؟.
فقال الشيخ: ندعو له؟!!.
فقال السائل: نعم، ندعو له.
فقال الشيخ رحمه الله تعالى: عسى ماندعو عليه.
(قلتُ: معنى كلام الشيخ رحمه الله: أي إن كان هناك دعاء فيكون عليه لا له).

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير