تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المتولى]ــــــــ[10 - 02 - 09, 02:02 ص]ـ

شيوخ الشيخ سكر:

1 - فضيلة الشيخ /محمد عبد الحميد عبد الله

2 - فضيلة الشيخ: عبد الحميد منصور

3 - فضيلة الشيخ: عبد الحميد عنتر

4 - فضيلة الشيخ: حسن السكندرى

والشيخ يستعد لرسالة الماجيستير فى كلية علوم القرآن تحت اشراف الدكتور المعصراوى

ـ[المتولى]ــــــــ[10 - 02 - 09, 02:17 ص]ـ

للتوثيق و ابراء الذمة

صور للاجازة من الشيخ عبد الحميد

فى عاصم و ابن عامر و الكسائى و خلف (لو شئت رفعت لك اجازات الشيخ سكر و الشيخة ام السعد و الشيخ جمال و الشيخ محمد عبد الحميد)

وكذا باقى اجازات الشيخ عبد الحميد

ـ[عمار الأثري]ــــــــ[10 - 02 - 09, 03:19 ص]ـ

سبحان الله

سمعت المنشاوي والحصري

وما زلت لم أقطع بوجود فرق

يبدوا أت الأمر كما قلت أنني يلزمني طبيب أذن

جزاكم الله خيرا

ـ[عمر فولي]ــــــــ[10 - 02 - 09, 12:07 م]ـ

اخى الفاضل: انا رفعت لك ما توفر عندى على الجهاز ساعة النقاش وانا قلت لحضرتك ان هذه احدى الاجازات ولم

اقل انها فى رواية شعبة ولكنك طلبت طريق الشيخ فقط

ثانيا: اخى الفاضل السند غير مختوم نعم ولكنه السند الذى ختمه الشيخ اى ان هذه النسخة هى التى ختمها الشيخ رحمه الله تعالى ((و انتظر منك حسن ظن وليس العكس)) وعموما ان كنت قريبا من الاسكندرية لاريتك ختم الشيخ رحمه الله تعالى

والشيخ توفى من قرابة العام و ليس من اشهر قليله

والشيخ سكر وان كان صغير السن ولكنه اخذ من ثقات وهو فى حد ذاته ثقه الا كان عند حضرتك دليلا اخر

واخيرا: اعتذر عن عدم استمرارى فى المناقشة وسأكتفى بالمتابعة فقط حتى لا يتطرق الموضوع الى كلام ليس فيه طائل

وجزاكم الله خيرا

السلام عليكم

يا أخي من قال لك إني أسأت الظن بك؟

أخبرتك بأن السند غير مختوم وموثق، ولم أقل إنك مدلس أو أو ............

يا سيدي الفاضل كبر السن وصغره معتمد في مسائل معينة وقد ذكر مكي أن الناس في اختيار القراءات نظروا لمن انتشرت قراءته و كبر سنه. وأظن أنني أوردت هذا في بحث الاختيار.

وأخبرني صديقي العزيز من الإسكندرية أن الشيخة أم السعد تقرأ بالقلقلة والشيخ محمد عبد الحميد ...

وذكر أن الشيخ فتحي صابر تلقي من الشيخ عنتر بدون قلقلة.

شيوخ الشيخ سكر:

1 - فضيلة الشيخ /محمد عبد الحميد عبد الله

2 - فضيلة الشيخ: عبد الحميد منصور

3 - فضيلة الشيخ: عبد الحميد عنتر

4 - فضيلة الشيخ: حسن السكندرى

والشيخ يستعد لرسالة الماجيستير فى كلية علوم القرآن تحت اشراف الدكتور المعصراوى

وأخبرني صديقي أن الشيخ محمد سكر أخذ الصغري من الشيخ عبد الحميد منصور وهو عن أم السعد، والكبري أخذه من من الشيخ محمد عبد الحميد وكلاهما يقولان بالقلقلة ...

والشيخ حسن سعيد السكندري أخذ من الشيخ إبراهميم عطوة ..

هل علمت يا أخي من أين الخلل؟

قد يخالف القارئ الجمع وينفرد بوجه دون بحث .. فإن اختلف الشيوخ يجب علي الطالب أن يبحث فينظر من من الشيوخ وافق الصواب .. أم كلا الوجهين صواب؟

والسلام عليكم

ـ[النويري]ــــــــ[12 - 02 - 09, 10:01 م]ـ

السلام عليكم

أخي الكريم إن قراءة إشمام "لدنه ـ لدني " بدون قلقلة خاطئة وغير صحيحة. فلابد من الإتيان بالقلقة لأننا ما سمعنا من شيخ أو قرأنا في كتاب أن (الدال الساكنة) استثنت من القلقلة بحال من الأحوال.

ولقد قمتُ أنا وبعض إخواني بسؤال تلامذة الشيخ عامر والشيخ الزيات وفضيلة الدكتور عبد الباسط هاشم وغيرهم ذكروا لنا القلقلة.

ولذا لا يقال إنهما روايتان لأن الأكثر علي القلقلة من طلبة الشيخ الزيات. والله أعلم

والسلام عليكم

بارك الله فيكم يا شيخ عمر فولي .. وهكذا تلقيته من فضيلة العلامة الشيخ عبد الباسط هاشم وقت قراءتي عليه برواية شعبة عن عاصم.

وذكر خطأ من قرأ بدون قلقلة.

ـ[ليث الدين القاسمي]ــــــــ[13 - 02 - 09, 01:13 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

والإشكال كان فى دال لدنه هل تقلقل أم لا؟

لأنى أخذتها من شيخى الذى أخذها من الشيخ محمد عبد الحميد بالقلقلة

لكنى سمعتها من الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف دون قلقلة فأشكل علي

ـ[عمر فولي]ــــــــ[13 - 02 - 09, 03:43 م]ـ

جزاكم الله خيرا

والإشكال كان فى دال لدنه هل تقلقل أم لا؟

لأنى أخذتها من شيخى الذى أخذها من الشيخ محمد عبد الحميد بالقلقلة

لكنى سمعتها من الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف دون قلقلة فأشكل علي

السلام عليكم

نعم يا أخي ما قاله الشيخ محمد عبد الحميد هو الصواب والصحيح.

والسلام عليكم

ـ[أبو خالد السلمي]ــــــــ[13 - 02 - 09, 04:58 م]ـ

جزاكم الله خيرا، والذي تلقيته عن مشايخي: محمد عبد الحميد وعبد الباسط هاشم وعباس المصري وإيهاب فكري ومحمد سامر النص الدمشقي رحم الله ميتهم وحفظ أحياءهم، في إشمام "لدنه ـ لدني " في رواية شعبة هو إسكان الدال مع القلقلة، وضم الشفتين ثم إعادتهما إلى وضعهما، بحيث يرى ولا يسمع.

وفي إشمام "تأمنّا " هو ضم الشفتين أثناء النطق بالغنة في النون الأولى الساكنة (حيث النون المشددة هي في حقيقتها نون ساكنة ثم نون مفتوحة) ثم إعادتهما إلى وضعهما، بحيث يرى ولا يسمع، ومن سُمِع منه أثر هذا الإشمام فهو بسبب أنه أخطأ فبدأه مع الميم فأثر في صوت فتحتها أو أنه أخطأ فلم ينهه قبل النون المفتوحة فأثر في فتحتها.

وخلاصة القول أن الإشمام مصطلح له استعمالات:

1) إشمام سكون بحركة وهذا يرى ولا يسمع وهو قسمان: قسم يكون الإشمام بُعَيد النطق بالساكن وهذا عند الوقف على الساكن، وقسم يقارن النطق بالساكن وهذا عند كون الساكن غير موقوف عليه مثل تأمنا لغير أبي جعفر ولدنه ولدني في رواية شعبة

2) إشمام حركة بحركة وهذا يرى ويسمع، كإشمام الضم صوت الكسر في قيل وغيض وبابهما للكسائي ومن وافقه، ومثل إشمام الكسر صوت الضم في للملائكة اسجدوا لابن وردان في بعض طرق الطيبة.

3) إشمام حرف بحرف وهذا أيضا يرى ويسمع، كإشمام الصاد صوت الزاي في قراءة حمزة ومن وافقه في تصديق وتصدية ويصدفون والصراط وغيرها.

وبالله التوفيق

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير