[ماذا عن الحجاج بن يوسف الثقفى]
ـ[ابو عبد الله السكندر]ــــــــ[21 - 03 - 07, 03:07 م]ـ
درسة التاريخ تحتاج الى العدل والانصاف خاصة فى الازمنة التاريخية التى اعقبها تغير فى السياسة والحكام فالحجاج عرف عنه الشدة والقسوة وكذلك كثرة الفتوحات فى عصره فهل من منصف يعرفنا اكثر بالحجاج
ـ[إبن بوعلام]ــــــــ[21 - 03 - 07, 07:16 م]ـ
إسمع المحاضرة للشيخ مسعد أنور بعنوان الحجاج ففيها ما يفيدك عن أخبار الحجاج وهاك الرابط
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=39256
ـ[محمدحجازي]ــــــــ[21 - 03 - 07, 11:44 م]ـ
هناك كتاب بعنوان الحجاج رجل الدولة المفترى عليه لعلك تذكرني على الخاص لأوافيك ببيانات أكثر عنه.
ـ[أبو محمد التطواني]ــــــــ[27 - 03 - 07, 10:28 م]ـ
مشكور
ـ[أحمد بن الخطاب]ــــــــ[28 - 03 - 07, 12:03 ص]ـ
والله هذا الرجل لشخصيه عجيبه احببت دوما ان اكتشفها واسبر اغوارها لانه شخصيه غريبه
ـ[أبو زرعة الأندلسي]ــــــــ[28 - 03 - 07, 12:42 ص]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي محمد حجازي إن كنت تعني كتاب ((الحجاج بن يوسف الثقفي المفترى عليه))!! رسالة دكتوراة لمحمد زيادة. ففيه من الطوام ما الله يعلمه ومن بينها تنقيصه للصحابي الجليل عبد الله بن الزبير 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - بل في بعض المواضع جعل الحجاج أعقل وأقضل من عبد الله بن الزبير 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - وأقول من بينها
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[28 - 03 - 07, 01:00 ص]ـ
إذا كانت الرسالة عنوانها الحجاج الطاغية فمن سيلتفت إليها
لكن إذاكان عنوانها الذي ذكرت أبا زرعة كم واحد سيقرأها أنظر ترجمة الذهبي له وكلام أحمد عنه في الأداب الشرعية
ـ[ابوحمزة]ــــــــ[28 - 03 - 07, 09:47 ص]ـ
الحجاج خبيث
عامله الله بما يستحق وهو من ذنوب عبد الملك بن مروان
انظر ترجمته في البداية
تجد قال مرات قبحه الله ويكفيه ما فعل في بعض الصحابة
ويكفي من ذنوبه ما فعله في حق بعض الصحاية و
ـ[أبو زرعة الأندلسي]ــــــــ[29 - 03 - 07, 12:34 ص]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فأخي الأثري أنا لا أتكلم على عنوان الكتاب بل على محتواه وأنا أقول لك أن الكاتب يتنقص من الصحابي عبد الله بن الزبير 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - وأنت تكلمني عن عنوان الكتاب.
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[29 - 03 - 07, 12:46 ص]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فأخي الأثري أنا لا أتكلم على عنوان الكتاب بل على محتواه وأنا أقول لك أن الكاتب يتنقص من الصحابي عبد الله بن الزبير 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - وأنت تكلمني عن عنوان الكتاب.
غفر الله لك ما هكذا كان عليك أن تظن بأخيك أنا قلت ما قلت لأن هذا الكتاب خالف إجماعا معقودا على تعسف الحجاج وظلمه وما تفضلت به من انتقاصه للصحابة رضي الله عنهم إلى آخر ذيل القائمة لا لأن عنوانه مثير فقط بل إلى ما أسلفت فهل أكرر كلامك!! فهذا المؤلف جنح إلى ما ذكرت لأجل الشهرة بقرينة سبه للصحابة وانتقاصه لعبدالله ابن الزبير نسأل الله أن يهديه وأن يعافينا
ـ[أبو زرعة الأندلسي]ــــــــ[29 - 03 - 07, 12:55 ص]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد
فالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عذرا أخي الأثري للأني تسرعت في الكلام
جزاك الله خيرا
ـ[محمدحجازي]ــــــــ[29 - 03 - 07, 01:16 ص]ـ
بيانات الكتاب الذي أشرت اليه:
الحجاج رجل الدولة المفترى عليه. تأليف: محمود الجومرد. الطبعة الأولى 1985 منشورات شركة مطبعة الأديب البغدادية المحدودة
يقع الكتاب في 212 صفحة
الفهارس: الفصل الأول: الحجاج
الفصل الثاني: عيوب الحجاج
الثالث: ما قالوه في الحجاج
الرابع: من صفات الحجاج
الخامس: حادث الكعبة
السادس: هل كفر الحجاج؟
السابع: الحجاج و الخوارج
الثامن: ثورة عبدالرحمن بن الأشعث.
التاسع: الفتوحات.
العاشر: جيش الحجاج و عوامل انتصاره.
الحادي عشر: الأعمال العمرانية و الادارية
الثاني عشر: أثر الحجاج في الأدب العربي.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[30 - 03 - 07, 02:26 ص]ـ
رحم الله الحجاج
ما أحوج العراق وبلاد العجم إليه
ـ[عمرو موسى]ــــــــ[30 - 03 - 07, 08:23 ص]ـ
تجد بغيتك هنا ان شاء الله
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=59186
ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[22 - 04 - 07, 03:19 م]ـ
قال عنه ابن كثير رحمه الله تعالى في البداية والنهاية:
وقد تقدم الحديث " إن في ثقيف كذابا ومبيرا " وكان المختار هو الكذاب المذكور في هذا الحديث، وقد كان يظهر الرفض أولا ويبطن الكفر المحض، وأما المبير فهو الجاج بن يوسف هذا، وقد كان ناصبيا يبغض عليا وشيعته في هوى آل مروان بني أمية، وكان جبارا عنيدا، مقداما على سفك الدماء بأدنى شبهة.
وقد روي عنه ألفاظ بشعة شنيعة ظاهرها الكفر كما قدمنا.
فإن كان قد
تاب منها وأقلع عنها، وإلا فهو باق في عهدتها، ولكن قد يخشى أنها رويت عنه بنوع من زيادة عليه، فإن الشيعة كانوا يبغضونه جدا لوجوه، وربما حرفوا عليه بعض الكلم.
وزادوا فيما يحكونه عنه بشاعات وشناعات.
وقد روينا عنه أنه كان يتدين بترك المسكر، وكان يكثر تلاوة القرآن، ويتجنب المحارم، ولم يشتهر عنه شئ من التلطخ بالفروج، وإن كان متسرعا في سفك الدماء فالله تعالى أعلم بالصواب وحقائق الامور وساترها، وخفيات الصدور وضمائرها: قلت: الحجاج أعظم ما نقم عليه وصح من أفعاله سفك الدماء، وكفى به عقوبة عند الله عزوجل، وقد كان حريصا على الجهاد وفتح البلاد، وكان فيه سماحة بإعطاء المال لاهل القرآن، فكان يعطي على القرآن كثيرا، ولما مات لم يترك فيما قيل إلا ثلثمائة درهم.
والله أعلم. أ, هـ
¥