تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل حصل قحط في المدينة في غير خلافة عمر رضي الله عنه قبل خلافة مروان بن الحكم؟]

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[01 - 12 - 07, 04:48 ص]ـ

السلام عليكم

من وقت خلافة أبي بكر إلى خلافة مروان بن الحكم

هل حصل قحط في المدينة في غير خلافة عمر رضي الله عنه؟

وإذا كان الجواب نعم ففي أي سنة؟ في خلافة من؟

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[02 - 12 - 07, 08:15 ص]ـ

هل من جواب

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[18 - 04 - 08, 08:13 م]ـ

لا جواب؟؟

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[25 - 02 - 09, 11:21 ص]ـ

للرفع

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[01 - 03 - 09, 01:43 م]ـ

إذا لم تعرفوا جواب السؤال

فعلى الأقل وجهوني لشخص لديه علم جيد في التاريخ يمكنه إجابة سؤالي أو مساعدتي في إيجاد الجواب!

ـ[محمود المصري]ــــــــ[01 - 03 - 09, 03:08 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

في زمن الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -:

روى الإمام البخاري رحمه الله: "أصاب أهل المدينة قحط على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبينا هو يخطب يوم جمعة، إذ قام رجل فقال: يا رسول الله هلكت الكراع، هلكت الشاء، فادع الله يسقينا. فمد يديه ودعا، قال أنس: وإن السماء لمثل الزجاجة، فهاجت ريح أنشأت سحابا، ثم اجتمع، ثم أرسلت السماء عزاليها، فخرجنا نخوض الماء حتى أتينا منازلنا، فلم نزل نمطر إلى الجمعة الأخرى، فقام إليه ذلك الرجل أو غيره، فقال: يا رسول الله، تهدمت البيوت، فادع الله يحبسه. فتبسم ثم قال: (حوالينا ولا علينا). فنظرت إلى السحاب تصدع حول المدينة كأنه إكليل"

في زمن الصديق 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -:

عن ابن عباس قال: قحط المطر على عهد أبي بكر الصديق، فاجتمع الناس إلى أبي بكر فقالوا: السماء لم تمطر، والأرض لم تنبت, والناس في شدة شديدة، فقال أبو بكر: انصرفوا واصبروا، فإنكم لا تمسون حتى يفرج الله الكريم عنكم، قال: فما لبثنا أن جاء أجراء عثمان من الشام، فجاءته مائة راحلة بُرًّا -أو قال طعاما- فاجتمع الناس إلى باب عثمان، فقرعوا عليه الباب، فخرج إليهم عثمان في ملأ من الناس، فقال: ما تشاءون؟ قالوا: الزمان قد قحط؛ السماء لا تمطر، والأرض لا تنبت، والناس في شدة شديدة، وقد بلغنا أن عندك طعاما، فبعنا حتى نوسع على فقراء المسلمين، فقال عثمان: حبًّا وكرامة ادخلوا فاشتروا، فدخل التجار، فإذا الطعام موضوع في دار عثمان، فقال: يا معشر التجار كم تربحونني على شرائي من الشام؟ قالوا: للعشرة اثنا عشر، قال عثمان: قد زادني، قالوا: للعشرة خمسة عشر، قال عثمان: قد زادني، قال التجار: يا أبا عمرو، ما بقي بالمدينة تجار غيرنا، فمن زادك؟ قال: زادني الله -تبارك وتعالى- بكل درهم عشرة، أعندكم زيادة؟ قالوا: اللهم لا، قال: فإني أشهد الله أني قد جعلت هذا الطعام صدقة على فقراء المسلمين. (3)

(3) الرقة والبكاء لابن قدامة، ص190, الخلفاء الراشدون لحسن أبوب، ص191. شهيد الدار لأحمد الخروف، ص21.

المصدر: سيرة عثمان بن عفان رضي الله عنه شخصيته وعصره تأليف: الدكتور علي محمد الصلابي

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[02 - 03 - 09, 10:52 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله

جزاك الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير