تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(6) النجاشي، أحمد بن علي بن أحمد: كتاب الرجال، 2/ 423. ومما يجدر ذكره أن أهل قاشان (كاشان) شيعة إمامية غلاة جداً، انظر: (القزويني: آثار البلاد، 432).

(7) التنبيه والإشراف، 395.

(8) المقدسي: أحسن التقاسيم، 367.

(9) المعز العبيدي: رابع الخلفاء العبيديين، خلف أباه عام 341هـ/953م.

(10) المقريزي، تقي الدين أحمد بن علي: اتعاظ الحنفا بأخبار الملوك الخلفا، القاهرة 1948م، تحقيق: الدكتور جمال الدين الشيال، ص260.

(11) نظام الملك: قوام الدين أبو علي الحسن بن إسحاق الطوسي، كان وزيراً للسلطان السلجوقي ألب أرسلان ثم لابنه ملك شاه، انظر: (الذهبي: سير أعلام النبلاء، 2/ 449).

(1) هو خلف الحلاج الذي كان صاحب محلجة قطن. انظر: (جمال الدين، محمود السعيد: دولة الإسماعيلية في إيران، القاهرة، مؤسسة سجل العرب 1975، ص 44).

(2) نظام الملك، الطوسي: سياسة نامة (سير الملوك)، 233.

(3) وُلد المؤيد في شيراز سنة 390هـ/999م، وأخذ عن والده موسى علوم الدعوة العبيدية (الفاطمية)، كما شاهد في صباه أحمد حميد الدين الكرماني كبير دعاة الخليفة العبيدي (الفاطمي). انظر: (سرور: تاريخ الدولة الفاطمية، 324 هامش 4).

(4) وفاء محمد علي: الخلافة العباسية في عهد تسلط البويهيين، الإسكندرية، المكتب الجامعي الحديث، 1991م، ص77، نقلاً عن محمد حلمي أحمد: الخلافة والدولة في العصر العباسي، ص182.

(5) هبة الله الشيرازي: مذكرات داعي دعاة الدولة الفاطمية، تحقيق: عارف تامر، بيروت، 1403هـ.

(6) هبة الله الشيرازي: المصدر السابق، ص 67.

(7) إخوان الصفا: لقب جماعة من المفكرين ذوي النزعة الفلسفية، يعتقد أنهم من الشيعة الإسماعيلية، كان فكرهم مزيجاً من الفلسفة اليونانية وتعليمات من الديانات اليهودية والنصرانية والإسلام، تركوا عدة رسائل. للمزيد انظر: (كتاب: إخوان الصفا، غالب مصطفى، بيروت، دار مكتبة الهلال، 1979م، ص15).

(8) إن نظرية ابن عربي في وحدة الوجود لم تعتمد على مشرب صوفي، بقدر ما كانت نظرية فلسفية في الوجود، وقد أخذ ابن عربي نظريته من رسائل إخوان الصفا، انظر: (عفيفي، أبو العلاء: مقالة: من أين استقصى ابن عربي فلسفته الصوفية؟ مجلة كلية الآداب، مايو 1933م، ص22 ـ 27).

(9) الغزالي: أبو حامد محمد بن محمد: رسالة معراج السالكين من فرائد اللآلئ، القاهرة، 1343هـ/1924م، ص 76.

(1) الحروفية: فرقة صوفية تقوم على أن الأصل في معرفة الله ـ تعالى ـ هو اللفظ، ويعبر عن المعاني بالحروف، وتتخذ العقيدة أصولها من قيم الحروف العددية ثم التصرف بالأرقام. ومؤسس هذه الفرقة هو فضل الله الحروفي المولود في إستراباد سنة 704هـ/1304م. انظر: (الأمين: شريف يحيى: معجم الفرق الإسلامية، بيروت، دار الأضواء، الطبعة الأولى، 1406هـ/1986م، ص95).

(2) البابية: فرقة صوفية تنسب إلى بابا إسحاق الكفرسودي التركماني من القرن السابع الهجري، ادَّعى أتباعه أنه كان رسول الله وكانوا يسمونه بابا رسول، ويقولون: لا إله إلا الله البابا ولي الله. انظر: (الأمين: معجم الفرق الإسلامية، 47).

(3) البكتاشية: طريقة صوفية من الغلاة تنسب إلى السيد محمد رضوي المشهور عند المؤرخين باسم: الحاج بكتاش الذي كان معاصراً للسلطان العثماني أورخان. واعتبرها بعضهم من فرق الشيعة، وأكثر أتباع طريقته ينتشرون في تركيا وألبانيا. انظر: (الأمين: معجم الفرق الإسلامية، 59).

(4) المشعشعية: حركة تمزج بين التصوف والتشيّع تنسب إلى محمد بن فلاح المشعشعي الذي ولد في واسط في العراق، وتمكّن بواسطة ما يملكه من مخاريق وإرث شيعي أن يكسب القبائل المنقطعة في البطائح (الأهوار)؛ حيث كان يسود الجهل آنذاك بينهم، بالإضافة إلى تضليل دعاة الشيعة بدعوى محبة آل البيت ـ رضي الله عنهم ـ ثم ادّعى المهدية والألوهية، قتل سنة 381هـ/1457م.

(5) الحركة الصفوية: حركة صوفية تنسب إلى الشيخ صفي الدين الأردبيلي سنة 733هـ/1334م الجد الأعلى للشاه إسماعيل الصفوي وعنه أخذت الحركة اسمها. وقد أحدثت هذه الحركة بُعْداً سياسياً أيام (جنيد) جد الشاه إسماعيل ودخل إليها التشيّع الغالي (من الغلو)، وتمكن إسماعيل بواسطة أتباعه الصفويين في قتل الكثيرين من أهل السُّنَّة. للمزيد انظر: (تاريخ إيران بعد الإسلام، ترجمة: السباعي محمد).

(6) إسماعيل الصفوي: مؤسس الدولة الشيعية في إيران، ابن حيدر بن جنيد، ولد في أردبيل التابعة لإقليم أذربيجان، استعان بقبائل الأتراك واستولى على أذربيجان، وجعل تبريز عاصمة له، وفرض التشيّع على إيران، وتلقب بالشاه. اقترن حكمه بإعلان طقوس شيعية جديدة على صورة صوفية ابتغاءَ تنشيط الدعوة الشيعية في إيران، ومن ذلك: تنظيم الاحتفال بذكرى استشهاد الحسين على النحو الذي يُتَّبع الآن، وأسهم بإضافة عبارة (أشهد أن علياً ولي الله) إلى نصِّ الأذان وشهادة الإسلام. انظر: (الشيبي: الصلة بين التصوف والتشيّع، 372).

(7) يذكر أحد المؤرخين الإيرانيين الشيعة (عباس إقبال) في هذا الصدد ما نصّه: «يُعدّ الشاه إسماعيل، بلا شبهة، أحد أشهر وأكبر ملوك إيران، وقد أدخل التشيّع على شعب إيران ـ وكان أغلبهم حتى ذلك الوقت من السُّنّة ـ وذلك بسفك دماء كثير من الأبرياء بقسوة» انظر: (عباس إقبال: تاريخ إيران بعد الإسلام، ترجمة: السباعي محمد، القاهرة).

(8) فرست مرعي الدهوكي: التغلغل الإيراني في كردستان العراق، مجلة السُّنة، العدد الثاني والسبعون، كانون الثاني 1418هـ/1998م، مركز الدراسات الإسلامية، برمنجهام، ص 76 ـ 78.

http://www.albayan-magazine.com/bayan-236/bayan-17.htm

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير