تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مارأيكم في كتاب: شهيد المحراب عمر بن الخطاب لعمر التلمساني ..]

ـ[عبدالرحمن العصفور]ــــــــ[25 - 04 - 07, 04:12 م]ـ

مارأيكم في كتاب: شهيد المحراب عمر بن الخطاب لعمر التلمساني .. قرأت عنه أن فيه أخطاء عقدية و منهجية فهل هذا صحيح ..

افيدونا يرحمكم الله ..

ـ[ابوخالد الكويتي]ــــــــ[26 - 04 - 07, 03:08 ص]ـ

علينا هالحركات!! (ابتسامة)

كأنك ما قرأت الكتاب!! و لونت فقرات منه!!

إذن ما فائدة ثمان سنوات مع .........................

أقول نزل تعليقاتك على الكتاب، ثم دع شيوخ الملتقى يحكمون عليها.

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[26 - 04 - 07, 12:03 م]ـ

علينا هالحركات!! (ابتسامة)

كأنك ما قرأت الكتاب!! و لونت فقرات منه!!

إذن ما فائدة ثمان سنوات مع .........................

أقول نزل تعليقاتك على الكتاب، ثم دع شيوخ الملتقى يحكمون عليها.

أخي الكريم أبو خالد الكويتي حفظه الله ...

لا يصح ان يكون الرد بمثل هذه الطريقة لان في ذلك بعدا عن النهج العلمي الصحيح، إضافة الى ان اللمز بالاخ الكاتب لا يجوز، فإن كان لديك رد علمي على الكتاب فاكتبه هنا والا فخير للمسلم ان يلتزم الصمت

ـ[زهير بني حمدان]ــــــــ[29 - 04 - 07, 03:03 م]ـ

الأخ نضال بارك الله فيك

الأخ ابو خالد يبتسم

فكلماته جميلة وليس فيها لمز والظاهر ان بينه وبين الأخ السائل عبد الرحمن صداقة وإلا لم يكن يتكلم ذلك

والله اعلم

ـ[محمد مسعد ياقوت]ــــــــ[29 - 04 - 07, 06:42 م]ـ

الكتاب لم أقرأة ..

ولكني أعرف الكاتب فهو الشيخ المجاهد عمر التلمساني المرشد العام للإخوان المسلمين، حبس في ذات الله أكثر من عشرين سنة في سجون عبد الناصر،- نحسبه كذلك ...... والرجل من علماء الأمة، ويتميز بثقله في القانون، وقد كان مرافقًا وسكرتيرا للشيخ البنا مؤسس الدعوة ..

ولقد كان مواقف رائعة ثبته الله فيها منها:

الموقف الأول: وقوفه أمام عبد الناصر واعتراضه على تنحية الشريعة وتطبيق النظام الاشتراكي ..

الموقف الثاني: عرضوا عليه في السجن أن يفرجوا عنه مقابل أن يكتب رسالة تأييد لحكم عبد الناصر الاشتراكي .. ولكنه رفض وفضل السجن ومكث فيه أكثر من عقدين من الزمان بسبب رفضه المتكرر لتأييد عبد الناصر ..

الموقف الثالث: تعرضه لأبشع أنواع التعذيب في السجن الحربي ومن خلفه سيد قطب وعبد القادر عودة ... الخ ومع ذلك أظهر التجلد وشدة الصبر

.

الموقف الرابع: وقوفه في وجه السادات في موقف شهير عندما أساء السادات إلى أحد علماء المسلمين

ـ[أبو عاصم الليث]ــــــــ[30 - 04 - 07, 03:12 م]ـ

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله،

وبعد،

فبداية جزى الله خيرا الأخ محمد سعد ياقوت على غيرته على الشريعة الإسلامية، وذبه الأحمد عمَّن يدافعون عنها. وإن كانت لي بعض التعليقات (كأخ أصغر، سناً أو قدراً أوكليهماً) على كلام أخينا الكريم، أسأل الله تعالى أن يبارك فيه وأن يبارك له، وأن يتقبل كلامي بصدر رحب.

· الأستاذ عمر التلمساني رحمه الله قد يكون ممن جاهد بصوته وقلمه، وأوذي بسبب ذلك، ولكن هذا لا يجعله من علماء الأمة. فالأستاذ رحمه الله وغفر له كان له توجهات صوفية (قبورية بعض الشئ)، يلاحظها كل من يقرأ كتابه المذكور "شهيد المحراب" الذي يسأل عنه الأخ الكريم صاحب الموضوع.

· وقد كان رحمه الله تعالى وغفر له يحمل عددا من الأفكار الفقهية الشاذة، وليس لمثلي أن يتكلم مثل هذا الكلام عن الأستاذ التلمساني رحمه الله، ولكنني أدلل لك. فمثلا الأستاذ التلمساني غفر الله له كان يجمع ما بين الصلاتين بسبب تواجده في السينما، ورغبته في ألا يفوِّت جزء من الفلم الذي يشاهده. وهو رحمه الله كان يتعلم ويمارس الرقص في شبابه، ولا يرى غضاضة من أن يصرح بذلك بعد أن صار مرشدا للإخوان المسلمين، حتى يتعلم الشباب التَنَوُر. وطبعا رأيه في الموسيقى، وحفلات أم كلثوم، والأوبرا معروف. ومصدر هذا الكلام وغيره هو مذكراته الشخصية التي أملاها بنفسه. ولا أعرف أحدا من أهل العلم زكى علم الأستاذ التلمساني، أو وصفه بأنه من العلماء.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير