تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد السعيدي]ــــــــ[03 - 02 - 07, 01:47 ص]ـ

يا أخي أبا أحمد أسلوبك الذي تزعم أنك تتبعه لاستخراج الفوائد أسلوب بعيد عن المروءة فهل ترى لنفسك إصغار مروءتك لتحصيل فائدة يمكن أن تجدها في الكتب؟ سبحان موزع العقول

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[30 - 01 - 08, 07:17 ص]ـ

http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1199279523066&pagename=Zone-Arabic-Shariah%2FSRALayout

ـ[كاتب]ــــــــ[28 - 02 - 08, 10:22 ص]ـ

السلام عليكم

ومن عجيب ما يُذكر عن الوليد بن يزيد ما ذكره أبو الحسن البصري الماوردي رحمه الله في " أدب الدنيا والدين " قال: وَحُكِيَ أَنَّ الْوَلِيدَ بْنَ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ تَفَاءَلَ يَوْمًا فِي الْمُصْحَفِ فَخَرَجَ لَهُ قَوْله تَعَالَى: {وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ}؛ فَمَزَّقَ الْمُصْحَفَ وَأَنْشَأَ يَقُولُ:

أَتُوعِدُ كُلَّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ **** فَهَا أَنَا ذَاكَ جَبَّارٌ عَنِيدُ

إذَا مَا جِئْت رَبَّك يَوْمَ حَشْرٍ **** فَقُلْ يَا رَبِّ مَزَّقَنِي الْوَلِيدُ

فَلَمْ يَلْبَثْ إلَّا أَيَّامًا حَتَّى قُتِلَ شَرَّ قِتْلَةٍ، وَصُلِبَ رَأْسُهُ عَلَى قَصْرِهِ، ثُمَّ عَلَى سُورِ بَلَدِهِ.

فَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ الْبَغْيِ وَمَصَارِعِهِ، وَالشَّيْطَانِ وَمَكَائِدِهِ، وَهُوَ حَسْبُنَا وَعَلَيْهِ تَوَكُّلُنَا.

ـ[ربيع المغربي]ــــــــ[12 - 03 - 08, 02:39 م]ـ

أعلى الوليد ذاك ال ..... -لا أريد أن أضيع وقتي في قول شيئ عنه - كل هذا العراك. فلتنظرو إلى شيئ نافع غير هذا ال .....

حسبنا الله ونعم الوكيل من كل حاكم ظالم.

ـ[النذير1]ــــــــ[14 - 03 - 08, 02:22 ص]ـ

المشكلة ليست في الوليد فقد أفضى إلى ما عمل وحسابه على الله،

ولكن المشكلة في قوم انتصبوا للدفاع عن مسيء بني أمية قبل محسنهم،

وليتهم انتصبوا للدفاع عن أمثال معاوية رضي الله عنه، او عمر بن عبد العزيز،

وليتهم يدافعون عن آل محمد صلى الله عليه وسلم وآل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما كما يدافعون عن بني أمية،

بل تجدهم يدافعون عن أتباعهم كالحجاج وغيره،

بل تجد أحدهم يفرح إن وجد مجالا للطعن في الحسين بن علي أو عبد الله بن الزبير رضي الله عنهم لينتصر لبني أمية،

وكم كذبوا من الروايات التاريخية التي نقلها الأئمة الكبار ليصلوا إلى مرادهم،

وللأسف بعضهم يدعي أنه على منهج المتقدمين فإذا كانت الرواية على غير هواه،

كذب الطبري وابن كثير وابن خلدون وخطأ ابن الأثير والذهبي

والإنصاف عزيز

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[14 - 03 - 08, 07:35 ص]ـ

ابن خلدون وابن الأثير من المتقدمين!!!

ـ[سلطان الدلبحي]ــــــــ[14 - 03 - 08, 11:12 ص]ـ

الوليد بن يزيد بن عبد الملك بن مروان و كان يلقب أبو العباس (706 - 744 م). حكم سنة موادة من 743 إلى 744 م. أمه بنت محمد بن يوسف الثقفي أخي الحجاج. تولى الخلافة بعد وفاة عمه هشام بن عبد الملك كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، وكان يعاب عليه الانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز. ساءت القالة فيه، كثير من الناس نفوا عنه ذلك وقالوا إنها شائعات أشاعها الأعداء وألصقوها به. نقم الناس عليه حبه للهو. قال الذهبي: لم يصح عن الوليد كفر ولا زندقة بل اشتهر بالخمر والتلوط. فخرجوا عليه لذلك.

فبايعوا سرا ليزيد بن الوليد بن عبد الملك فنادى بخلع الوليد، وكان غائبا عن دمشق ففاجأه النبأ، وقصده جمع من أصحاب يزيد وعلى رأسهم محمد بن خالد القسري البجلي فقتلوه في قصر النعمان بن بشير بالبخراء، وكان قد لجأ إليه وحمل رأسه إلى دمشق فنصب بالجامع، وعرضت رأسه على أخيه سليمان بن يزيد فقال: بعداً له أشهد أنه كان شروباً للخمر ماجناً فاساقاً ولقد راودني على نفسي.

وكان الوليد أمر بالقبض على خالد بن عبدالله القسري البجلي وتعذيبه حتى مات، فكان توجه ابنه محمد على رأس الجماعة التي قتلت الوليد، إنما كان انتقاما لوالده (خالد القسري) وأخذا بثأره. مات الوليد وعمره 38 سنة ومدة حكمه سنة واحدة.

نسأل الله العفو والعافية

ـ[النذير1]ــــــــ[15 - 03 - 08, 11:39 م]ـ

قال الذهبي: لم يصح عن الوليد كفر ولا زندقة بل اشتهر بالخمر والتلوط. فخرجوا عليه لذلك.

هل يعقل أن يستميت بعضهم في الدفاع عن مثل هذا؟

ـ[سلطان الدلبحي]ــــــــ[15 - 03 - 08, 11:43 م]ـ

نبرأ إلى الله من الدفاع عن فاعل المنكر

حسابه على الله وليس على البشر

اشكرك من اعماق قلبي اخي العزيز

ـ[النذير1]ــــــــ[15 - 03 - 08, 11:44 م]ـ

كان من فتيان بني أمية وظرفائهم وشجعانهم وأجوادهم، وكان يعاب عليه الانهماك في اللهو وسماع الغناء. له شعر رقيق وعلم بالموسيقى، وكان يضرب بالعود ويوقع بالطبل ويمشي بالدف على مذهب أهل الحجاز. ساءت القالة فيه،

عن حذيفة - رضي الله عنه - قال: حدثنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حديثين، قد رأيت أحدهما، وأنا أنتظر الآخر، حدثنا أن الأمانة نزلت في جذر قلوب الرجال، ثم نزل القرآن، فعلموا من القرآن، وعلموا من السنة، ثم حدثنا عن رفع الأمانة، قال: ينام الرجل النومة، فتقبض الأمانة من قلبه، فيظل أثرها مثل الوكت، ثم ينام النومة، فيظل أثرها مثل المجل، كجمر دحرجته على رجلك، فنفط، فتراه منتبرا، وليس فيه شيء، ثم أخذ حصاة، فدحرجها على رجله، فيصبح الناس يتبايعون، لا يكاد أحد يؤدي الأمانة، حتى يقال: إن في بني فلان رجلا أمينا، حتى يقال للرجل: ما أجلده! ما أظرفه! ما أعقله! وما في قلبه حبة، من خردل من إيمان (ولقد أتى علي زمان، ما أبالي - لا، لعل الأول كله مرفوع، يعني عن الرسول - عليه الصلاة والسلام - ينتهي، أما من قوله: ولقد أتى .. هذا ظاهر أنه كلام حذيفة. نعم - ولقد أتى علي زمان، ما أبالي أيكم بايعت، لئن كان مسلما، ليردنه علي دينه، ولئن كان يهوديا، أو نصرانيا، ليردنه علي ساعيه، وأما اليوم، فما كنت أبايع منكم، إلا فلانا، وفلانا. أخرجاه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير