تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن فرات]ــــــــ[08 - 11 - 09, 02:33 م]ـ

وأضيف أيضاً مصطلح، مثل:

إجتمع النبي صلى الله عليه وسلم مع (هيئة أركانه)!!

و من ثم أبلغوا جهاز الإستخبارت أن يقدم لهم المعلومات المتوفره عن الموقف الراهن وعن قيادات العدو ....

لا أدري، أجد هذه المصطلحات والأساليب الحديثة تفقد السرد التاريخي جماله و رونقه و تجعل صوته باهتة نوعاً ما

ـ[علي سعد بنطا]ــــــــ[08 - 11 - 09, 03:17 م]ـ

هدى الله الجميع

ـ[وذان أبو إيمان]ــــــــ[08 - 11 - 09, 08:00 م]ـ

وردت مشتقات هذه الكلمة في القرآن الكريم كالغيلة ونحوها.وحين ندقق في تعريف كلمة نجد أنه لامانع من استعمال الكلمة لأن مجامع اللغة العربية تأخذ بالقياس وليس بالسماع.

ومن الغريب عند بعضهم الاشتغال بظواهر الألفاظ إلي درجة تبعث علي الاستغراب.

أين العيب في استعمال هذه الكلمة؟

ثم التجديد في طرح المواضيع أمر ضروري لأنه من طبيعة النفس البشرية. فالبيت إن لم تجدده من حين لآخرخرب وكذالك النفس البشرية

لسنا نقصد بالتجديد مايقوله العلمانيون وغيرهم

لكن لابد من الشعور بالحيوية والجدية والحرية في استعمال الكلمات مادامت لاتتعارض مع النصوص

ـ[ابن محمد علي]ــــــــ[08 - 11 - 09, 08:32 م]ـ

. . .

لعل المشكل في المسند الإضافي "الإغتيال السياسي" وما يحمل في طياته من معاني في عالمنا المعاصر ..

. . .

ـ[أبو حاتم يوسف حميتو المالكي]ــــــــ[08 - 11 - 09, 08:59 م]ـ

ومن الغريب عند بعضهم الاشتغال بظواهر الألفاظ إلي درجة تبعث علي الاستغراب.

سبحان الله.

الحمد لله.

ـ[مروان الحسني]ــــــــ[09 - 11 - 09, 06:51 م]ـ

الأخ يوسف , إعتراضك ليس لغويا , و يبدو لي أنك إنسان حساس رقيق المشاعر , و هذه خصلة طبية نادرة ...

أذكر أنني منذ زمن قرأت كتابا فيه مثل هذا , و كان الزمن آنذاك هو زمن براءة , و صدمت أن الرسول صلى الله عليه و سلم يأمر بشيء إسمه الإغتيال , فالإغتيال ليس له سمعة حسنة لأنه ينم بشكل عام عن خسة المخطط و عجزه عن مواجهة خصمه , الإغتيال لفظة تشير إلى الكثير من المعاني السلبية , كالظلام و التخفي و الغموض و الخسة و ما إلى ذلك ...

لكنني و الحمدلله أعلم أن من أمر رسول الله صلى الله عليه و سلم بإغتيالهم هم أناس إستحقوا هذا المصير , بتحريضهم على دماء الأبرياء , فهم مجرموا حرب , و لم تكن الأوضاع حين إغتيالهم سانحة لشن حرب شاملة عليهم فوجب إقتلاع شوكتهم , دوافع الرسول صلى الله عليه و سلم ليست كدوافع السياسيين , بل دوافعه مدفوعة بأمر الله تعالى من فوق السماوات السبع , فلا تحزنكم هذه الكلمة فأنا أعرف أن اللفظة نفسها لم تزعكجم و لكن المدلولات المرتبطة بها و هذه المدلولات منتفية الدلالات في حالته صلى الله عليه و سلم ...

ـ[أبو حاتم يوسف حميتو المالكي]ــــــــ[10 - 11 - 09, 01:58 ص]ـ

الأخ يوسف , إعتراضك ليس لغويا , و يبدو لي أنك إنسان حساس رقيق المشاعر , و هذه خصلة طبية نادرة ...

أذكر أنني منذ زمن قرأت كتابا فيه مثل هذا , و كان الزمن آنذاك هو زمن براءة , و صدمت أن الرسول صلى الله عليه و سلم يأمر بشيء إسمه الإغتيال , فالإغتيال ليس له سمعة حسنة لأنه ينم بشكل عام عن خسة المخطط و عجزه عن مواجهة خصمه , الإغتيال لفظة تشير إلى الكثير من المعاني السلبية , كالظلام و التخفي و الغموض و الخسة و ما إلى ذلك ...

لكنني و الحمدلله أعلم أن من أمر رسول الله صلى الله عليه و سلم بإغتيالهم هم أناس إستحقوا هذا المصير , بتحريضهم على دماء الأبرياء , فهم مجرموا حرب , و لم تكن الأوضاع حين إغتيالهم سانحة لشن حرب شاملة عليهم فوجب إقتلاع شوكتهم , دوافع الرسول صلى الله عليه و سلم ليست كدوافع السياسيين , بل دوافعه مدفوعة بأمر الله تعالى من فوق السماوات السبع , فلا تحزنكم هذه الكلمة فأنا أعرف أن اللفظة نفسها لم تزعكجم و لكن المدلولات المرتبطة بها و هذه المدلولات منتفية الدلالات في حالته صلى الله عليه و سلم ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير