تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الرحمن النافع]ــــــــ[28 - 07 - 07, 12:20 ص]ـ

هل هذا النتن هو الذي قال:

" انا ربكم الاعلى؟!! "

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[21 - 11 - 07, 10:16 م]ـ

الحقيقة يا اخى ان علماء التاريخ القديم يميلون لان الفرعون المذكور فى القران هو مرنبتاح لا رمسيس طبقا للدراسات التاريخية وفحص مومياءه

أخي الكريم سليمان المصري، وأين مومياء مرنبتاح هل وجدت.

وجزاك الله خيرا أختي:اخت المحبه.

وجزى الله أخي الكريم محمد المبارك كل خير على هذه الإضافة.

هل هذا النتن هو الذي قال:

" انا ربكم الاعلى؟!! "

أخي الكريم عبدالرحمن،الذي يظهر لي أنه هو هو، فقد زرت مصر حرسها الله، ورأيته بنفسي، ورأيت كيف أن الناس يقصدونه بالذات من حضورهم للمتحف، ورأيت يده التي يرفعها، فهذا يعزز ما ذكر من أن الله تعالى أبقاه ليكون آية للعالمين،والله أعلم وأحكم.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[22 - 11 - 07, 11:44 ص]ـ

هو رعمسيس وليس رمسيس كما يلفظها الغربيون

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[23 - 11 - 07, 06:32 ص]ـ

هذه الصورة قد كذبها الشيخ العلامة ابن عثيمين، لكني لا أنشط لنقل كلامه الآن، فلعل بعض الإخوة يقوم به.

وفقكم الله.

ـ[أبو معاذ اليمني]ــــــــ[23 - 11 - 07, 08:37 ص]ـ

سألتُ شيخنا خالد السبت حفظه الله عن ذلك فقال ما كل ما يُقال يصدق ومن حفظ الجثة حتى وصلت إلى نا فلا تُصدق ولا تكذب

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[23 - 11 - 07, 12:49 م]ـ

المشاركة بواشطة الشيخ محمد الأمين:

هو رعمسيس وليس رمسيس كما يلفظها الغربيون

معلومة مفيدة جزاكم الله خيرا شيخنا الكريم محمد الأمين.

المشاركو بواسطة الشيخ محمد القحطاني

هذه الصورة قد كذبها الشيخ العلامة ابن عثيمين، لكني لا أنشط لنقل كلامه الآن، فلعل بعض الإخوة يقوم به.

وفقكم الله.

جزاكم الله خيرا هذا أمر مهم،أتمنى أن ينقل وفقكم الله.

المشاركة بواسطة الشيخ أبو معاذ

سألتُ شيخنا خالد السبت حفظه الله عن ذلك فقال ما كل ما يُقال يصدق ومن حفظ الجثة حتى وصلت إلى نا فلا تُصدق ولا تكذب

جزاكم الله خيرا.

ـ[عبد الباسط بن يوسف الغريب]ــــــــ[23 - 11 - 07, 11:54 م]ـ

جزاكم الله خيرا

قوله تعالى: {لتكون لمن خلفك آية} أي عبرة وعظة

والدليل أنه بقي تلك القرون الطويلة ولا يعرف له على خبر حتى اكتشف في هذا العصر , فلو كان المقصود بقاء الجسد ظاهرا للعيان يراه الناس , لما بقي تلك السنين غائبا حتى ظهر.

وثانيا: إن صحت أن هذه المومياء جسد فرعون.

والله أعلم

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[24 - 11 - 07, 02:10 ص]ـ

{ننجيك} من " النجو " وهو الارتفاع، وفرعون جعله الله تعالى آية في طفوه على سطح البحر بعد موته وهي الآية لقيام الساعة في كل ميت يموت فيه.

والحال نفسه في سفينة نوح حيث جعلها الله آية في طفوها على سطح البحر.

ولو كانت جثة فرعون هي المقصودة لسهل على المشركين المطالبة بهذه الآية!!

كما هو الحال في صورة مريم عند النصارى

وصورة علي عند الرافضة

وكلها خرافات هل وجدوا بطاقة أحواله في جيبه!؟

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[24 - 11 - 07, 02:12 ص]ـ

السؤال:

قال الله تعالى في القرآن الكريم: {فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً} [يونس: 92.]؛ فلماذا بقي فرعون ببدنه من بين الطَّواغيت والجبَّارين؟ وأين محلُّ غرقه؟ وأين يوجد هذا الجسد الآن؟ وهل يُستَحَبُّ النَّظرُ إليه؟

الجواب

الحمد لله

قال ابن عبَّاس وغيره من السَّلف: إنَّ بعض بني إسرائيل شكُّوا في موت فرعون، فأمر الله تعالى البحر أن يُلقيه بجسده سويًّا بلا روح وعليه درعه المعروفة على نجوةٍ من الأرض (وهو المكان المرتفع) ليتحقَّقوا من موته وهلاكه. انتهى [انظر: "تفسير القرآن العظيم" لابن كثير (2/ 412).].

ومعنى قوله تعالى: {لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً}؛ أي: لتكون لبني إسرائيل دليلاً على موتك وهلاكك، وأن الله هو القادر الذي ناصيةُ كل دابَّة بيده، لا يقدر أحد على التخلُّص من عقوبته، ولو كان ذا سُلطة ومكانة بين الناس.

ولا يلزم من هذا أن تبقى جثَّةُ فرعون إلى هذا الزَّمان كما يظنُّهُ الجُهَّالُ؛ لأن الغرض من إظهار بدنه من البحر معرفةُ هلاكه وتحقُّقُ ذلك لمن شكَّ فيه من بني إسرائيل، وهذا الغرض قد انتهى، وجسم فرعون كغيره من الأجسام، يأتي عليه الفناء، ولا يبقى منه إلا ما يبقى من غيره، وهو عجب الذَّنَبِ، الذي منه يُرَكَّبُ خلقُ الإنسان يوم القيامة؛ كما في الحديث [انظر: "صحيح الإمام البخاري" (ج6 ص34) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.]؛ فليس لجسم فرعون ميزةٌ على غيره من الأجسام. والله أعلم.

من فتاوى العلامة صالح الفوزان حفظه الله

مجلة الفرقان العدد: 296

ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[24 - 11 - 07, 01:46 م]ـ

جزى الله الشيخ إحسان العتيبي كل خير على هذه المعلومات المفيدة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير