تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ولذلك لو نظر أي و احد من الأعضاء الكرام - أهل الأدب والعلم والعقل السليم - إلى اتهامات " خزانة .. " الكاذبة الساقطة والتي تفوه بها لوجد أنها بعيدة كل البعد عن الأدب الإسلامي، والتحقيق العلمي السليم.

وبقية الكلام كله حاشية على هذه الجملة!

أهذا كلام؟! أهذا جواب؟!

أم هروب عن الجواب؟!

هذه هي طريقة هذا الرجل منذ بداية الحوار قبل عامين!

الهروب من مناقشة جوهر الموضوع إلى بُنَيَّات الطريق!

أو كما يقول المثل (لاق الصياح بصياح تسلم)!

يعني لئيم

يَكْرَم الشيخ، واللئيم هو من استغل طيبة الشيخ فدس إليه (مذكرات جعفر الحفظي)!

وإليك الدليل:

اللجنة الرسمية المكلفة بتحقيق إمتاع السامر واتعليق على أراجيفه وأباطيله، سألت الأستاد محمود شاكر عن هذا الموضوع!

أفاد الشيخ محمود شاكر عند سؤاله عن مصدر سلسلة النسب التي اوردها في كتابه عسير، والتي تربط آل عائض بيزيد بن معاوية:

بأنه أخذها من بعض الأشخاص في عسير دون مصدر

وأنه يأسف على تسرعه في إثباتها

وأنا أضيف، على مسؤوليتي:

أن قوله (دون مصدر) غير صحيح، مع الأسف!

لأنه كان ينقل عشرات الصفحات من مصدر مكتوب من غير شك!

والدليل القاطع موجود!

ولعل له عذر!

والحمد لله، لقد اعتذرت للشيخ بقولي:

من حيث لا يشعر

وللمقارنة، فهذه عبارة (صقر بن حسن) في شيخ مؤرخي عسير، القاضي الجليل، سليل بيت النبوة، الذي لعله تجاوز التسعين:

المدعو هاشم النعمي

فلا تزايد علينا في تقدير العلماء وإجلالهم!

عذر البليد مسح السبّورة!

صار (صقر بن حسن) يردِّد في الآونة الأخيرة:

أنني (مجهول) وأنه يترفَّع عن الحوار مع المجاهيل!

نقول:

الميَّة تكذِّب الغطَّاس!

أولاً: معظم الذين يتحاور معهم (صقر بن حسن) حول إمتاع السامر يكتبون بأسماء مستعارة!

ولم يترفَّع عن الحوار معهم!

وهذه بعض أسمائهم المستعارة، حفظهم الله:

أبوعبدالرحمن الغامدي

أبو أسامة الأزدي

أبو أسامة القحطاني

أبو عبدالله السبيعي

ابو ابراهيم النجدي

أبو البركات

ابو سعيد النجدي

.......... إلخ

فالذي يزعم أنه لا يحاور إلا الذين يكتبون بأسمائهم الصريحة (وجهه مغسول بمرق!!)!

ثانياً:

(صقر بن حسن) هو الذي وجَّه الخطاب إلى صاحب الاسم المستعار (خزانة الأدب)، وليس العكس!

انظر رابط الألوكة:

http://majles.alukah.net/showthread.php?t=13467

فقد سأل الأخ الكريم، صاحب الاسم المستعار (أبوعبدالرحمن الغامدي) عن إمتاع السامر بتاريخ 6 ربيع الأول 1429هـ

فأجاب (خزانة الأدب) بتاريخ 7 ربيع الأول 1429هـ، في الساعة 01:23 صباحاً، بأنه كتاب مزوَّر.

وأجاب (صقر بن حسن) في نفس اليوم، في الساعة 07:24 مساءً، بأنه كتاب قيِّم، وأنه رأى النسخة المطبوعة عام 1365 (بمطبعة البابي الحلبي)

فصحَّح له (خزانة الأدب) كلمة (البابي)، لأن المكتوب على تلك الطبعة المكذوبة (مطبعة الحلبي) لاغير!

[وهذه الكلمة مضلِّلة، لأن هناك مطبعتين في مصر باسم ( ... البابي الحلبي)، أما (مطبعة الحلبي) فهي مطبعة خيالية من مخترعات إمتاع السامر!]

فوجَّه (صقر بن حسن) الخطاب إلى صاحب الاسم المستعار (خزانة الأدب) بقوله:

الأخ خزانة الأدب تحية طيبة

أنت تعيد نفس كلام (المعلقين) على امتاع السامر، ولم تأت بجديد ... إلخ

ولم يقل مجهول ولا مستعار!

طيِّب! سبقوني إليها! ما الجواب عليها؟

لا شيء!

ولم يشكره على تصحيح كلمة (البابي)، بل تجاهل الموضوع!

وهو في الحقيقة لم يخطئ كما ظن (خزانة الأدب)، بل تعمد إقحام اللفظة لأنها نفيد في غسيل الكتاب (على وزن: غسيل الأموال!)

وعندما امتد النقاش، وعجز (صقر بن حسن) عن الإجابة على الأسئلة، ونكل عن الوفاء بوعده بخصوص عبار (الخليج العربي) وأخواتها، وأدرك أن (خزانة الأدب) لا يرضى بالحيدة عن جوهر الموضوع إلى شتم المعلقين على الطبعة الثانية، قال:

فأقول لك ما دمتَ تكيل التهم يا أخي، فالنقاش معك لا ولن يفيد

وأيضاً لم يقل مجهول ولا مستعار!

ثم لما توالت عليه قذائف الحقيقة، وهو يردد كالآلة الخربة (الصميلي الجميعي إلخ!)، خرج عن طوره، وصار يصرخ ويزعق (مجهول، مجهول، لا كلام لي معه أبداً)

لقد اكتشف بعد شهور طويلة أن مناظره يأكتب باسم مستعار، فجعل ذلك شمَّاعة يعلِّق عليها عجزه عن الإجابة على دوامغ الأسئلة!

أو كما قيل: عذر البليد مسح السبّورة!

المضحك أنه لما تصور أنه وجد ثغرة في كلامي بشأن (جميع) قصائد الكتاب، نسي حكاية المجهول وصور عشرات الصفحات لتوثيق القصائد النجدية والحفظية التي لم تكن موضوع نزاع ولم يشكك فيها أحد!

صحيح اللي اختشوا ماتوا!

ثالثاً:

(صقر بن حسن) هو الذي انحرف بالحوار إلى الجوانب الشخصية

* زعم أنني أحتقره

* وانني أحرِّض الدولة عليه!

* ثم انحط إلى لغة الشوارع، أكرمكم الله!

وقد كذب وافترى، على عادته الذميمة

لأنني بحمد الله لم أحتقر أحداً

والذي قلته أن (إمتاع السامر) كتاب معادي للدولة السعودية!

والذي قال ذلك هو الدولة السعودية نفسها، والبيان الرسمي لا يترك مجالاً للشك في ذلك!

وإيضاح هذا الجانب مبسوط في الألوكة

رابعاً:

بالنسبة للاسم المستعار:

يستطيع من يشاء أن يتأكد من تسجيلي في الملتقى بهذا الاسم بتاريخ 24/ 10 / 2004، وأن مشاركاتي بلغت إلى هذه اللحظة 1450 مشاركة، والحمد لله!

وإذن لا علاقة للاسم المستعار بموضوع إمتاع السامر!

والحمد لله رب العالمين

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير