ـ[فيصل التميمي]ــــــــ[10 - 09 - 07, 03:34 م]ـ
نعم وهذا ما شهدت به. حيث يمجد فصل الدين عن الدولة ويمجد الديمقراطية وطواغيت النهضة الأروبية, إضافة إلى أنه كذاب حيث يقول أن المذهب الرافضي كان يُدرس في الحرمين الشريفين في عهد الدولة السعودية. ويقول أنه لا فرق بين السنة والشيعة وما الخلاف الذي بيننا وبينهم إلا خلافا فقهيا, إضافة إلى اعتقاده الصوفي فكان يقول لنا أنا أحب أهل البيت وأنا دائما أذهب لمسجد الحسين والسيدة زينب للتبرك.
ـ[عبد الحميد انا]ــــــــ[13 - 09 - 07, 06:29 م]ـ
نريد بحث اكثر عن الموضوع
ـ[عبد الله بن عثمان]ــــــــ[13 - 09 - 07, 11:04 م]ـ
أين أنت يا
أبا الحسن الأثري وفقك الله ارجوك أنت و الفاضل فيص التميمي أن تنهيا المضوع في الرجل جرحا أو تعديلا
الخلاف كبير أن تمدحه جدا و هو يطعن فيه بشدة طرفي نقيض
فاين انتما؟
ـ[فيصل التميمي]ــــــــ[14 - 09 - 07, 12:44 ص]ـ
عموما الجرح أو التعديل كما تسميه لا يؤثر على قيمة الكتاب .. فهو كتاب ممتاز.
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[14 - 09 - 07, 11:21 م]ـ
لقد قرأت فصولاً من هذا الكتاب في منزل صديقي السيد محمد بن جمال المشهداني
واستوقفني خلط المؤلف في تقييمه للدعوة السلفية بين الإخوان وأئمة الدعوة
فقد ذكر الإلزام بلبس العمامة وتحريم السفر إلى الخارج مطلقاً
ومن المعلوم عند العارف بالدعوة أن هذا الأمر قد يكون تكلم به بعض العلماء ولكن لا يصح تعميمه
وقد ذكر من المآخذ على الدعوة اعتبارهم للتدخين بدعة مكروهة
ولا أدري ما وجه المؤاخذة؟!!
فإن كان يقصد التكفير بذلك (وإن كان نصه لا يدل على ذلك) فعلماء الدعوة بريئون من التكفير بذلك
ـ[منصور الرحيمي]ــــــــ[18 - 09 - 07, 04:27 ص]ـ
أخي الكريم ... أبا الحسن الأثري ...
على هامش تعريفك بهذا الكتاب كتبتَ بعض تعليقاتٍ حول الدولة السعودية الأولى ...
وأراك ـ أخي الكريم ـ تُحمِّل القبائل (وأنت هنا تعني: الأعراب) قدراً كبيراً من المسؤولية التاريخية في سقوط الدولة السعودية الأولى
فمن ذلك قولك:
النزعة القبيلة فكثير من القبائل التي خضعت لنفوذ آل سعود كانت دائما تسعى للخروج عن طاعة الدولة ... واذكتها قوات محمد علي باشا بإغداقها على المشايخ لتلك القبائل الأموال والرشاوي
و:
فإن الأعراب كما هو الحال ولا زال غير منظمين وأهم ما يسعون إليه هو تأمين إحتياجاتهم الأساسية قالتغير فالحاكم والسياسة لا يعني شيئا مهم لديهم فبعضهم لم يأسف على رحيل الدولة كما لم يحزن على رحيل العثمانيين فالأمر سيان
ولا أوافقك على هذا القول لأمور، منها:
1 ـ أنّ من هذه القبائل (الأعراب) مَن قاوَمَ وقاتل في صف الدولة السعودية إلى سقوط الدرعية (أو بالأحرى: إلى تنازع القادة السعوديين قبل سقوطها)، فمنهم: قبائل قحطان نجد، وحباب بن قحيصان المطيري البرازي، وغصاب بن شرعان العتيبي الأسعدي.
2 ـ أنّ أطرافاً أخرى من أهل الجزيرة كانوا أسبقَ من الأعراب في الانقلاب على الدولة السعودية الأولى، فمنهم: أهل الحجاز، ومنهم أهل القصيم، ويقول ابن بشر في أسباب انتقاض الصلح بين السعوديين والمصريين ما نصُّه: [ركب إلى مصر رجال من أهل القصيم والبوادي ... ]، وجاء في كتاب جزيرة العرب في القرن العشرين ص 234: [أما علماء القصيم فيحملون تبعة ما وقع على نجد ... على آل الشيخ ... ، وأما آل الشيخ فيدفعون هذه التهمة عنهم طبعاً بالطعن على هذا الصنف من العلماء، وبممالأة أهل القصيم لوالي مصر وترغيبهم إياه لغزو نجد وتمهيدهم السبيل لذلك].
فأودّ منك ـ أخي الكريم ـ ألا تندفع في تقرير أمور تاريخية بناءً على أفكار (استفاضت) في الناس من غير تحقيق لها.
والله أعلى وأعلم
ـ[أبوعابد الأثري]ــــــــ[14 - 06 - 10, 04:25 ص]ـ
سبب سقوط الدولة تجده في القرآن:
"وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ" (هود:117)
ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[14 - 06 - 10, 04:53 ص]ـ
محاضرات في تاريخ الدولة السعودية الأولى
http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot3/gap.php?file=013395.pdf
1157-1233 هـ/1744 - 1818م
اسم المؤلف: عبد الفتاح حسن أبو علية
النوعية: scanned