تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل صح ان الحجاج هدم الكعبة؟؟؟]

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[10 - 04 - 07, 07:32 ص]ـ

هل صح ان الحجاج هدم الكعبة؟؟؟ وإذا صح ذلك ففي أي تاريخ وقع؟؟

ـ[القباني]ــــــــ[10 - 04 - 07, 08:28 ص]ـ

نعم

كان ذلك عند حربه مع ابن الزبير رضي الله عنه فقد رماها بالمنجنيق من فوق جبل أبو قبيس

سنة 73هـ تقريبا

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[10 - 04 - 07, 04:12 م]ـ

بوركت اخي الكريم هل من إضافات؟؟؟

ـ[فايز العريني]ــــــــ[12 - 04 - 07, 05:56 ص]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول لله واله وصحبه امابعد

قصة حصار مكه الاول في زمن يزيد بن معاويه وحصار مكه الثاني في زمن عبدالملك بن مروان كل ماجاء فيها من روايات لا تصح كذا ايضا موقعة الحره وجميع الروايات لا تسلم من طعون في الاسانيد ولكن هناك امور اعارف بها اهل العلم با الاستفاضه والاستفاضه مقرره عند اهل العلم

والله اعلم

ـ[القباني]ــــــــ[12 - 04 - 07, 01:52 م]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول لله واله وصحبه امابعد

قصة حصار مكه الاول في زمن يزيد بن معاويه وحصار مكه الثاني في زمن عبدالملك بن مروان كل ماجاء فيها من روايات لا تصح كذا ايضا موقعة الحره وجميع الروايات لا تسلم من طعون في الاسانيد ولكن هناك امور اعارف بها اهل العلم با الاستفاضه والاستفاضه مقرره عند اهل العلم

والله اعلم

هل التعليق لأجل التعليق!!!!

أما عدم تصحيحك لأمر أستفاض عند أهل العقل والنقل فلا أدري ما هو؟؟

فهلا تكرمت وأتيت لي بمن سبقك بأنه لم يحاصر يزيد مكة ولا عبدالملك ابن مروان وأنها لم تحدث موقعة الحرة؟؟؟

عش رجبا ترى عجبا

ـ[أحمد محمد أحمد بخيت]ــــــــ[12 - 04 - 07, 09:57 م]ـ

أحسن الله إليكم. لست متخصصا فى التاريخ ولا الرواية وأجد في نفسي كثيرا من الحملة الشديدة على الحجاج بن يوسف - غفر الله له - فما فتح الله على يديه من بلاد، تلهج اليوم بذكر الله والثناء عليه،تزعزع فحش القول فيه، وكونه أحد قادة دولة الفتوح الأموية يجعله لا شك عرضة لطعون محتملة الغرض، لهذا نسأل أهل الذكر أن يفيضوا علينا من القول المدقق فيما نسب إلى الحجاج وجزاهم الله خيرا.

ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[22 - 04 - 07, 02:30 م]ـ

ذكر هدم الكعبة في البداية والنهاية:

ذكر هدم الكعبة وبنائها في أيام ابن الزبير قال ابن جرير: وفي هذه السنة هدم ابن الزبير الكعبة، وذلك لانه مال جدارها من رمي المنجنيق فهدم الجدار حتى وصل إلى أساس إبراهيم، وكان الناس يطوفون ويصلون من وراء ذلك، وجعل الحجر الاسود في تابوت في سرق من حرير، وادخر ما كان في الكعبة من حلي وثياب وطيب، عند الخزان حتى أعاد ابن الزبير بناءها على ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد أن يبنيها عليه من الشكل، وذلك كما ثبت في الصحيحين وغيرهما من المسانيد والسنن، من طرق عن عائشة أم المؤمنين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " لولا حدثان قومك بكفر لنقضت الكعبة ولادخلت فيها الحجر، فإن قومك قصرت بهم النفقة، ولجعلت لها بابا شرقيا وبابا غربيا، يدخل الناس من أحدهما ويخرجون

من الآخر، ولالصقت بابها بالارض فإن قومك رفعوا بابها ليدخلوا من شاؤوا ويمنعوا من شاؤوا ".

فبناها ابن الزبير على ذلك كما أخبرته به خالته عائشة أم المؤمنين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجزاه الله خيرا.

ثم لما غلبه الحجاج بن يوسف في سنة ثلاث وسبعين كما سيأتي، هدم الحائط الشمالي وأخرج الحجر كما كان أولا، وأدخل الحجارة التي هدمها في جوف الكعبة فرصها فيه، فارتفع الباب وسد الغربي، وتلك آثاره إلى الآن، وذلك بأمر عبد الملك بن مروان في ذلك، ولم يكن بلغه الحديث، فلما بلغه الحديث قال: وددنا أنا تركناه وما تولى من ذلك.

وقد هم ابن المنصور المهدي أن يعيدها على ما بناها ابن الزبير، واستشار الامام مالك بن أنس في ذلك، فقال: إني أكره أن يتخذها الملوك لعبة، - يعني يتلاعبون في بنائها بحسب آرائهم - فهذا يرى رأي ابن الزبير، وهذا يرى رأي عبد الملك بن مروان، وهذا يرى رأيا آخر والله سبحانه وتعالى أعلم. أ، هـ


ـ[ابو عبدالرحمن العكروش]ــــــــ[11 - 08 - 07, 01:19 ص]ـ
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير