تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو سعد]ــــــــ[08 - 05 - 07, 12:22 ص]ـ

هناك حديث موقوف عن علي أن لديه ابن اسمه محسن من فاطمة رض الله عنها،

و لكن هناك خلاف هل هناك ابن اسمه محسن أو لا؟ و الراجح أنه لايوجد و الله أعلم.

أنصحكم ب كتب الدكتور علي الصلابي و خاصة اللي يتكلم عن علي فقد أجاد و أفاد

ـ[القاسم بن محمد]ــــــــ[25 - 05 - 10, 05:01 م]ـ

والدها أبو العاص رضي الله عنهم أجمعين.

و هو ابن الربيع بن عبدالعزى بن عبدشمس بن أمية القرشي.

صوابه: عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ..

أثني على قول الأخ محمد وهي التي كانت تلبس لباسا جديدا فجاءت النبي تمشي فحملها ولاطفها قائلا (أبلي وأخلقي أبلي وأقلقي) ولا أدري هل يصح موتها صغيرة وخصوصا مع دعاء النبي لها!!!!!!!!

لا ليست هي، تلك أم خالد أمَة بنت خالد بن أبي أحَيْحةَ بن العاصي بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف. وتزوجها بعد ذلك الزبير بن العوام وولدت له.

وحديثها في البخاري:

قالت أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أبي وعلي قميص أصفر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سَنَهْ سَنَهْ قال عبد الله وهي بالحبشية حسنة قالت فذهبت ألعب بخاتم النبوة فزبرني أبي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم دعها ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أبْلِي وأخْلِقِي ثم أبْلِي وأخْلِقِي ثم أبْلِي وأخْلِقِي قال عبد الله فبَقِيَتْ حتى ذَكَرَ يَعْنِي مِن بقائِها.

هناك حديث موقوف عن علي أن لديه ابن اسمه محسن من فاطمة رض الله عنها،

و لكن هناك خلاف هل هناك ابن اسمه محسن أو لا؟ و الراجح أنه لايوجد و الله أعلم.

أنصحكم ب كتب الدكتور علي الصلابي و خاصة اللي يتكلم عن علي فقد أجاد و أفاد

أخي الكريم ليس الأمر بالتشهي وعبارتك التي عبرتَ بها غريبة جدّاً، ما معنَى قولك حديث موقوف على علي! بكذا ثم الخلاف ثم الترجيح!، الحديث صححه ابن حجر وعقد عليه ترجمة للمُحَسِّن بن علي بن أبي طالب ونقَلَ وفاته صغيراً.

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[26 - 05 - 10, 12:23 م]ـ

جزاكم الله خيرا

و بالنسبة لمحسن بن علي رضي الله عنهما فهي كما ذكر الأخ القاسم و ذكر تصحيح الإمام ابن حجر للحديث

ـ[البهي]ــــــــ[26 - 05 - 10, 03:05 م]ـ

بعد التحية:

جاء في تهذيب الأسماء واللغات للنووي:

أمامة بنت أبى العاص بن الربيع بن عبد العزى بن عبد مناف القريشية العبشمية، أمها زينب بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، كان النبى - صلى الله عليه وسلم - يحبها ويحملها فى الصلاة، وثبت ذلك فى الصحيح.

تزوجها على بن أبى طالب، رضى الله عنهما، بعد وفاة فاطمة، رضى الله عنها، وكانت فاطمة أوصت عليًا أن يتزوجها، ثم تزوجها بعد علىّ المغيرة بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم، فولدت له يحيى، وبه كان يكنى، وماتت عند المغيرة، وقيل: إنها لم تلد لعلى ولا للمغيرة، وليس لزينب بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ولا لرقية، ولا لأم كلثوم، رضى الله عنهن، عقب، وإنما العقب لفاطمة، رضى الله عنهن.

ـ[القاسم بن محمد]ــــــــ[27 - 05 - 10, 03:12 ص]ـ

جاء في تهذيب الأسماء واللغات للنووي:

أمامة بنت أبى العاص بن الربيع بن عبد العزى [بن عبد شَمْس] بن عبد مناف القريشية العبشمية

ذاك هو الصواب وسقوطه سهو من النساخ غالباً، وأبو العاصي هذا يذكرون أنه كان يلقب (جرو البطحاء).

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير