ـ[علاء شعبان]ــــــــ[18 - 07 - 07, 02:17 ص]ـ
يا أخي الكريم ..
أقووووووووول: قاتل ابن بنت رسول الله وريحانته، وتقول رحمه الله!! ارتكب أخطاء!!
عجيب والله انتكاس الفطر؛ نسأل الله السلامة!!
مجرد التهويل يحسنه كل أحد، وكلامك خطأ لا مرية فيه أين دليلك على ما تزعم؟
ـ[أيمن المسلم]ــــــــ[18 - 07 - 07, 01:55 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي علاء ونفع بك
ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[18 - 07 - 07, 03:07 م]ـ
الجهر بلعن يزيد هو مذهب الإمام الشافعي-رضي الله عنه-
ـ[علاء شعبان]ــــــــ[18 - 07 - 07, 07:53 م]ـ
اذكر المصدر المسند وحقق صحة الراوية .... ثم نبدأ النقاش ففرق كبير بين مذهب الإمام والتخريج عليه
ـ[يحيى الأول]ــــــــ[19 - 07 - 07, 05:09 م]ـ
علي بن أحمد العاصمي، عن إسماعيل بن أحمد البيهقي، عن أحمدبن الحسين البيهقي، عن أبي الحسين بن الفضل القطان، عن عبدالله بن جعفر، عن يعقوب بن سفيان، عن عبدالوهاب بن الضحاك، عن عيسى بن يونس، عن الاعمش، عن شقيق بن سلمة قال: لما قتل الحسين بن علي بن أبي طالب أتى عبدالله بن الزبير فدعا ابن عباس إلى بيعته فامتنع ابن عباس وظن يزيد بن معاوية أن امتناع ابن عباس تمسكا منه ببيعته فكتب إليه: أما بعد فقد بلغني أن الملحد ابن الزبير دعاك إلى بيعته والدخول في طاعته، لتكون له على الباطل ظهيرا، وفي المأثم شريكا، وإنك اعتصمت ببيعتنا وفاء منك لنا وطاعة لله لماعرفك من حقنا، فجزاك الله عن ذي رحم خير مايجزي الواصلين بأرحامهم، الموفين بعهودهم، فما أنسى من الاشياء فلست بناس برك، وتعجيل صلتك بالذي أنت له أهل من القرابة من الرسول، فانظر من طلع عليك من الآفاق ممن سحرهم ابن الزبير بلسانه وزخرف قوله، فأعلمهم برأيك، فانهم منك أسمع ولك أطوع للمحل للحرم المارق.
فكتب إليه ابن عباس: (أما بعد فقدجاءني كتابك تذكر دعاء ابن الزبير إياي إلى بيعته، والدخول في طاعته، فان يكن ذلك كذلك فاني والله ماأرجو بذلك برك ولاحمدك، ولكن الله بالذي أنوى به عليم، وزعمت أنك غير ناس بري وتعجيل صلتي، فاحبس أيها الانسان برك وتعجيل صلتك، فاني حابس عنك ودي، فلعمري ماتؤتينا مما لنا قبلك من حقنا إلا اليسير، وإنك لتحبس عنا منه العريض الطويل، وسألت أن أحث الناس إليك، وأن أخذلهم من ابن الزبير فلاولاء ولاسرورا ولاحباء إنك تسألني نصرتك، وتحثني على ودك، وقد قتلت حسينا وفتيان عبدالمطلب مصابيح الهدى، ونجوم الاعلام، غادرتهم خيولك بأمرك في صعيد واحد، مرملين بالدماء، مسلوبين بالعراء، لامكفنين ولاموسدين تسفي عليهم الرياح، وتنتابهم عرج الضباع حتى أتاح الله بقوم لم يشركوا في دمائهم كفنوهم وأجنوهم، وجلست مجلسك الذي جلست فماأنسى من الاشياء فلست بناس إطرادك حسينا من حرم رسول الله إلى حرم الله، وتسييرك إليه الرجال لتقتله الحرم، فمازلت في بذلك وعلى ذلك، حتى أشخصته من مكة إلى العراق فخرج خائفا يترقب، فزلزلت به خيلك، عداوة منك لله ولرسوله ولاهل بيته الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا، اولئك لاكآبائك الجلاف الجفاة أكباد (الابل و) الحمير، فطلب إليكم الموادعة، وسألكم الرجعة فاغتنمتم قلة أنصاره، واستئصال أهل بيته، تعاونتم عليه كأنكم قتلتم أهل بيت من الترك فلاشئ أعجب عندي من طلبتك ودي وقدقتلت ولد أبي وسيفك يقطر من دمي، وأنت أحد ثأري فانشاء الله لايبطل لديك دمي ولاتسبقني بثأري، وإن سبقتني في الدنيا فقبل ذلك ماقتل النبيون وآل النبيين فيطلب الله بدمائهم فكفى بالله للمظلومين ناصرا، ومن الظالمين منتقما، فلايعجبك إن ظفرت بنااليوم، فلنظفرن بك يوما وذكرت وفائي وماعرفتني من حقك، فان يكن ذلك كذلك فقد والله بايعتك ومن قبلك، وإنك لتعلم أني وولد أبي أحق بهذا الامر منك، ولكنكم معشر
قريش كابرتمونا حتى دفعتمونا عن حقنا، ووليتم الامر دوننا، فبعدا لمن تحرى ظلمنا، واستغوى السفهاء علينا، كمابعدت ثمود، وقوم لوط وأصحاب مدين، ألا وإن من أعجب الاعاجيب وماعسى أن أعجب حملك بنات عبدالمطلب وأطفالا صغارا من ولده إليك بالشام كالسبي المجلوبين، تري الناس أنك قهرتنا، وأنت تمن علينا، وبنا من الله عليك، ولعمروالله فلئن كنت تصبح آمنا من جراحة يدي إني لارجو أن يعظم الله جرحك من لساني، ونقضي وإبرامي، والله ماأنا بآيس من بعد قتلك ولد رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن يأخذك أخذا أليما ويخرجك من الدنيا مذموما مدحورا، فعش لاأبا لك مااستطعت، فقدوالله ازددت عندالله أضعافا واقترفت مآثما والسلام على من اتبع الهدى)
رواه الطبراني وغيره
وحسب يزيد أن قتل الحسين في سني ملكه وكذا ابن الزبير ...
وهذا حكم الصحابي في يزيد فدع عنك فلان وزعطان
ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[19 - 07 - 07, 05:49 م]ـ
فعلا كما قال الإخوة .. من العداء للروافض تجد أناسا يمتدحوه يزيد بن معاوية ... وتجد أناسا أيضا يسبون الحسين رضي الله عنه وهم جهلة ..
أعتقد أنه من ضياع الوقت أن نناقش في أمر شخص , أقبل على الله , وتلك أمة قد خلت ...
¥