تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[28 - 10 - 09, 06:31 ص]ـ

أذكر إخواني طلبة العلم أهل الأدب:

أن هذا الكذاب المجهول " خزانة " لم يأت بجديد، وإنما تكرار لكذبه واتهاماته وسخريته.

فإذا كانت هذه الطعون في الشيخ الجليل محمود شاكر حفظه الله فلن يسلم منها أحد بعده!!!

ليت هذا الكذاب المجهول يعتذر للشيخ الجليل محمود شاكر عن سخريته واستهزائه وكذبه واتهامه

ولكن نفسه الأمارة بالسوء تأبى من ذلك.

جميع من شارك في هذا الموضوع لم يتجرأ على الشيخ الجليل محمود شاكر أو يتهم ويكذب ويُدلس ويستهزئ سوى هذا المجهول الكذاب " خزانة "

فلا غرابة في أن يَصدر منه أي تهمة وكذب

يصدق عليه قول القائل:

فكل إناءٍ بالذي فيه ينضحُ

ـ[أبو البركات]ــــــــ[28 - 10 - 09, 11:25 ص]ـ

شكرا لكم أساتذتي على التعقيب وسوف اطرح وجهت نظري على بعض تعليقاتكم

يقول الاستاذ خزانة الأدب

بعد كل هذا التفتيش والتنقيب لم تستطع جماعة (إمتاع السامر) إبراز أي نص معتبر سابق على سنة 1400 يدل - ولو من بعيد - على أن شعيباً من أهل العلم والتصنيف ورواية التاريخ، فضلاً عن أبيه وجده!

هذا أمر مهم في معرفه صاحب المصنف وكذلك مفيدة لنا في حال وجدنا نسخة خطية بها كلام علمي في الآنساب أو التاريخ منسوبة لعالم معروف عند اهل العلم، فمثل هذه الشهادة تنفع في تعزيز نسبة النسخة لصاحبها

لكن في حال تعذر معرفة حال المصنف أو من ينسب له كتاب علمي فهنا الأمر محل نظر في نسبة الكلام العلمي لشخص لا يعرف عنه تخصصه بهذا الفن أو لا يعرف عن حياته شيء

يقول الاستاذ خزانة الأدب

وعلى حد علمي لم يعثر الطرفان على اسم شعيب في نص مطبوع - كتاب أو جريدة أو مجلة - ولو لمجرد الإشارة إلى موته!

وجميع المعلومات الموثقة عنه إنما جمعها وحررها خصوم الكتاب!

إذا لم يذكر شيء قبل 1400 هـ فلا يمكن قبول هذا الأمر منطقيا.

يقول الأستاذ خزانة الأدب

لا يوجد للكتاب أي نسخ مخطوطه!

هنا نقطة مصيريه في المسألة فعدم وجود نسخه خطية معتبرة للكتاب مع العلم أنه طبع في هذا العصر اي بعد 1360 هـ وهذا التاريخ (القرن الرابع عشر هجري) ليس بالتاريخ القديم جدا فهذا أمر مريب جدا ومثير لعدة تساءلات من اهمها:

- كيف طبع الكتاب وعلى أي أساس تمت طباعته؟

ولذلك المحققين من أهل العلم عندما يخرج يطبع كتاب لعالم معين وفي هذا الكتاب مخالفات وصاحب الكتاب معروف بالعلم وسلامة العقيدة

فلابد من الرجوع للمصدر والتحقق من النسخ الخطية التي عليها طبع الكتاب ومقارنتها بنسخ اخرى ان وجدت وهكذا لكي نتحقق بشكل علمي واضح

أما في حال عدم توفر نسخ خطية معتبرة فبإمكان أي شخص أن يدس مايريد ويحذف مايريد بلا رقيب ولا حسيب

واذكر بخصوص النسخ الخطية ما انكره السبكي الشافعي من وجود كتاب للرازي عن السحر

لكن العلماء اثبتوه عليه لطلاعهم على نسخ خطية لهذا الكتاب الثابت عليه وآخرهم المعاصر الزركان في كلامه عن الرازي

فالأمر مهم من الناحية العلمية

ولابد من وجود اصل بني عليه الكتاب.

حتى دار النشر لابد لها من التدخل والتصريح بمالديها أن وجد.

والله أعلم

ـ[أبو البركات]ــــــــ[28 - 10 - 09, 11:40 ص]ـ

الأخ أبو البركات

الأسئلة التي سألت عنها مهمة لمن أراد أن يقوم بتحقيق كتاب " إمتاع السامر " تحقيقا علميا سليما، بعيدا عن التعصب المقيت والاتهام الكاذب لمن اعتمد عليه أو أحال إليه.

.

استاذي صقر بن حسن

كلامك صحيح لابد من تحقيق علمي لهذا الكتاب لكي يتم الفصل فيما هو حاصل

حتى ولو كان الأمر له علاقة من الناحية السياسية فاعتقد أنه بالإمكان تحقيقه في بلد خارج السعودية

لكن لابد ممن يملك حقوق نشر هذا الكتاب أن يبين للناس أصل الكتاب وصور المخطوطات أو النسخ الخطية التي بنيت عليها الطبعات السابقة وكذلك ماسوف يبني عليه في طبعاته الجديدة

ولا أخفيك استاذي في أن وضع الكتاب الحالي واخراجه بهذا الطريقة لاتنفع بل تضر أكثر وأكثر بان تكون الدار محل اتهامات بالتزوير والتدليس وغيرها من الطعون لا نهاية لها

الآن اهل البدع يتحينون الفرص لرمي اي محقق سلفي بالتحريف والكذب لاجل انه عمل على تغير كلمه واحدة في مصنف او كتاب لعالم معين ربما لأجل عدم وضوحها في المخطوطة او لاجتهاد من المحقق او لمخالفتها في العقيدة

طالما والحال هذه فسوف يوصف الكتاب بأنه منحول وانه مدسوس فيه وأن من يروج له أنما يروج لكلام غير علمي ومكذوب وهكذا من هذه الأوصاف الغير منتهية

فالآمر سوف يتسمر على هذا المنوال حتى يحصل تغيير

والله أعلم

وشكرا لكم جميعا

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[28 - 10 - 09, 01:28 م]ـ

الجميعي الذي طار (صقر بن حسن) بكتابه كل مطار، لمجرد أنه أحال على إمتاع السامر في حواشيه!!

رأى النسب السفياني في إمتاع السامر، وخرافة الدولة الأموية العسيرية، فأعرض عن ذلك، وقال عن الأمير عائض بن مرعي رحمه الله:

(2) من آل يزيد من بني مغيد الذين يرتفع نسبهم إلى عنز بن وائل.

انظر صورة كلامه تحت رقم #86 أعلاه (السطر الثالث من تحت)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير