ـ[عبدالعزيزبن علال الحسني]ــــــــ[15 - 12 - 07, 01:43 م]ـ
ماشاء الله تعالى بارك الله فيك حبيبي الكريم
ـ[النذير1]ــــــــ[17 - 12 - 07, 01:07 ص]ـ
بارك الله فيكم
ـ[عالم الكتب]ــــــــ[20 - 12 - 07, 10:54 م]ـ
أما الشيخ عزالدين القسام فهو مجاهد وقائد عسكري كان كل تركيزه على أن فلسطين لا يمكن ان تحرر إلا بالقوة .. خطط لثورة كبرى في كل فلسطين .. لكن بسبب حماس بعض الشباب و تعجلهم وعصيانهم للأومر كشفوا الثورة قبل بدئها، ...
أما الشيخ أمين فهو عسكري سياسي شرعي .. تأخر في العمل العسكري أو لم يكن له ذاك الإهتمام في الوقت الذي كان الشيخ عزالدين يعمل فيه .. و الشيخ أمين كان رافضا للحرب .. .والشيخ له كتاب رائع عن القضية الفلسطينية (أسباب الكارثة) ..
أخي الكريم هذا الكلام فيه نظر، فالشيخ القسام أرسله الشيخ كامل القصاب رحمه الله ليعمل تحت قيادة الشيخ أمين الحسيني. وكان الحسيني يعد لمواجهة اليهود ولعمل واسع في فلسطين.
ويبدو ان الشيخ القسام رحمه الله استعجل مع مجموعته الصغيرة حتى اضطر للمواجهة بسبب خطأ حدث من اكتشاف سيارة عسكرية لليهود ولم يخض اي معركة حقيقية مع اليهود رحمه الله وغفر له وانما حدثت المواجهة المعروفة في أحراش يعبد قرب جنين.
ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[15 - 08 - 08, 04:27 ص]ـ
بارك الله فيكم، وجزاكم الله خيرا
ـ[عمر عبدالله]ــــــــ[30 - 09 - 08, 07:56 م]ـ
رجل تنقل بين فلسطين وسوريا والعراق والجزيرة العربية ومصر والالمان وحمل هم الاسلام والقضية، انا استغرب من المخرجين اهمال شخصية قريبه يمكن توثيقها بفلم كعمر المختار ويسمى الفلم بأسمه فلولا "مصطفى العقاد" ماعرفنا المختار.
ـ[النذير1]ــــــــ[11 - 10 - 08, 01:56 ص]ـ
صدقت ولعل مرجع ذلك إلى عداء عبد الناصر للحاج أمين رحمه الله بسبب قربه من الإخوان وبسبب رفضه للمشاريع الغربية التي أراد عبد الناصر أن يفرضها على المسلمين، وقد سخر الآلة الإعلامية المصرية لمهاجمة الحاج أمين ولإسقاط الجهاد المقدس وتواطىء معه في ذلك كثير من أصحاب المصالح، ثم جاء بعد ذلك بمنظمة التحرير التي ما أسست إلا لتصفية قضية فلسطين ولتحويلها من قضية إسلامية إلى قضية وطنية ممسوخة ووضع على رأسها موظفا سابقا في إحدى البعثات الدبلوماسية للدول العربية
فهل ينشط المسلمون لتوثيق التاريخ الصحيح ونفي التحريف
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[11 - 10 - 08, 02:09 ص]ـ
الذي التقى هتلر و ذهب إلى فرنسا و غير ذلك هو الشيخ أمين الحسيني و ليس عبدالقادر، أما عبدالقادر فقد استشهد في معركة القسطل بعد أن خذلته جامعة الدول العربية و العرب و لم يمدوه حتى بالسلاح المخزن في المخازن!!!
أما الشيخ عزالدين القسام فهو مجاهد و قائد عسكري كعبدالقادر، و كان كل تركيزه على أن فلسطين لا يمكن ان تحرر إلا بالقوة كما أخذت بالقوة و خطط لثورة كبرى في كل فلسطين و اتفقوا على ساعة الصفر و لكن بسبب حماس بعض الشباب و تعجلهم و عصيانهم للأومر كشفوا الثورة قبل بدئها، و كان هذا في الثلاثينات الميلادية، و استشهد الشيخ في هذه الحادثة.
أما الشيخ أمين فهو عسكري سياسي شرعي، و لكنه تأخر في العمل العسكري أو لم يكن له ذاك الإهتمام في الوقت الذي كان الشيخ عزالدين يعمل فيه، و لكنه لم يكن يعارضه، و عمل على حشد الحشود و تبيين القضية حتى أتت الاربعينات فبدأ في إعداد جيش له لأنه رأى أن الحلول السليمة لا عبرة و لا قيمة لها، و كان قد خطط على دخول حرب 48 بهذا الجيش و لكنه حل من قبل الدول العربية قبل الحرب بأيام أو أسابيع .... ز
و الشيخ أمين كان رافضا للحرب لأنه يقول إن هدفها إخراج القضية الفسطينية من أيدي الفلسطينيين و تسلميها للعرب، الذين سيسلمونها لليهود، كما أنهم سيلزموننا بإتفاقاتهم المخزية بحجة أن فلسطين عربية. و كان ما توقع.
و الشيخ له كتاب رائع عن القضية الفلسطينية (أسباب الكارثة) و ذكر في دقائق و غرائب و خيانات يعجز العقل عن تصورها
أخي الكريم اعلم أن الذي التقى هتلر هو قائد الجهاد المقدس الثاني الشيخ الحافظ لكتاب الله الشهيد حسن سلامة غنام، و هذا الشيخ استشهد نحسبه كذالك عام 1948ميلادية، و للأسف يغفل عن ذكره الكثير من المؤرخين، فهو رحمه الله كان بمكانة عبدالقادر الحسيني، فهو عسكري سياسي محنك، هذا بالنسبة لمقابلة هتلر، و الشيخ حسن رحمه الله عندما التقى هتلر أعطاه الدعم الكثير من الاسلحة و الخبراء العسكرين الالمان، و عندما جاء الدعم الى فلسطين تاه قائد الطائرة في أريحا،فألقى الانجليز القبض عليهم جميعا.