تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أين أجد بحث نقض افتراءات المؤرخين حول شخصية حسان بن ثابت؟]

ـ[أبو المعتز القرشي]ــــــــ[06 - 03 - 07, 06:57 ص]ـ

أين أجد بحث " نقض افتراءات المؤرخين والنقاد حول شخصية حسان بن ثابت " لأحمد مسفر العتيبي.

وهو بحث للدفاع عما اتهم به حسان من الجبن.

فأين أجده؟

ـ[أبو المعتز القرشي]ــــــــ[11 - 03 - 07, 06:36 م]ـ

هل من مفيد؟

ـ[زين بن عقيل]ــــــــ[11 - 03 - 07, 11:05 م]ـ

اذا لم تخني الذاكرة فقد دافع عنه الدكتور سامي مكي العاني في كتاب لا اذكر اسمه أعتقد الشعر الاسلامي أو شي من هذاالقبيل صدر ضمن مجموعة عالم المعرفة ووققت عليه وكان الدكتور العاني دائما يردد الحجج حول نقض هذه القضية جزاه الله خيرا

ـ[زين بن عقيل]ــــــــ[11 - 03 - 07, 11:12 م]ـ

وجدت الكتاب اسمه الاسلام والشعر موجود في مكتبة المصطفى الالكترونية على الرابط http://al-mostafa.info/data/arabic/aalam/Issue-066.pdf التالي

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[11 - 03 - 07, 11:24 م]ـ

قال ابن قتيبة الدينوري عن شاعر الرسول ـ صلى الله

عليه وسلم ـ حسان بن ثابت:

إنه لم يشهد مع النبى مشهداً لأنه كان جباناً ([1]) "

وتبعه عدد من النقاد فى عصرنا الحاضر.

منهم الدكتور/ محمد أحمد سلامة حيث يقول:

"وكان حسان فى غاية الجبن، فكان يجلس فى الحصن مع النساء والصبيان،

وكان يدق وتداً فى الحصن يحمل عليه إذا حمل الرسول على العدو،

ويرجع عنه إذا رجع الرسول ([2]) "

وكذلك الدكتور/ عمر فروخ فى قوله:

"غير أنه لم يشهد الغزوات مع الرسول لأنه كان جباناً ([3]) "

والدكتور/ على أحمد الخطيب فى قوله عن حسان:

"إلا أنه لم يشهد مع النبى مشهداً؛ لأنه كان جبانا، وعلى أنه كان مشهوراً بجبنه،

فلم يناصر الدين بسيفه، وغنما نصره بلسانه ([4]) "

والحق أن الرجل لم يكن فى حقيقته وفى تكوينه النفسى والخلقى جبانا،

إنما كان من المصابين بعاهة فى يده، منعته عن حمل السلاح، فقد "كان أكحل

حسان (عرق فى اليد) قد قطع، فلم يكن يضرب بيده ([5]) "

ونحن مع الدكتور/ الصادق حبيب فى قوله:

"ولذا لم ينكر عليه الرسول أو الصحابة قعوده وتخلفه عن القتال،

وما كان رسول الله يعذر متخلفاً قادراً، فقد أنكر على كعب بن مالك تخلفه

عن غزوة تبوك، ودعا أصحابه إلى مقاطعته هو ومن تخلفا معه،

واستمرت المقاطعة خمسين يوماً، حتى ضاقت عليهم الأرض بما رحبت،

وضاقت عليهم أنفسهم، ثم تاب الله عليهم ([6]) " ولم يثبت أن عيره أحد

بصفة الجبن، وظل يدافع عن الإسلام خير دفاع،

وعاش حتى توفى سنة 54 للهجرة.


(1) طبقات فحول الشعراء، 1/ 215.

(2) انظر: العصر الإسلامى، د/ شوقى ضيف، صـ 77 - 78 وانظر الأدب
الإسلامى فى عصره الأول، د/ صلاح الدين عبد التواب صـ 204 دار الطباعة المحمدية،
القاهرة ط أولى 1402 هـ - 1981 م.

(3) الشعر والشعراء صـ 188.

(4) الشعر فى رحاب الدعوة الإسلامية، صـ 295.

(5) تاريخ الأدب العربى 1/ 325.

(6) قطوف من ثمار الأدب الإسلامى، صـ 24.

ـ[ريحانه اليمانيه]ــــــــ[11 - 03 - 07, 11:56 م]ـ
لعل هذا الرابط يفيدك:
http://www.taimiah.org/maktaba/default.asp?mode=view&bookid=3962
وهذا الرابط:
http://ipac.kapl.org.sa:88/ipac20/ipac.jsp?session=11736T4V29V04.318&menu=search&aspect=basic&npp=10&ipp=20&profile=ipac--2&ri=&term=%D9%86%D9%82%D8%B6+%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%B1%D 8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA&index=.GW&aspect=basic#focus

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير