تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالله بن جفيل العنزي]ــــــــ[16 - 07 - 07, 01:18 ص]ـ

لست أدري كيف أوفق بين زعمه بأنه منصف في كتابة التاريخ، وأنه يحذر المؤرخين من تدخل العواطف وتحكم المذهبية واصطباغ التاريخ بصبغة عقائدية ويقول ((يقتضي على المؤرخ ليكون تاريخه علميا منزها تجنيب نفسه المذهبية المتزمتة وعليه نقد الروايات نقدا علميا محايدا ... )).

كيف أوفق بين هذا منه وبين رسالته الدكتوراه التي أخذها من أحد أشهر معاقل الإستشراق ـ جامعة هامبورغ ـ بعنوان (المهدي وسفراؤه الأربعة!!!) على معتقد الشيعة في مهديهم المعدوم الموهوم.

فأين الإنصاف، وعدم تدخل العواطف المذهبية؟!!!

وهذا مما يؤكد ما قلته سابقًا أن هذا رجل يريد دسّ السم بالعسل ليغتر به القراء فيأخذوا رأيه على أنه هو عين الإنصاف والحيادية، والله من ورائهم محيط.

ـ[حسين العسقلاني]ــــــــ[16 - 07 - 07, 11:18 ص]ـ

نعود إلى سؤال الأخ / نواف

مدى مصداقية وقيمة كتاب: المفصل في تاريخ العرب للمؤلف المذكور؟؟

والكتاب على الشاملة وهو موافق للمطبوع ...

ـ[ابو يوسف الشافعي المصري]ــــــــ[28 - 08 - 07, 12:34 م]ـ

الأخ الكريم

كان من حسن حظي العثور على طبعة كاملة المجلدات لكتاب الرجل المسمى "المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام"، ولقد قرأته بدون علم مسبق بأنه شيعي فوجدت كتابه مرجعاً علمياً قيماً لابد للباحث التاريخي الجاد من الأطلاع عليه ودراسته.

وأعذروني حيث أنني حديث عهد بهذا المنتدى الكريم، فقد لاحظت أن هناك عدد كبير من الأخوة في قسم التاريخ الذين يتوقفون دوما عند عقيدة صاحب الكتاب قبل الأطلاع عليه. وهذا تصرف غريب قد يضيع عليهم كثير من الفوائد، كما أنه تصرف ينقد المسلك العلمي لعلماء السلف الصالح، وكيف وقد روى البخاري عن بعض الرواه الشيعة الذين صحت عدالتهم عنده، وقد ذهبت جماعة كبيرة من العلماء بجواز رواية حديث صاحب البدعة ما لم يكن حديثه في مدح بدعته وتحسينها وما لم يكن الراوي من أعمدة الدعاة إلى هذه البدعة.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[28 - 08 - 07, 06:06 م]ـ

جواد علي مرجع مشهور عن تاريخ العرب قبل الإسلام.

و ما دام أن الكتاب لا يمتد الى التاريخ الاسلامي بشكل واضح.

فإن الخطب يسير في خلفية المؤلف.

نعم لو كان الحديث عن الخلافة الراشدة او الاموية أو غير ذلك من موادالتاريخ

الاسلامي لوجب أخذ الحد الاقصى من الحيطة.

أمامع التاريخ الجاهلي فالخطب هين.

لا سيما مع كون الكتاب و صنوه موسوعيين، و ليسا موضوعيين.

و الله أعلم.

ـ[ابو يوسف الشافعي المصري]ــــــــ[29 - 08 - 07, 10:35 ص]ـ

بارك الله في الأخ محمد المبارك أوجز فأنجز

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير