تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

سمعت أبي ذكر عطية العوفي فقال هو ضعيف الحديث قال أبي بلغني أن عطية كان يأتي الكلبي فيأخذ عنه التفسير وكان يكنيه بأبي سعيد فيقول قال أبو سعيد وكان هشيم يضعف حديث عطية

الجدلي

قال محمد بن حبيب في قيس عيلان (جديلة) وهم فهم وعدوان إبنا عمرو بن قيس عيلان وقال الزبير جديلة بنت مر ولدت فهما وعدوان ابني عمرو بن قيس عيلان إليها ينسبون

الثاني جديلة طيء قال ابن حبيب أيضا في طيء جديلة بنت سبيع بن عمرو من حمير وهي أم جندب وحور ابني خارجة بن سعد بن فطرة بن طيء

الثالث: وجديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار

قال الخطيب:

العوفي من بني عوف بن سعد فخذ من بني عمرو بن عياذ بن يشكر بن بكر بن وائل بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان وقال أحمد بن كامل القاضي هو محمد بن سعد بن محمد بن الحسن بن عطية بن سعد بن جنادة بن أسد بن لاحب بن عبد بن عامر بن صعصعة بن ظرب بن عمرو بن عياذ بن يشكر بن الحرث بن عمرو بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان

قال أخبرنا سعد بن محمد بن الحسن بن عطية قال جاء سعد بن جنادة إلى علي بن أبي طالب

وهو بالكوفة فقال يا أمير المؤمنين إنه ولد لي غلام فسمه قال هذا عطية الله فسمي عطية وكانت

أمه أم ولد رومية وخرج عطية مع بن الأشعث على الحجاج فلما انهزم جيش بن الأشعث هرب

عطية إلى فارس فكتب الحجاج إلى محمد بن القاسم الثقفي أن ادع عطية فإن لعن علي بن أبي

طالب وإلا فاضربه أربعمائة سوط واحلق رأسه ولحيته فدعاه فأقرأه كتاب الحجاج فأبى عطية أن

يفعل فضربه أربعمائة وحلق رأسه ولحيته فلما ولي قتيبة خراسان خرج عطية إليه فلم يزل

بخراسان حتى ولي عمر بن هبيرة العراق فكتب إليه عطية يسأله الإذن له في القدوم فأذن له

فقدم الكوفة فلم يزل بها إلى أن توفي سنة أحدى عشرة ومائة

وكان ثقة إن شاء الله وله أحاديث صالحة ومن الناس من لا يحتج به

بن نمير نا عبد الملك عن عطية العوفي قال أتيت زيد بن أرقم فقلت له ان ختنا لي حدثني عنك بحديث في شأن علي يوم غدير خم فانا أحب ان اسمعه منك فقال انكم معشر أهل العراق فيكم ما فيكم فقلت له ليس عليك مني بأس قال نعم كنا بالجحفة فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلينا ظهرا وهو أخذ بعضد علي فقال أيها الناس الستم تعلمون اني أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى فمن كنت مولاه فعلي مولاه قال فقلت له هل قال اللهم وال من والاه وعاد من عاداه قال إنما أخبرك كما سمعت

ذاك من خير البشر

حدثنا عبد الله قال حدثني أبي نا وكيع نا الأعمش عن عطية بن سعد العوفي قال دخلنا على جابر بن عبد الله وقد سقط حاجباه على عينيه فسألناه عن علي فقلت أخبرنا عنه قال فرفع حاجبيه بيديه فقال ذاك من خير البشر.

إسناده صحيح إلى العوفي

الطبقات الكبرى 6/ 304

تهذيب الكمال 20/ 145

خلاصة تذهيب تهذيب الكمال 1/ 267

تكملة الإكمال 2/ 111

المؤتلف والمختلف 1/ 165

الجرح والتعديل 6/ 382

تاريخ بغداد 5/ 322

فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل 2/ 564

ـ[أبو الحسن العسقلاني]ــــــــ[21 - 02 - 06, 12:09 م]ـ

الذي يستنكر سب علي على المنبر في وجود الصحابة فلماذا لا يستنكر قتل عمر وعثمان وعلي و الحسين و بن الزبير و بن عمر في وجودهم

ثم الحجاج طاغية لا يجوز الترحم عليه لما تقدم من أقوال السلف فيه

ـ[أبو الحسن العسقلاني]ــــــــ[21 - 02 - 06, 12:16 م]ـ

و أنا أسغرب من الذي قال أن سب علي لم يكن و أنه ليس كسب الشيخين أنا لن أرد حتى لا أتهم بالتشيع و لكن سأترك مشايخنا يردون

ـ[ضياء الشميري]ــــــــ[21 - 02 - 06, 01:31 م]ـ

أبوحاتم الشريف

هل هو المدرس في دار الحديث بمكة؟؟

ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[23 - 02 - 06, 10:44 م]ـ

2 - أننا في زمان حق لنا أن نترحم على الحجاج الظالم

فرحمه الله يوم رفع راية الجهاد في الوقت الذي صارت تهمة وخروج وفتنة ((كنت أظن أن الصحابة وابناء وأحفاد الصحابة هم الذين وارى ثرى أرض الجهاد جثمانهم, ولم يموتوا على الأسرة كالحجاج))

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير