تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[15 - 11 - 07, 07:58 م]ـ

لو سئلت الكاتب/ أحمد أبو زيد ( http://www.alukah.net/Articles/Author.aspx?AuthorID=212&CategoryID=39)

ممكن يفيدك بإذن الله

ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[16 - 11 - 07, 11:17 ص]ـ

الأخ الفاضل،

المسالة ليست تشابه اسماء بل ينتمي الإثنان إلى أسرة الحسيني المقدسية ويجتمعان في جدهما عبد اللطيف الحسيني شيخ المسجد الأقصى ونقيب اشراف القدس، حيث ينتمي الحاج أمين رحمه الله إلى فرع المفتي وهم أحفاد عبد الصمد بن عبد اللطيف وقد سبق أن نشرنا بعضا من إجازات جد الحاج أمين طاهر الحسيني في الملتقى، أما عبد القادر فهو من أحفاد حسن بن عبد اللطيف وقد نشرنا بعض إجازاته وأثباته في الملتقى أيضا.

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[16 - 11 - 07, 11:39 م]ـ

الأخ الفاضل،

المسالة ليست تشابه اسماء بل ينتمي الإثنان إلى أسرة الحسيني المقدسية ويجتمعان في جدهما عبد اللطيف الحسيني شيخ المسجد الأقصى ونقيب اشراف القدس، حيث ينتمي الحاج أمين رحمه الله إلى فرع المفتي وهم أحفاد عبد الصمد بن عبد اللطيف وقد سبق أن نشرنا بعضا من إجازات جد الحاج أمين طاهر الحسيني في الملتقى، أما عبد القادر فهو من أحفاد حسن بن عبد اللطيف وقد نشرنا بعض إجازاته وأثباته في الملتقى أيضا.

وشهد شاهد من اهلها

جزاك الله خيرا اخي الحسيني

ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[17 - 11 - 07, 05:39 م]ـ

وإياك جزى الله خيرا أخي المدني

ـ[عبد الرحمن النافع]ــــــــ[03 - 12 - 07, 06:35 ص]ـ

الذي التقى هتلر و ذهب إلى فرنسا و غير ذلك هو الشيخ أمين الحسيني و ليس عبدالقادر، أما عبدالقادر فقد استشهد في معركة القسطل بعد أن خذلته جامعة الدول العربية و العرب و لم يمدوه حتى بالسلاح المخزن في المخازن!!!

أما الشيخ عزالدين القسام فهو مجاهد و قائد عسكري كعبدالقادر، و كان كل تركيزه على أن فلسطين لا يمكن ان تحرر إلا بالقوة كما أخذت بالقوة و خطط لثورة كبرى في كل فلسطين و اتفقوا على ساعة الصفر و لكن بسبب حماس بعض الشباب و تعجلهم و عصيانهم للأومر كشفوا الثورة قبل بدئها، و كان هذا في الثلاثينات الميلادية، و استشهد الشيخ في هذه الحادثة.

أما الشيخ أمين فهو عسكري سياسي شرعي، و لكنه تأخر في العمل العسكري أو لم يكن له ذاك الإهتمام في الوقت الذي كان الشيخ عزالدين يعمل فيه، و لكنه لم يكن يعارضه، و عمل على حشد الحشود و تبيين القضية حتى أتت الاربعينات فبدأ في إعداد جيش له لأنه رأى أن الحلول السليمة لا عبرة و لا قيمة لها، و كان قد خطط على دخول حرب 48 بهذا الجيش و لكنه حل من قبل الدول العربية قبل الحرب بأيام أو أسابيع .... ز

و الشيخ أمين كان رافضا للحرب لأنه يقول إن هدفها إخراج القضية الفسطينية من أيدي الفلسطينيين و تسلميها للعرب، الذين سيسلمونها لليهود، كما أنهم سيلزموننا بإتفاقاتهم المخزية بحجة أن فلسطين عربية. و كان ما توقع.

و الشيخ له كتاب رائع عن القضية الفلسطينية (أسباب الكارثة) و ذكر في دقائق و غرائب و خيانات يعجز العقل عن تصورها

ـ[عبد الرحمن النافع]ــــــــ[03 - 12 - 07, 06:52 ص]ـ

سؤال:

رأيت صورة لموسى الكاظم الحسيني و هو لابس الصليب؟

فأثارتني هذه الصورة

ـ[النذير1]ــــــــ[09 - 12 - 07, 12:48 ص]ـ

إن صحت الصورة، فلعلها تكون وساما قلده إياه بعضهم، فيعتذر للرجل أنه لم يكن من أهل العلم بل من أهل السياسة، ولعله لم ينتبه لخطورتها.

وله -رحمه الله- مواقف مشهودة في الدفاع عن فلسطين، ولعل الله أن يتجاوز عنه بمقاومته للانجليز حيث قتل رحمه الله بعد أن ضربه الجيش البريطاني على رأسه بالهراوات بعد مظاهرة قاد فيها أهل فلسطين لمقاومة الاحتلال.

ـ[النذير1]ــــــــ[09 - 12 - 07, 01:01 ص]ـ

أما الحاج أمين الحسيني فقد كان رحمه الله ذا بصر ثاقب وبصيرة نافذة،

وقد عركته السنون خلافا لغيره من قادة الجهاد في فلسطين،

وبفضل الله أولا، ثم بفضل دهائه السياسي، تمكن من إعادة الوجه الإسلامي للقضية الفلسطينية، وتمكن من بناء تحالف إسلامي كبير للدفاع عن الأقصى بالتعاون مع الشيخ حسن البنا المصري، ومولانا محمد علي الهندي، وغيرهم. كما منع اليهود من الاستيطان عن طريق تحويل جزء كبير من أراضي فلسطين إلى أراض وقفية، وكان تحالفه مع الألمان تحالف الأمر الواقع، فإلى من يلتجأ وقد اجتمع الحلفاء على تأييد إقامة دولة يهود، وخلال تلك الفترة أقنع الألمان ببناء جيش للمسلمين البوسنة، ساهم في درء العدوان الروسي والصربي عنهم، وهم للآن لا ينسون للحاج أمين الحسيني ذلك.

ولو ذهب أي واحد من الإخوة إلى محرك جوجل للبحث ووضع اسم الحاج أمين أو المفتي الأكبر باللغة الانجليزية لوجد مئآت إن لم تكن آلاف المواقع التي يسخرها اليهود للهجوم على الحاج أمين، فما يزال يشكل لهم كابوسا حتى بعد موته، وقد منعوا دفنه في القدس.

ولما احتضر في بيروت أستدعى ياسر عرفات وقال له إن فلسطين أمانة فإن لم تستطع الحفاظ عليها، فلا تتنازل عنها واتركها للأجيال القادمة من المسلمين ليحرروها -نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا-.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير