تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طارق الحمودي]ــــــــ[07 - 01 - 07, 10:28 م]ـ

هذا وإن دل على شيء فإنما يدل على نبوغك على ما أضن أو ما يقبض من قلبك نحو شيخ مما يثبث على أنك لم تطلع على محتوى الكتاب وشكرا

عادل خزرون

ـ[شمام الورداني]ــــــــ[07 - 01 - 07, 11:36 م]ـ

الأخ طارق الحمودي لاداعي للقول ب (نبوغي) من عدمه وخصوصا أنني لم أقل ذلك ولا خطر ببالي أبدا ولا تبنين ذلك على (ظنك) إذ لم يكن في كلامي ما يلمح إليه.

وكذلك الحال ما بنيته على (ظنك) مما (يقبض قلبي نحو الشيخ العلامة بوحبزة حفظه الله تعالى)!.

وإنما كل ما عنيته أن المسودة التي اطلعتُ عليها من الكتاب كانت دون مستوى الشيخ العلامة بوخبزة ولا تعبر عما أعلمه عنه وأعرفه جيدا من علو كعبه في العلم والبحث ...

فلعل أصل المسودة التي تحت يدي كان دروسا القاها في مجلس ثم تم تجميعها وكذلك الحال في العزو وتخريج الأحاديث.

أو ربما كر عليها الشيخ فبيضها وأضاف لها ما نرجوه من فوائد بحثه وغوصه في النوادر المخطوطة وكذلك الحال في العزو والتخريج مع عدم نسيان كبر عمر شيخنا ــ حفظه الله تعالى ــ مما قد يحول دون الاستيفاء والتوسع في التخريج ...

فكل ما كان مني هناك هو أنني حكمتُ على مخطوطة ومسودة كتاب ــ قد يكون حصل فيها تحسينات وتفرغا لها فيما بعد دون علمي ــ للشيخ العلامة بوخبزة أراها وهو رأيي الشخصي ولا الزم به أحدا أنها ــ كما هي بالمسودة عندي ــ دون مستوى علوم الشيخ العلامة البحاثة محمد بوخبزة حفظه الله تعالى.

وهو حكم على ما تحت يدي من مسودة كتاب أراه غير معبر عن سعة علومه وكثرة فوائده حفظه الله تعالى.

وليس من ديدني ولا من عادتي الغلو في المديح لشخص أو كتاب لا أراه قمة في العلم أو في الفوائد.

وبارك الله فيك أخي طارق وأعجبني فيك حميتك وانتصارك لشيخنا بوخبزة وأفادني هذا منك أيضا أن أعرض عما تحت يدي من مسودة ذاك الكتاب ما دمتم تشيدون به مما يعني أن ما تعرضونه للطبع قد تجاوز مسودته عندي وازدان فوائد أخرى كما نعلمه من شيخنا حفظه الله.

ـ[طارق الحمودي]ــــــــ[08 - 01 - 07, 02:21 م]ـ

أخي شمام لو قرأت توقيع من يكتب معي باسمي لوجدت: عادل خزرون فلست أنا الذي يرد عليك لاحظ مرة أحرى التوقيع

أما أنا فأقول لك: الشيخ لم يكتب الشذرات الذهبية للطبع فلا يهمه ذلك ,إنما كتبه لطلبة معهد الإمام أبي القاسم الشاطبي وهو رئيسه وقد درسهم السيرة من الكتاب وهي محاضرات كتبها للتدريس في المعهد ولم يخطر بباله أن يطبعه ولذلك سترى من خلال طريقة الشيخ في الكتاب أنه لم يعده للطبع ولكننا لما اطلعنا على كل الكتاب بعد تمامه أوعزنا إليه أن يراجعه ويصححه للطبع ولم يكن الشيخ متحمسا كعادته لكننا شجعناه فكان ما تسمع من محاولات طبعه لذلك ينبغي أن تحكم على الكتاب وأنت تستحضر ما أخبرتك به من أنه لم يكن ينوي طبعه. وقد سئل الشيخ مرارا لماذا لا تطبع كتبك فقال: لست شيخ طريقة صوفية

وأنت وتدري ما أريد قوله.

ولذلك قلت لك: بئس ما قلت, لأنك لا تعرف حقيقة المسألة وحكمت حكما فيه تسرع, لسنا ندعي أن كتاب الشيخ أحسن ما ألف بل نقول: هو كتاب أعد للتدريس لطلبة معهده فقط, ثم تطور الأمر فصار إلى ما ترى ولعله يستفيد منه الإخوان فإنه يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر, وعلى كل حال فكلامك الأخير يظهر حسن نيتك, لا عليك أخي شمام الأمر هين ولا يحتاج إلى كل هذا واعذر أخانا عادلا فعذره ما فهمه من قساوة كلامك

أرجو أن أكون استطعت أن أغير وجهة نظرك

أما عن التصحيح فقد وقع التصحيح والزيادة لكنها طفيفة , لكنها لا تخرج الكتاب عن مقصد الشيخ منه وهو أن يكون

شذرات لا شجرات

أخوك طارق الحمودي

ـ[بدر العمراني]ــــــــ[08 - 02 - 07, 11:43 م]ـ

إخواني، قد تم طبع الكتاب و خرج من المطبعة، و هو عندي، و إن شاء الله تعالى، سأقوم بتنزيله هنا بهذا الموقع المبارك ليكون انتشاره واسعا و الاستفادة منه أوسع.

فترقبوا بعد أسبوع.

ـ[أبو محمد التطواني]ــــــــ[16 - 03 - 07, 08:21 م]ـ

المرجوا من الإخوة الذين توصلوا بالكتاب الشذارات أن ينتبهوا للأخطاء المطبعية التي وقعت في الكتاب وهي كثيرة جدا مع رداءة الخط ونرجوا من الله أن يوفقنا لإعادة طبعها مجددا أنا وأخي طارق الحمودي في أحسن حلة

أبومحمد عادل خزرون التطواني

ـ[محمدالمرنيسي]ــــــــ[23 - 03 - 07, 01:18 ص]ـ

رجائي إلى الإخوة المقربين من الشيخ محمد بوخبزة التطواني حفظه الله أن يحرصوا أشد الحرص على الاستفادة من الشيخ ومكتبته وخبرته في المخطوطات بحكم تمرسه بها في مسيرته العلمية.

أعانكم الله ووفقكم لخدمة العلم والعلماء.

ـ[محمدالمرنيسي]ــــــــ[23 - 03 - 07, 01:29 ص]ـ

رجائي إلى الإخوة المقربين من الشيخ محمد بوخبزة التطواني حفظه الله أن يحرصوا أشد الحرص على الاستفادة من الشيخ ومكتبته وخبرته في المخطوطات بحكم تمرسه بها في مسيرته العلمية.

أعانكم الله ووفقكم لخدمة العلم والعلماء.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير