ـ[عبد الرحمن النافع]ــــــــ[13 - 06 - 07, 12:07 ص]ـ
اخي خطاب القاهري
و اياك، و ارجوا ان تكون قد وجدت مرادك فتضعه هنا للفائده:)
ـ[محمد بن سليمان الجزائري]ــــــــ[02 - 07 - 07, 12:51 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[09 - 07 - 07, 01:19 م]ـ
جزاكم الله خيرا أخي المبارك محمد المبارك
والله يعلم كم حزنت بعد أن قرأت هذا المقال
أسأل الله أن يصلح أحوال الأمة وأن يعيد إليها عزها وكرامتها
من الأبيات التي أثرت في كثيرا وهي مناسبة لهذا الموضوع
ملكنا هذه الدنيا القرونا ... وأخضعها جدود خالدونا
وسطرنا صحائف من ضياءٍ ... فما نسي الزمان وما نسينا
شكرا أخي العزيز مصطفى.
و معذرة على التأخر.
ـ[أبو علي التونسي]ــــــــ[24 - 07 - 07, 04:51 م]ـ
شكرا لك اخي محمد المبارك على هذا الموضوع النافع
بارك الله فيك
ـ[أيمن المسلم]ــــــــ[24 - 07 - 07, 06:49 م]ـ
الأخ الحبيب .. السلام عليكم ...
أين أجدها على الشبكة مذكرات السلطان عبد الحميد.
تفضل أخي الحبيب
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=98795
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[27 - 09 - 09, 12:23 ص]ـ
ومن أجل الفائدة التي تكرم بذكرها الأخ الكريم الشافعي - وفقه الله
فيستحسن أن لا يطلق عليه عبارة (أتاتورك)
بل يقال في حقه ما يليق به
والله أعلم
أحد الأخوة فى منتدى التاريخ قال عنه
لا تقولوا اتا تورك
انه لقب لا يستحقه انها تعنى ابو الترك
واذا كان مصطفى كمال اتاتورك فماذا نقول عن محمد الفاتح انه اتاتورك الحقيقى
انما قولوا مصطفى كمال فاشتورك
انه فاشى قومى
هذه تسميه تليق به
ـ[محمد المبارك]ــــــــ[15 - 10 - 09, 02:04 ص]ـ
تسلموون جميعا
بارك الله فيكم
ـ[احمد بن خليل]ــــــــ[16 - 10 - 09, 06:26 م]ـ
لكن مهما فعل اعداء الدين الاسلامي بالمسلمين فانما هي سنوات طالت او قصرت سوف تعود فيه للمسلمين خلافةعلى منهاج النبوة كما جاء ذلك مصرحابه في الاحاديث الصحيحة الثابتة عن الرسول الكريم الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه و سلم
ـ[عبد العزيز غريب]ــــــــ[16 - 10 - 09, 09:41 م]ـ
يُنصح قراءة كتاب صحوة الرجل المريض لصاحبه د. موفق بني المرجة وكتاب مذكرات السلطان عبد الحميد ترجمة الأستاذ محمد حرب وكتاب مذكراتي السياسية للسلطان عبد الحميد طبعة مؤسسة الرسالة.
ـ[ابو زينب البغدادي]ــــــــ[17 - 10 - 09, 02:08 ص]ـ
تاريخ مرير بس يجب ان نستفيد منه ونأخذ منه العبر
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[02 - 02 - 10, 11:12 ص]ـ
وقد قال فيه شوقى
بكت الصلاة وتلك فتنة عابثٍ ... بالشرع عربيدِ القضاء وقاح ِ
أفتى خزعبلة وقال ضلالة ... وأتى بكفر فى البلاد بواحِ
إن الذين جرى عليهم فِقههُ ... خُلِقوا لِفقِهِ كتية وسلاحِ
نَقَلَ الشرائغَ والعقائد والقرى ... والناسَ نقلَ كتائب فى اسلاح
تركته كالشبح المولة أمة ... لم تَسلُ بعدُ عبادة الأشباح
غرته طاعات الجموع ودولة ... وَجَد السواد ِ لها هوى المرتاح
وكان شوقى رحمه الله قبل هذا قد مدح هذا الطاغوت عندما أُظهِر للمسلمين بإنه المنقذ للخلافة على يد المخابرات الإنجليزية التى صنعته،فقام هذا المجرم -كذبا وخداعا-باستثارة روح الجهاد فى الأتراك لمواجهة قوات الحلفاء الذين الحقوا الهزيمة بالعثمانيين،فقامت قوات الحلفاء بالتراجع أمامه بدون أن يستعمل أسلحته وأخلت المواقع أمامه،فأطلق عليه لقب الغازى وقال فيه شوقى:
الله أكبر كم فى الفتح من عجب ... يا خالد الترك جدد خالد العرب
وقال أيضا:
حذوت حرب الصلاحيين فى زمن ... فيه القتال بلا شرع ولا أدب
وشبه أنتصاره بانتصار بدر:
يوم كبدر فخيل الله راقصة ... على الصعيد وخيل الله فى السحب
تهيئة أيها الغازى وتهنئة ... بآية الفتح تبقى آية الحقب
وقال شوقى فى رثاء الخلافة:
عادت أغانى العرس رَجعَ نواح ... ونُعيت بين معالم الأفراح
كُفِنت فى ليل الزفاف بثوبه ... ودُفِنت عند تَبَبلج الإصباحِ
ضَجّت عليك مآذن ومنبر ... وبكت عليك ممالك ونواحِ
والهندُ والهة، ومصر حزينة ... تبكى عليك بمدمع سحاحِ
والشام تسأل، والعراق وفارس ... أمَحا من الأرض الخلافة ماحِ
يا للرجال لحرة موءودة ... قتلت بغير جريرة وجُناحِ