ـ[يحيي البوليني]ــــــــ[03 - 07 - 07, 10:16 م]ـ
و قد أنصف أهل العلم و العقل و السنة و الجماعة على أن يزيد كان ملكاً من الملوك المسلمين له حسنات و له سيئات و لم يكن صحابياً و لم يكن كافراً
جزاك الله خيرا اخي الكريم
اكثر الله من امثالك
والله ما تفعله الان هو اداء لحق تاخرنا فيه كثيرا
وهو رد عرض مسلم يتهم في عرضه ليل نهار
وابشرك باذن الله ببشرى من رسول الله صلى الله عليه وسلم
أخرج الإمام أحمد عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم {من ذب عن عرض أخيه بالغيب كان حقا على الله أن يعتقه من النار} وإسناده حسن)
ورواه الترمذي عن أبي الدرداء بلفظ (من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة) وقال حسن.
ورواه ابن أبي الدنيا وأبو الشيخ في كتاب التوبيخ بلفظ (من ذب عن عرض أخيه رد الله عنه عذاب النار يوم القيامة). وتلا رسول الله صلى الله عليه وسلم (وكان حقا علينا نصر المؤمنين)
اسال الله يؤيدك بنصر من عنده في موطن تحتاج فيه لنصرته
ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[03 - 07 - 07, 10:33 م]ـ
قول أهل السنة في يزيد بن معاوية
قال ابن تيمية رحمه الله تعالى ومع هذا فطائفة من أهل السنة يجيزون لعنه لأنهم يعتقدون أنه فعل من الظلم ما يجوز لعن فاعله، وطائفة أخرى ترى محبته لأنه مسلم، تولى على عهد الصحابة وبايعه الصحابة ويقولون:- لم يصح عنه ما نقل عنه، وكانت له محاسن، أو كان مجتهداً فيما فعله والصواب:- هو الذي عليه الأئمة من أنه لا يخص بمحبةٍ ولا يلعن، ومع هذا فإن كان فاسقاً ظالماً فالله يغفر للفاسق والظالم لاسيما إذا أتى بحسناتٍ عظيمة وقد روى البخاري في صحيحه عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له)) وأول جيش غزاها كان أميرهم يزيد بن معاوية وكان معه أبو أيوب الأنصاري) ا. هـ.
ـ[ابن الحميدي الشمري]ــــــــ[03 - 07 - 07, 10:59 م]ـ
عجيب ــ والله ــ عجيب!!
ـ[أيمن المسلم]ــــــــ[04 - 07 - 07, 12:30 ص]ـ
و قد أنصف أهل العلم و العقل و السنة و الجماعة على أن يزيد كان ملكاً من الملوك المسلمين له حسنات و له سيئات و لم يكن صحابياً و لم يكن كافراً
جزاك الله خيرا اخي الكريم
قول أهل السنة في يزيد بن معاوية
.
عجيب ــ والله ــ عجيب!!
جزاكم الله خيرا علي المرورو الكريم,,,
ووالله يا أخي يحي لو تعلم من نفسي ما أعلم لضربتني بالنعل,>>>>>أسأل الله الستر والعافية
ـ[ابو معاذ البحريني]ــــــــ[04 - 07 - 07, 02:58 م]ـ
جزاك الله كل خير اخي في الله على هذا الموضوع القيم
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[04 - 07 - 07, 04:22 م]ـ
أتعبت نفسك بتسويد هذه الكلمات
رضي الله عن يزيد وهو الذي استبيحت مدينة رسول صلى الله عليه وسلم في عهده
رضي الله عن يزيد وهو الذي قتل الحسين في عهده ولم يقتل من قتله!
رضي الله عن يزيد!!!
ليتك سرت مسيرة شيخ الإسلام وأئمة الهدى في ذلك لا نحبه ولا نسبه!
ـ[أبو علي الطيبي]ــــــــ[04 - 07 - 07, 05:09 م]ـ
أتعبت نفسك بتسويد هذه الكلمات
رضي الله عن يزيد وهو الذي استبيحت مدينة رسول صلى الله عليه وسلم في عهده
رضي الله عن يزيد وهو الذي قتل الحسين في عهده ولم يقتل من قتله!
رضي الله عن يزيد!!!
ليتك سرت مسيرة شيخ الإسلام وأئمة الهدى في ذلك لا نحبه ولا نسبه!
بارك الله فيك أبا الحسن، وأحسن إليك .. أمن استباح مدينة الرسول، وخالف وصاة نبينا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - في أنصاره (رضي الله عنهم) يترضى عنه؟!
بعض إخواننا يتحرج أن يترضى على غير أصحاب رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - من التابعين، وتابعيهم، من الأئمة والعلماء والزهاد .. لكن يزيد يترضى عنه؟!
ماهذا حقا والله!
يكفي يزيد شرا أن مقتل الحسين 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - ثم وقعة الحرة كانتا في زمنه ..
فهلا أنصفنا بعض إنصاف؟ واتبعنا هدي سلفنا في ذلك: "وهل يحب يزيد أحد من أهل السنة" هكذا قال الإمام أحمد
ـ[أيمن المسلم]ــــــــ[04 - 07 - 07, 06:29 م]ـ
جزاكم الله خيرا أيها الاخوة
رضي الله عن معاوية امتثالا
ورضي الله عن يزيد دعاء
ـ[ابن الحميدي الشمري]ــــــــ[04 - 07 - 07, 06:50 م]ـ
كيف يوضع هذا الفاسق موضعا لا يستحقه .. (رضي الله عنه) هكذا وبكل بساطة!!
.
.
طيب ودم ريحانة المصطفى أين يذهب؟
.
.
عجيب ـ والله ـ عجيب!!
ـ[هشام أبو يزيد]ــــــــ[04 - 07 - 07, 06:53 م]ـ
جزى الله أخانا أيمن على هذا الموضوع القيم
بعض إخواننا يتحرج أن يترضى على غير أصحاب رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - من التابعين، وتابعيهم، من الأئمة والعلماء والزهاد .. لكن يزيد يترضى عنه؟!
ماهذا حقا والله!
الأخ أبو علي: جُبِل في قلوب الناس حب المظلوم والدفاع عنه، ويزيد رحمه الله ليس صحابيًّا ولكنه ملك مسلم ارتكب بعض الأخطاء، هذه الأخطاء التي ضخمها الروافض قبحهم الله وأضافوا إليها من أكاذيبهم الشيء الكثير، ولما عرف الناس كذب هذه الادعاءات والحقد الشديد الذي يكنه الروافض ليزيد وأبيه مالوا بقلوبهم إليه.
رحم الله يزيد وأبا يزيد
¥