تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[شعيب الجزائري]ــــــــ[12 - 08 - 07, 05:14 م]ـ

الشيخ عبد الحميد بن باديس المربي و المصلح الديني

رحم الله الشيخ واسكنه فسيح جنانه اللهم آمين

ـ[أبو شهاب التلمساني]ــــــــ[06 - 11 - 07, 07:54 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[06 - 11 - 07, 08:32 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله، والصلاة و السلام على رسول الله، وبعد:

1 - وصف شيخنا العلامة محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله تعالى - للشيخ عبد الحميد بن باديس - رحمه الله تعالى - بأنه "علامة" لا يعني إثبات سلفيته المطلقة.

2 - وصفه السابق الذكر لا يُفهم منه التبرير و الإقرار و السُكوت عن أخطاء الشيخ عبد الحميد بن باديس العقدية.

3 - غالب الظن أن الشيخ لا يعرف ابن باديس إلا من أخبار تلاميذه، لأن الشيخ بن باديس ليس له تفسير من تأليفه العنوان المذكور وإنما هي مقالات في مجلته بإسم:"مجالس التذكير من كلام الحكيم الخبير" جمعت ونشرت على ما في هذا التفسير من تأويل لبعض الصفات والكثير من المخالفات يأتي بيانها و نقضها في وقت لاحق. فلا أظن الشيخ الألباني أطلع عليها و أقرها مثال ذلك قوله بظنية خبر الآحاد وقد ألف الشيخ في هذه المسألةرسائل ي الرد على من قال قوله فيها، فليُعلم.

4 - إن الشيخ ناصرا - رحمه الله تعالى - قوله في الشيخ بن باديس يشبه قوله في محمد رشيد ضا، حيث زكاه و أثنى عليه في غير ما موضع من اشرطته مع أنه رد أخطائه بعد رد الشيخ مقبل الوادعي-رحمه الله تعالى - عليها، وقد أنكر الشيخ الألباني-رحمه الله تعالى- على الشيخ مقبل أسلوبه و إخراجه له من السلفية-أي تبديعه بأخطائه تلك- لكن لم يشنع الشيخ الألباني على الشيخ مقبل واتهمه في نيته وعمله، خاصة مع توثيق الأخطاء العقدية الخطيرة فأقره على الرد و التحذير منها دون الحكم، ومعلوم أن الأحكام تارة تكون محل إجتهاد ومن علم حجة على من لم يعلم، والله أعلم.

إذن:

أين أنتم من الشيخ ناصر رحمه الله؟؟؟.

وأين أنتم من الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله؟؟؟ ..

شتان ين البعرة و البعير ..

وبين الثرى و الثريا ..

وللحديث بقية إن شاء الله في بحث بعنوان: (التنبيه على المخالفات العقدية عند الشيخ بن باديس و رجال الجمعية) يسر الله - جل وعلا - لي إتمامه وإخراجه.

وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت و إليه أنيب.

والحمد لله رب العالمين.

عبد الحق آل أحمد الجلفاوي

بتاريخ:25/شوال/1428

ولاية الجلفة

دولة الجزائر

ـ[العوضي]ــــــــ[13 - 11 - 07, 01:00 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله، والصلاة و السلام على رسول الله، وبعد:

1 - وصف شيخنا العلامة محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله تعالى - للشيخ عبد الحميد بن باديس - رحمه الله تعالى - بأنه "علامة" لا يعني إثبات سلفيته المطلقة.

2 - وصفه السابق الذكر لا يُفهم منه التبرير و الإقرار و السُكوت عن أخطاء الشيخ عبد الحميد بن باديس العقدية.

3 - غالب الظن أن الشيخ لا يعرف ابن باديس إلا من أخبار تلاميذه، لأن الشيخ بن باديس ليس له تفسير من تأليفه العنوان المذكور وإنما هي مقالات في مجلته بإسم:"مجالس التذكير من كلام الحكيم الخبير" جمعت ونشرت على ما في هذا التفسير من تأويل لبعض الصفات والكثير من المخالفات يأتي بيانها و نقضها في وقت لاحق. فلا أظن الشيخ الألباني أطلع عليها و أقرها مثال ذلك قوله بظنية خبر الآحاد وقد ألف الشيخ في هذه المسألةرسائل ي الرد على من قال قوله فيها، فليُعلم.

4 - إن الشيخ ناصرا - رحمه الله تعالى - قوله في الشيخ بن باديس يشبه قوله في محمد رشيد ضا، حيث زكاه و أثنى عليه في غير ما موضع من اشرطته مع أنه رد أخطائه بعد رد الشيخ مقبل الوادعي-رحمه الله تعالى - عليها، وقد أنكر الشيخ الألباني-رحمه الله تعالى- على الشيخ مقبل أسلوبه و إخراجه له من السلفية-أي تبديعه بأخطائه تلك- لكن لم يشنع الشيخ الألباني على الشيخ مقبل واتهمه في نيته وعمله، خاصة مع توثيق الأخطاء العقدية الخطيرة فأقره على الرد و التحذير منها دون الحكم، ومعلوم أن الأحكام تارة تكون محل إجتهاد ومن علم حجة على من لم يعلم، والله أعلم.

إذن:

أين أنتم من الشيخ ناصر رحمه الله؟؟؟.

وأين أنتم من الشيخ مقبل الوادعي رحمه الله؟؟؟ ..

شتان ين البعرة و البعير ..

وبين الثرى و الثريا ..

وللحديث بقية إن شاء الله في بحث بعنوان: (التنبيه على المخالفات العقدية عند الشيخ بن باديس و رجال الجمعية) يسر الله - جل وعلا - لي إتمامه وإخراجه.

وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت و إليه أنيب.

والحمد لله رب العالمين.

عبد الحق آل أحمد الجلفاوي

بتاريخ:25/شوال/1428

ولاية الجلفة

دولة الجزائر

ننتظر ما ذكرت أخي الكريم

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[14 - 11 - 07, 12:37 م]ـ

أخي الفاضل "العوضي" إن شاء الله تعالى أنزل المذكرة ولو باختصار ثم البحث كاملا ..

أسأل الله تعالى التوفيق السداد.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير