تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو السها]ــــــــ[11 - 03 - 09, 12:29 ص]ـ

قال الشيخ أبو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري

والملاحظ على عبدالباسط رحمه الله ما يلي:

1/ ...... حذفته (فيه نظر)

2 - التلحين الموحش المتجاوز التغني إلى الغناء الملحن كما في تلاوته لسورة (وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا) (سورة الشمس-1) في بعض أشرطة قصار السور؛ فإن هذا غناء بحت متكلف يحبه من يحب الطرب، وكلام الله سبحانه مقدس عن ذلك.

3 - حلاوة الصوت، وجمال الأداء في تلاوته إذا لم يلحن؛ فتستمتع بالصوت أيما استمتاع، ولكنه لا يجلب الخشية والخشوع من ذاته، وإنما يخشع ويبكي بعض المرات من كان ذا وعي بمعنى الآية الكريمة ولامست أحاسيسه، وهذا مثلا بخلاف تلاوة الشيخ عادل الكلباني؛ فإنه أحيانا يعينك على نفسك في الخشوع والبكاء وإن لم يكن من كبار القراء في صناعة التجويد .. وأما قراءة الترتيل بدون إمعان في التجويد فتقل فيه أحيانا حلاوة صوت عبدالباسط.

4 - الهينمات الصوفية، والتجاوز في الدعاء فيما يختم به التلاوة بعض المرات.

5 - ترديد الآية والآيات لزيادة قراءة صحيحة، أو للعبرة؛ لما فيها من معنى ظاهر يلامس الإحساس لا بأس به، وما عدا ذلك فعبث ولاسيما ما كان مشكل المعنى مثل {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِن بَنِي آدَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ ... الآي} (سورة الأعراف-172) .. وأكثر إعادات عبدالباسط من أجل زيادة قراءة، أو عند انقطاع النفس على غير موقف.

6 - ضجيج المستمعين للتلاوة مثل: الله يكرمك، والله ينعم عليك، يا صلاة الزين، الصلاة على النبي، والله أكبر؛ فكل هذا من البدع، والمشروع الإنصات بصمت، والإسرار: بالتأمين، والدعاء، وسؤال رحمة الله وفضله، والاستعاذة به في آيات الترغيب والترهيب، والتقديس عند ذكر أسمائه الحسنى وأفعاله سبحانه.

ولقد أفتى علي السيستاني -وهو مرجع شيعي- بتحريم تلاوة عبدالباسط، وأحمد العجمي، وتحول هذا التحريم إلى عمل؛ فقامت المليشيات الشيعية بمصادرة أشرطته، وفرضوا ذلك على محطة الشرق الفضائية، ورفض ذلك مديرها الدكتور سعد البزاز سكرتير عدي سابقا (7).

قال أبو عبدالرحمن: تلاوة عبدالباسط ثلاثة أقسام: تلاوة ليس بها محذور (وهي الترتيل)، وتجويد يوجد فيه التلحين أحيانا، وتلحين محض؛ فينبغي التفريق .. غفر الله له ورحمه.

ولمن أراد الاطلاع على المقال كاملا مع تعقيبات بعض الإخوة على كلام الشيخ، فليرجع إلى الرابط أدناه،

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=6572

ـ[ابو عبد الله محمد بن فاروق الحنبلي]ــــــــ[11 - 03 - 09, 07:54 ص]ـ

وأما قول القارئ بعد انتهائه من القراءة (صدق الله العظيم) فبدعة ليس عليها أي دليل، ومن احتج بالجواز أو قال إنه أمر فيه خلاف فليأت بالدليل من السنة، ولا تكفي فتوى غير معضدة بالدليل

وقرآءة القرآن أمر تعبُّدي .... فهل ثبت أن أحداً من السلف فعلها حتى نفعلها، وهل قرأ بها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أو أقْرأَ بها الصحابة.

قال القرطبي - رحمه الله - في مقدمة تفسيره: هي بدعة، وأكثر من يفعلها القرآء المصريون

فعليكم بالسنة، ولينزجر المبتدعون

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[11 - 03 - 09, 12:31 م]ـ

منها رفع صوته بالقراءة، وهذا مما نبه العلماء على أنه من بدع القراء، ويسميه بعضهم التقليس، جاء في كتاب بدع القراء للشيخ بكر أبو زيد: '- (ومما يُنهى عنه ((التَّقلِيس)) بالقراءة, وهو رفع الصوت ومنه في وصف الإِمام الشافعي رحمه الله تعالى لأبي يوسف قوله: ((كان أبو يوسف: قلاساً)) أي يرفع صوته بالقراءة وهذا جر إلى إحداث وضع اليدين على الأذنين عند القراءة. 0000

وهذه البدعة جرته إلى بدع أخرى، كوضع اليدين على الأذنين، كما أشار الشيخ، والتمايل أثناء القراءة ففي

فتاوى اللجنة الدائمة - 2 - (ج 3 / ص 122)

أخي الفاضل

أين الدليل من الكتاب والسنة وأقوال الصحابة أن رفع الصوت بالقرآن بدعة!!

ثانيا

أنَّ رفْع صوتِه من أجل تعميم جميع الحضور بالسماع وهذا أمر لا بأس به

فأين البدعة في هذا العمل؟

ـ[أبو السها]ــــــــ[11 - 03 - 09, 05:24 م]ـ

أخي الفاضل

أين الدليل من الكتاب والسنة وأقوال الصحابة أن رفع الصوت بالقرآن بدعة!!

ثانيا

أنَّ رفْع صوتِه من أجل تعميم جميع الحضور بالسماع وهذا أمر لا بأس به

فأين البدعة في هذا العمل؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير