تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قال ابن هشام: ويقال العضوين - ثم بطن ذي كشر، ثم أخذ بهما على الجداجد ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%c7%e1%cc%cf%c7%cc%cf) ، ثم على الأجرد ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%c7%e1%c3%cc%d1%cf) ، ثم سلك بهما ذا سلم من بطن أعداء مدلجة تعهن ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%ca%da%e5%e4) ، ثم على العبابيد ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%c7%e1%da%c8%c7%c8%ed%cf) .

قال ابن هشام: ويقال العبابيب ويقال العثيانة ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%c7%e1%da%cb%ed%c7%e4%c9) . يريد العبابيب -. قال ابن إسحاق: ثم أجاز بهما الفاجة ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%c7%e1%dd%c7%cc%c9) ، ويقال القاحة ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%c7%e1%de%c7%cd%c9) ، فيما قال ابن هشام.

قال ابن هشام: ثم هبط بهما العرج ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%c7%e1%da%d1%cc) ، وقد أبطأ عليهما بعض ظهرهم فحمل رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من أسلم، يقال له أوس بن حجر على جمل له - يقال له ابن الرداء - إلى المدينة ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%c7%e1%e3%cf%ed%e4%c9) ، وبعث معه غلاما له يقال له مسعود بن هنيدة ثم خرج بهما دليلهما من العرج ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%c7%e1%da%d1%cc) ، فسلك بهما ثنية العائر، عن يمين ركوبة ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%d1%df%e6%c8%c9) - ويقال ثنية الغائر، فيما قال ابن هشام - حتى هبط بهما بطن رئم ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%d1%c6%e3) ، ثم قدم بهما قباء ( http://sirah.al-islam.com/places.asp?p=%de%c8%c7%c1) ، على بني عمرو بن عوف لاثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول يوم الاثنين حين اشتد الضحاء وكادت الشمس تعتدل."أهـ

ويرد السؤال

أين ذهبت أسلم؟ أماتوا عن نفس واحدة أم أهلكهم سعد بن سعد بن خولان!!

حدثنا أحمد بن يعقوب حدثنا ابن الغسيل سمعت عكرمة يقول سمعت ابن عباس رضي الله عنهما يقول «خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه ملحفة متعطفا بها على منكبيه، وعليه عصابة دسماء، حتى جلس على المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: أما بعد أيها الناس إن الناس يكثرون وتقل الأنصار حتى يكونوا كالملح في الطعام، فمن ولي منكم أمرا يضر فيه أحدا أو ينفعه فليقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم». صحيح البخاري

أين بني عوف وبني سالم من الأوس والخزرج

اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه يارب العالمين

الصفراوي

ـ[نواف البيضاني العمري]ــــــــ[25 - 02 - 08, 12:09 ص]ـ

الأخ آل الحسن:

حياك الله معنا في هذا النقاش الماتع.

أما حول اسئلتك الثلاثة فقد سبق أن طرحها علي الأخ أبو حاتم الشريف وأجبته عنها في هذا النقاش، و إكراما لك أجيبك على تساؤلك فأقول:

أما أين ذهبوا فلا علم لي بذلك، و لك أن تبحث في مصادر التاريخ وأن تتبع أخبارهم فستجد ضاتك بإذن الله. ولكن المعروف تاريخيا أن وادي الصفراء كانت تغلب عليه مزينة و عنزة ثم لما قدمت حرب الخولانية على هذه الديار بعد سنة 131 للجرة غلبت على هذه الديار وسيطرت عليها خلال ثلاثة قرون تقريبا،و أزاحت عنزة عن هذه الديار أما مزينة فدخلت حلفا في المراوحة من بني سالم من حرب الخولانية و لا زالت كذلك حتى وقتنا.

و تساؤلك يجاب عليه بتساؤل مثله: أين ذهبت طسم وجديس؟؟؟، و عاد و ثمود رغم أن هذه الأمم لم يبد منها إلا أهل الكفر ممن أهلكهم الله وبقي من نجاه الله بفضله!!! فقلي بربك أين ذهبوا؟؟؟؟

ثم دع هؤلاء جانبا و قلي: أين ذهب الساسانيون؟ بل أين ذهب بنوا عثمان؟؟؟ بل أين ذهب الجرهميون؟؟

بل أين بني مخزوم؟؟ و وووو إلخ ...

و ديار كانت لأولئك، كيف غلب عليها الآن غيرهم و ديار اشتهرت أنها بني فلان لماذا نجد أهلها حاليا غيرهم!!!!!!

و أما سعد بن سعد بن خولان فبريء مما زعمت براءة الذئب من دم يوسف!!!! ولعلك كنت تريد "حربا" ابنه.

أخي الكريم تساؤلاتك هذه تساؤلات تدخل في ما يسمى الجدل البيزنطي الذي لن نخرج منه بنتيجة مرضية!!!

و

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير