تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الفيلم الوثائقي ليس شرطا بأن يكون صحيحاً خاصة وان أحد مصادر الدخل هي من السياحة في مصر ولكن ما قولك في إكتشاف مومياء في بلدان أخرى حديثة مشابهة للمومياء التي اقتنع بأن الفرق بينها وبين جثة فرعون موسى كبير واتمنى أن تزور المتحف المصري لترى بنفسك التناقض بين ما يكتب وبين الواقع حتى في عملية النحت للجرانيت أسد لا يستطيع أن تحمله أكبر شاحنة ينسب نحته وعمله لقوم لا يتعدى طول اجسادهم أجسادنا اتمنى أن تزور القصر وترى بعينك التناقض بين القزام والبنايات العظيمة بابها يتعدى ارتفاعه 4 امتار ونوافذ شاهقة الإرتفاع فهل أصدق بأن الذي بناها هم خدم فرعون لكي ينظر منها رغم قصر قامته

أين بيوتهم في الجيزة لقد كانوا ضعاف البنية وتهتك بهم الأمراض فلن يكون هذا في زمن وصل الطب فيه الى درجة التحنيط

هناك سر غامض في توضيح الحقيقة لا بد بأن إجابتها مع من زين هذه الإدعاءات لتضخيم تاريخ البلاد القديم 0

ولدي بعض الصور لبعض المومياءات ممن بقي شعرها وفروة رأسها. تجدها في مجلة الزمان. ولك أن تراجع مقالاتي لتجد الصفحة ورقم العدد.

الشعر الموجود المثبت على رأس بعض الموميات الأخرى شعر مستعار بعد الترميم أما جثة فرعون فالشعر أبيض وبه صبغة محمرة مثل الحناء

http://www.eternalegypt.org/EternalEgyptWebsiteWeb/HomeServlet

ميزة الأنبياء والأولياء أنهم يحفظهم الله رغم الظروف المحيطة بهم ... كالحر وغيره مما يوجد في الأرض من الحشرات والدواب

فهل ترفع ميزة العلم الفرعوني الى هذه الدرجة أم ان هناك خاصية لله سبحانه وتعالى ليعتبر منها الأجيال؟

وقد قرأت بحثاً ... احتار فيه الباحثون على أربعة أسماء لهذا الفرعون. فإذا كان اسم الفرعون لا يعرف، فهل نستطيع الجزم بأن هذا هو الفرعون، وهذه جثته، بأدلة ظرفية؟ الأدلة التي من جنس التربة الملحية، ليست دليلا قويا على أنه هو الفرعون المقصود، ولذا علينا ألا نستعجل في الحكم.

احسنت في هذا القول إذا كانوا قد اختلفوا في تسمية هذه الجثة ولم يختلفوا في الجزم في باقي الموميات فلا يكون ذلك إلا تضارب لإخفاء حقيقة من أجل تعظيم التاريخ القديم من أجل الكسب المادي وتضعيف لقصص القران وصدقه في ذكر الأمم السابقة ولا استبعد بأن هناك حقيقةتخفيها هيئة الاثار والسياحة

آمل أن تقرأ مقال الشيخ إحسان العتيبي جيداً ففيه الرد على المقصد في الآية التي سردتها.

الحقيقة بأنني قرأتها وفهمتها وله بذلك الشكر والتقدير ولكن الذي رآى بعينه ليس كمن سمع أو رأى صورة معدلة

لا أعتقد بأن الطب وصل في عهد الفراعنة ليكون معجزة أكثر مما وصلنا من نبينا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولن يكون مثل الطب في عهد عيسى عليه السلام ولن يكون مثل ما وصل اليه الطب في عصرنا الحاضر

أرجوا ممكن لديه توضيح أو تصحيح أن يدلنا عليه

ـ[أنس زيدان]ــــــــ[30 - 10 - 09, 02:51 م]ـ

أخي محمد

دعني ألخص الأفكار التي وردت حتى يسهل النقاش

أنت مصر على نفي التحنيط .. وولا أعلم في ذلك دليلا. مع أنه ثابت علمياً ولم أسمع عمن نفى ذلك. ولو لم يكن عندي دليل مباشر على ذلك، فيكفيني المقال الذي قرأته في مجلة الزمان. فقد تحدث عن شعوب كثيرة عرفت التحنيط مثل الصين وأمريكا الجنوبية. بل إن طريقة التحنيط الفرعونية وجدت مكتوبة عندهم.

ويبدو أنك تجعل معجزة موسى عليه السلام (إبطال السحر) دليل على نفي التحنيط. لأنه عصره لم يكن عصر طب. ولا أجد رابطا بين المقدمة وبين النتيجة ... هذا أولاً. وثاينا: التحنيط له علاقة بالصيدلة وعلوم الأدوية والسموم والكيماويات بشكل عام. ولا علاقة له علم الطب. فالطب يرتكز على دراسة المرض ووصف الدواء وليس دراسة الدواء. فالذي يؤدي عمله في التحنيط قديمأً لم يكن يوصف بأنه طبيب في كتابات الآثاريين.

قد لا أكون موفقاً بالمثال الذي ذكرته عن رجل الثلج ولكن ثبوت التحنيط أمر جلي بالنسبة لي. وقد سردته لأثبت أن حفظ اللحم والشعر قد يقع لغير الفرعون عبر التاريخ.

قلت:

طالما أن المواد حللت وعرفت خصائصها ومميزاتها وعناصرها المكونه لها فلماذا عجز اللكيميائيين وعلماء الطب فب تطبيق هذه النظرية ليصلو إلى نفس النتائج؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير