تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

2 - قَوْلُ الْوَاضِعِ نَفْسِهِ حِيْنَ قَالَ: «أَبْيَاتُهَا قَافٌ، وَزَايٌ فِي الْعَدَدْ» يُشِيرُ بِذَلِكَ إِلَى عَدَدِ أَبْيَاتِ الْمُقَدِّمَةِ، وَبِحِسَابِ الْجُمَل (الْقَافُ) = 100، وَ (الزَّاي) = 7 فَيَكُونُ الْمَجْمُوعُ 107 بَيْتًا بِدُونِهِمَا.

3 - عَدَمُ وُجُودِهِمَا فِي نُسَخٍ كَثِيرَةٍ، خَاصَةً فِي النُّسْخَةِ الْمُوَقَعِ عَلَيْهَا مِنِ الْحَافِظِ ابْنِ الْجَزَرِيِّ.

4 - تَنْبِيهُ بَعْضِ الْعُلَمَاءِ عَلَى زِيَادِتِهِمَا كَالشَّيْخِ زَكَرِيَّا الْأَنْصَارِيِّ،وَغَيْرِهِ.

5 - تَأَخُّرُهُمَا عَنْ زَمَنِ تَأْلِيفِ الْمَتْنِحَيْثُ إِنَّ جَمِيعَ الشُّرُوحِ عَلَى الْمَتْنِ الَّتِي أُلِّفَتْ مِنْ قِبَلِ تَلَامِيذِ الْحَفِاظِ لَمْ تُشِرْ لَهُمَا.

6 - وُجُودُ اخْتِلَافٍ بَيْنَ النُّسَخِ الْمُثْبِتَةِ لَهُمَا فِي مَكَانِ وَضْعِهِمَا فِي الْمَتْنِ فَفِي بَعْضِ النُّسَخِ يَكُونُ تَرْتِيبُهُمَا بِتَقْدِيمِ بَيْتٍ عِنِ الْأَصْلِ وَتَأْخِيرِ آخَرِ عَنْهُ هَكَذَا:

[أَبْيَاتُهَا قَافٌ وَزَايٌ فِي الْعَدَدْ مِنْ يُحِسِنِ التَّجْوِيدَ يَظْفَرْ بِالرَّشَدْ]

وَالْحَمْدُ لِلهِ لَهَا خِتَامُ ثُمَّ الصَّلَاةُ بَعْدُ وَالسَّلَامُ

[عَلَى النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَتَابِعِي مِنْوَالِهِ]

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير