تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الورقة رقم (3: 10 - 13) هذا هو نهرنا ومياه شربنا – هذا مصدر سعادتنا – ماذا عسانا أن نفعل إزاء ذلك – الكل أصبح خراب

الورقة رقم (4:14) خربت الأشجار وماتت

الورقة رقم (6:1) ما عادت تثمر وما عادت الأرض تخرج الكلأ

الورقة رقم (2: 10) انتشرت الحرائق – اخترقت البوابات ولابنية والجدران

الورقة رقم (10: 3 - 6) وبكت مصر ........... انعدمت مصادر العيش – خلت القصور من القمح والشعير والطيور والأسماك

الورقة رقم (6:3) فسدت وانعدمت الحبوب في كل مكان

الورقة رقم (3: 5) (كل ما كان بالأمس هنا موجودا بات غير موجوداً, أصاب الأرض التعب والخراب كما لو كانت ارض كتان قطعت أعوادة

الورقة رقم (6:1) لا شيء هنا – لا ثمار ولا عشب – لا شيء سوى الجوع هنا

الورقة رقم (5:5) حتى مواشينا, بكت قلوبهم وناحت

الورقة رقم (9: 2 - 3) أنظر – ها هي الماشية تركت هائمة وليس من احد يرعاها, كل رجل يصطاد لنفسه ما هي له

الورقة رقم (9:11) عم الظلام الأرض

الورقة رقم (4:3) وهام أولاد الأمراء يتخبطون بين الجدران

الورقة رقم (6:12) ها هم أولاد الأمراء ملقون في الشوارع

الورقة رقم (6:3) حتى السجون خربت

الورقة رقم (2:13) كثيرون هم الذين يودعون إخوانهم التراب في كل مكان

الورقة رقم (3:14) في كل مكان أنين ونواح وبكاء

الورقة رقم (4:4) هؤلاء الذين كان يرقدون في غرفة التحنيط طرحوا هناك على أكوام القمامة

الورقة رقم (4: 2) الكل هنا عظيم كان أو صعلوك يتمنى الموت

الورقة رقم (5:14) هل سيباد الرجال ....... فلا تحمل النساء ولا تلد! وهل ستنعدم الحياة على الأرض ويتوقف الصخب

الورقة رقم (7:1) انظروا النار هاهي قد ارتفعت عاليا --- قد ذهبت صوب أعداء الأرض

الورقة رقم (7:1 - 2) هاهو الفرعون قد فقد في ظروف لم يحدث مثلها من قبل

أهم الإشارات في أوراق البردي المكتشفة:

1.الجفاف والقحط وانحباس الأمطار

·الورقة رقم (2 - 8):لقد دارت الأرض كما لو كانت طبق طعام

·الورقة رقم (2 - 11) أصاب الدمار البلاد – ضرب الجفاف والضياع مصر

·الورقة رقم (3:13) وعم الخراب

·الورقة رقم (4:7) وانقلبت المسكونة

·الورقة رقم (3: 5) كل ما كان بالأمس هنا موجودا بات غير موجوداً, أصاب الأرض التعب والخراب كما لو كانت ارض كتان قطعت أعوادة

2.الدم الذي ملء النيل:

·الورقة رقم (2:5 - 6) المصائب في كل مكان, والدم في كل مكان

·الورقة رقم (7:21) كان الدم في أنحاء ارض مصر

·الورقة رقم (2 - 10 (تحول النهر إلى دم

·الورقة رقم (7:20) كل الماء الذي في النهر تحول إلى دم

·الورقة رقم (2:10) عاف الناس شرب الماء وابتعدوا عنة وانتشر العطش

·أن نفعل إزاء ذلك – الكل أصبح خراب

·الورقة رقم (3: 10 - 13) هذا هو نهرنا ومياه شربنا – هذا مصدر سعادتنا – ماذا عسانا أن نفعل.

3. 3 نقص الثمرات:

·الورقة رقم (4:14) خربت الأشجار وماتت

·الورقة رقم (6:1) ما عادت تثمر وما عادت الأرض تخرج الكلأ

·الورقة رقم (2: 10) انتشرت الحرائق – اخترقت البوابات ولابنية والجدران

·الورقة رقم (10: 3 - 6) وبكت مصر ........... انعدمت مصادر العيش – خلت القصور من القمح والشعير والطيور والأسماك

·الورقة رقم (6:3) فسدت وانعدمت الحبوب في كل مكان

·الورقة رقم (3: 5) (كل ما كان بالأمس هنا موجودا بات غير موجوداً, أصاب الأرض التعب والخراب كما لو كانت ارض كتان قطعت أعوادة

·الورقة رقم (6:1) لا شيء هنا – لا ثمار ولا عشب – لا شيء سوى الجوع هنا

·الورقة رقم (5:5) حتى مواشينا, بكت قلوبهم وناحت

·الورقة رقم (9: 2 - 3) أنظر – ها هي الماشية تركت هائمة وليس من احد يرعاها, كل رجل يصطاد لنفسه ما هي له.

4. موت فرعون غرقاً:

الورقة رقم (7:1 - 2) ها هو الفرعون قد فقد في ظروف لم يحدث مثلها من قبل.

5. الضفادع:

ورد في كتاب (آثار مصر القديمة ج1 لمؤلفه جيمس بيكي: (من أعجب مكتشفات عالم الآثار " بتري" ـ في أثناء تنقيبه في عام 1905ـ 1906م في تل الرطابة ـ سلطانية رائعة الشكل مصنوعة من الخزف الأزرق إذ تحيط بها 19 ضفدعة في حين تتسلق ضفادع أخرى عديدة الجوانب الداخلية للآنية مكونة حشداً ضخماً عند فوهتها. وتتوسط السلطانية كذلك ضفدعة كبيرة هي بلا شك ملكة تلك الضفادع إذ تجلس متوجهة إلى القاعدة وهذه السلطانية فريدة في صناعة الخزف المصري) نقلا عن كتاب من هو فرعون موسى؟ ص912 ـ تأليف الدكتور رشدي البدراوي.

ولعل هذا الاكتشاف المذهل من أهم الأدلة على انتشار الضفادع في أحد العصور الفرعونيةبشكل غير طبيعي وذلك في عصر فرعون موسى ليكون آية من آيات موسىوالذيدعا أحد صناع الخزفأن يصنع سلطانية بهذا الشكل.

الإشارات الإعجازية في الآيات:

إخبار القرآن الكريم على لسان نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بأمور مغيبة حدثت قبل ولادة النبي صلى الله عليه وسلم بأكثر من 2000سنة لحضارة كانت مندثرة عند ولادته وكانت مغمورة برمال الصحراء المصرية، وما كان لأحد قبل 1400سنة أن يعرف شيءً عنها وخاصة في صحراء الجزيرة العربية التي كان شعبها شبه منعزل عن الحضارات التي كانت سائدة في ذلك الزمان فكيف برجل أمي لا يقرأ ولا يكتب ولم يسافر إلى مصر في حياته ولا يعرف الكتابة الفرعونية القديمة أن يشير إلى أمور وقعت ولم يؤثر عنه أنه تعلم عن أحبار أهل الكتاب.

من أخبره بكل هذه المعلومات التي لم تعرف إلا قبل حوالي مئة سنة تقريباً.

نقول لكل متشكك وجاحد الذي عَّلم محمد صلى الله عليه وسلم هو الذي يعلم السر في السموات والأرض:

قال الله تعالى http://www.egyhot.com/vb/images/smilies/frown.gif قُلْ أَنزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً) [الفرقان:6].

وقال الله تعالى http://www.egyhot.com/vb/images/smilies/frown.gif تِلْكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلاَ قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ) [هود: 49].

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير