ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[03 - 03 - 09, 12:29 م]ـ
سلام الله عليكم يا أ. د عبد الفتاح خضر
إذن لزمنا وصل القراءة بين كل ما أخبر به الله عز وجل أنه فاعله ثم فعله، وهو كثير في القرآن
ـ[أبو أحمد الهمام]ــــــــ[03 - 03 - 09, 02:28 م]ـ
كلام لا معنى له، ويلزم منه لوازم كثيرة باطلة، أولها: إسقاط الإخفاء بغنة طلبا لتينك التعليل
وكم عائب قولا صحيحا وآفته من الفهم السقيم
ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[04 - 03 - 09, 01:26 م]ـ
فلتفهمنا ولك أجر الناصح، زادك الله علما وبلاغة
ـ[أ. د.عبد الفتاح خضر]ــــــــ[04 - 03 - 09, 02:16 م]ـ
أرى أن الموضوع تمت مناقشته، ومن الحكمة ألا يتجه النقاش اتجاها آخر لا يخفى على لبيب بوادره وبواكيره، وما أريد أن أخالفكم، بل أريد مثلكم الحفاظ على روح العلم ورحِمِه، ودمتم للعلم أهلا.
ـ[المتولى]ــــــــ[04 - 03 - 09, 04:50 م]ـ
ارى والله اعلم غلق الموضوع حتى لا تحدث مشاكل جانبية فى غير صلب الموضوع
ـ[القندهاري]ــــــــ[09 - 03 - 09, 12:16 م]ـ
الحمد لله.
ربما نقول أن الأفضل الوقف على رؤوس الآيات كما هو فعل النبي صلى الله عليه وسلم وأما السكتات فهي معروفة
قد ذكرها الشيخ عبد الفتاح أما أن نأتي بسكوت جديد وكل يوم يخترع لنا قاريء سكتة جديدة فما أظنه صالحا والله أعلم.
ـ[المتولى]ــــــــ[09 - 03 - 09, 04:02 م]ـ
يا اخى الفاضل نحن نتكلم من اول الموضوع عن الوقف وليس السكت بمعنى السكت دون تنفس
ـ[صالح جزره]ــــــــ[09 - 03 - 09, 08:31 م]ـ
الاخوة الاعزاء المحترمون السلام عليكم
انا سالت احد المشائخ في اليمن اسمه احمد بخور فاخبرني ان بعض القراء يروون ان لقاريء السكت عند كن اذا كانت له حاجه تيمنا ان الله يقضي حاجته فيدعو بما احب ثم يتم القراءة وهذا ليس له وجه عند القراء ولذالك تجدهم يقفون عند ايات الرحمة ليس لانه وجه او قراءة وانما للدعاء فينقل عنهم وهو عمل منهجي وردت به السنه انه عليه الصلاة والسلام كان يقف عند اية استغفار فيستغفر واية رحمة فيسالها وكذا ايات السؤال والله اعلم
انتهى المطلوب
ـ[المتولى]ــــــــ[10 - 03 - 09, 04:24 ص]ـ
الاخوة الاعزاء المحترمون السلام عليكم
انا سالت احد المشائخ في اليمن اسمه احمد بخور فاخبرني ان بعض القراء يروون ان لقاريء السكت عند كن اذا كانت له حاجه تيمنا ان الله يقضي حاجته فيدعو بما احب ثم يتم القراءة وهذا ليس له وجه عند القراء ولذالك تجدهم يقفون عند ايات الرحمة ليس لانه وجه او قراءة وانما للدعاء فينقل عنهم وهو عمل منهجي وردت به السنه انه عليه الصلاة والسلام كان يقف عند اية استغفار فيستغفر واية رحمة فيسالها وكذا ايات السؤال والله اعلم
انتهى المطلوب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا اخى الفاضل: الفرق كبير بين الحالتين
فالحالة الاولى: فعل امر لا يمكن بحال من الاحوال صرفه عن معناه الى معنى اخر
فلا يملك احد ان يقول للشىء كن فيكون والكلام من اوله عائد على المولى عز و جل
الحالة الثانية: فعل امر ولكن يصرف معناه الى الدعاء و طلب الرحمة
والكلام من اوله عائد على البشر
فهناك فرق كبير بين الحالتين
ـ[محمد نور]ــــــــ[10 - 03 - 09, 09:54 ص]ـ
بداية أهل القرآن هم أفضل الناس وأعلاهم مقاماً وأكملهم أخلاقاً لأنهم حملة كلام الله العظيم فلا يليق بهم أبد الخصام ولا يليق بهم أبداً اتباع الهوى.
ثم والله أعلم:
الوقف شيء والسكت شيء آخر والمختلف عليه هنا هو الوقف لا السكت فالسكت يحتاج لنص ولا نص هنا في السكت، وأما الوقف (وبعدما تعرف أن تجودا لا بد أن تعرف وقفاً وابتدا) فهو حسب المعاني،وأنا أقرئ الناس بالوقف على (كن) من باب أنه مقول القول وقد انتهى،ويستأنف المقرئ قراءته بـ (فيكون) كون مقول القول انتهى و (فيكون) جملة كاملة.
وهذا وقف يفهمك معنى الكلام فلا مانع منه ولا يتناقض مع كون الكون بعد قوله (كن) يأتي سريعاً.
والوقف خلاف القطع وعليه فالوقف على (فويل للمصلين) كونه رأس آية لا يفسد المعنى لأنك تتبعه بـ (الذين هم على صلاتهم ساهون).
¥