ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[21 - 07 - 07, 02:45 م]ـ
ورحم الله شيخ الإسلام أحمد بن حنبل عندما قال و هل يتولى يزيد مؤمن؟ (الفروع لابن مفلح)
قلنا بلى يا إمام ظهر عندنا بمصر من يقول عنه أمير المؤمنين و هو إمام الفاسقين الذي كان يتعوذ أبو هريرة بالله من شر إمارة الستين بأمر من رسول الله صلى الله عليه و سلم
هذان الأخوان وكاتب كتاب (الحجاج المفترى عليه) ينهلون من معين واحد و هو تغفيل الأمة حت جاء هؤلاء ليعلمونا أن الحجاج مفترى عليه و أن يزيد أمير المؤمنين؟
مساكين هؤلاء لاأجد لهم وصفا غير هذا
ـ[أيمن المسلم]ــــــــ[22 - 07 - 07, 02:54 م]ـ
لا بأس .........
ما عندي في المسألة وضعته , وإن أردت أن أضع لك ما يثبت التوسط في الحكم علي يزيد بن معاوية أكثر مما وضعت فعلي الرحب والسعة , ولكن يكفي ما كُنب في بيان الحكم عليه , فعلي الباحث أن ينظر بعين الإنصاف والعدل والإخلاص والصدق
وجزاكم الله خيرا
ـ[علاء شعبان]ــــــــ[22 - 07 - 07, 03:01 م]ـ
ورحم الله شيخ الإسلام أحمد بن حنبل عندما قال و هل يتولى يزيد مؤمن؟ (الفروع لابن مفلح)
قلنا بلى يا إمام ظهر عندنا بمصر من يقول عنه أمير المؤمنين و هو إمام الفاسقين الذي كان يتعوذ أبو هريرة بالله من شر إمارة الستين بأمر من رسول الله صلى الله عليه و سلم
هذان الأخوان وكاتب كتاب (الحجاج المفترى عليه) ينهلون من معين واحد و هو تغفيل الأمة حت جاء هؤلاء ليعلمونا أن الحجاج مفترى عليه و أن يزيد أمير المؤمنين؟
مساكين هؤلاء لاأجد لهم وصفا غير هذا
لماذا تجنبت الرد على سؤالي وأخذت تعود لأسلوب الجهلة (التهويل والصراخ) من غير فهم لكلام أهل العلم ومناط الحكم؟!!!
وأعود فأقول إن كان عندك علم وتحقيق فتكلم وإلا فاسكت خيرًا لدينك
ـ[أيمن المسلم]ــــــــ[22 - 07 - 07, 03:04 م]ـ
أخي علاء لا تغضب نفسك , فإنما أنت مذكر , لست عليهم بمصيطر , فأما إظهار الحق فقد ظهر ولله الحمد والمنة , وأما الشبهات فلا أجد شبهة تحتاج لرد ............
ـ[أبو داود الكناني]ــــــــ[22 - 07 - 07, 03:12 م]ـ
رميتني بالجهل و قد رضيت لك حكم الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز و حكم خاتمة الحفاظ ابن حجر على أمثالك
ميزان الاعتدال في نقد الرجال ج7/ص262
9762 9360 يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي روى عن أبيه وعنه ابنه خالد وعبد الملك بن مروان مقدوح في عدالته ليس بأهل أن يروى عنه
وقال أحمد بن حنبل لا ينبغي أن يروى عنه
لسان الميزان ج 6 /ص 293
[1050] يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي روى عن أبيه وعنه ابنه خالد وعبد الملك بن مروان مقدوح في عدالته وليس بأهل ان يروي عنه وقال أحمد بن حنبل لا ينبغي أن يروي عنه 0000
وقال الحافظ ثم إن أهل المدينة خلعوا يزيد في سنة ثلاث وستين فجهز إليهم مسلم بن عقبة المري في جيش حافل فقاتلهم فهزمهم وقتل منهم خلق كثير من الصحابة وابناؤهم وسبق أكابر التابعين وفضلاءهم واستباحها ثلاثة أيام نهبا وقتلا ثم بايع من بقى على أنهم عبيد ليزيد ومن امتنع قتل ثم توجه إلى مكة لحرب بن الزبير فمات في الطريق وعهد إلى الحصين بن نمير فسار بالجيش إلى مكة فحاصر بن الزبير ونصبوا المنجنيق على الكعبة فوهت أركانها ثم احترقت وفي أثناء ذلك ورد الخبر بموت يزيد ثم مات ابنه معاوية بن يزيد بعد قليل وصفا الجو لابن الزبير فدعا إلىنفسه فبايعه أهل الآفاق وأكثر أهل الشام خرج عليه مروان بن الحكم فكان ما كان قال أبو يعلى في مسنده حدثنا الحكيم بن موسى قال ثنا الوليد عن الأوزاعي عن مكحول عن أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يزال أمر أمتي قائما بالسوي حتى يكون أول من يثلمه رجل من بني أمية يقال له يزيد وقال أبو زرعة الدمشقي حدثنا أبو نعيم ثنا شيبان عن بن المنكدر قال لما جاءت بيعة يزيد قال بن عمر رضي الله عنهما إن كان خيرا رضينا وإن كان بلاء صبرنا وقال بن شوذب سمعت إبراهيم بن أبي عبد يقول سمعت عمر بن عبد العزيز يترحم على يزيد بن معاوية وقال يحيى بن عبد الملك بن أبي عتبة حدثنا نوفل بن أبي عقرب كنت عند عمر بن عبد العزيز فذكر رجل يزيد بن معاوية فقال أمير المؤمنين يزيد فقال له عمر تقول أمير المؤمنين وأمر به فضربه عشرين سوطا قال أبو بكر بن عياش بايع الناس له في رجب ستين ومات في
¥