تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المتولى]ــــــــ[10 - 03 - 09, 04:18 ص]ـ

... ولذلك كله لا نرى علينا بأسا أن نقول: إن قراءة من قرأ بحذف البسملة بين السور في الوصل قراءة غير صحيحة، إذ هي تخالف رسم المصحف فتفقد أهم شرط من شروط صحة القراءة، وأن البسملة آية من كل سورة في أولها سوى براءة، على ما ثبت لنا تواترًا صحيحًا قطعيًّا من رسم المصحف.

... نقلا عن: أحمد محمد شاكر، كلمة الحق، ص120 - 126، ط2، مكتبة السنة، القاهرة، 1428هـ=2007م.

سبحان الله

هل نأتى الان ونقول ان اكثر من نصف القراءات غير صحيحة

قال ابن الجزرى:

دم ثق رجا وصل فشا وعن خلف

فاسكت فصل والخلف كم حما جلا

هل هذا كلام معقول

يا اخى الفاضل: الكاتب نفسه احتكم الى رأى ابن الجزرى فى اثبات القراءة متواترة ام لا

فهو يقول ان قراءة من لم يثبت البسملة غير صحيحة لانها تخالف الرسم وهذا شرط ابن الجزرى

وتناسى الكاتب ان ابن الجزرى نفسه يقر بصحة من لم يقرأ بالبسملة بين السور

فأى منطق هذا؟؟؟؟؟؟

والان دعنى اسأل سؤالا واضحا وصريحا

اذا كان القرآن مثبوت بالتواتر بلا شك

الا يكفى اختلاف القراء و الفقهاء فى البسملة فى اثبات كونها ليست بأية؟؟؟؟؟

او على الاقل دعنا نأخذ برأى وسط

يمكننا ان نقول انها آية عند من أثبتها وليست آية عند من لم يثبتها وكل له سنده فى القراءة

ولكن ان نأتى ونقول ان القراءة كلها ليست صحيحة

فهذا - معذرة - سفه وكلام لا طائل منه

وجزاك الله خيرا

ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[10 - 03 - 09, 06:39 م]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا ..

سبحان الله

هل نأتى الان ونقول ان اكثر من نصف القراءات غير صحيحة

...

ولكن ان نأتى ونقول ان القراءة كلها ليست صحيحة

فهذا - معذرة - سفه وكلام لا طائل منه

لا أدري كيف فهمتم هذا - بارك الله فيكم -؟!

الشيخ رد قراءتهم بترك البسملة، فقط، دون سائر ما ورد عنهم من حروف لقيتها الأمة بالقبول. ولو أعدتم قراءة البحث اتضح لكم مقالي.

وفهمت من قوله، أنه لا ينبغي لك أن تترك البسملة، وإن قرأت باختيار حمزة أو تلميذه.

وما نقلت بحثه إلا ليكون نصب أعيننا بعدما غفل عنه كثيرون، ولإثارة النقاش وإثرائه، لا سيما والمسألة لا تزال تحتاج بحثا - على الأقل عندي -، وقدر الشيخ أحمد شاكر بين أهل العلم لا يخفى، وأجلكم عن إطلاق مثل ألفاظ التسفيه وغيره على عَلَم مثله - رحمه الله رحمة واسعة -.

وجزاكم الله خيرا.

ـ[محمد احمد الحقاني الافغاني]ــــــــ[10 - 03 - 09, 07:27 م]ـ

جزاك الله خيرا اخي حسين محمد

ولكن اين كتاب

الإنصاف فيما بين العلماء من الاختلاف

لم لم ترفعه

وارجو من الاخوان الكرام ان يجمع لي ما كتب من الرسائل والمقالات حول البسملة الشريفة

جزاكم الله تعالى خيرا وبارك الله فيكم

ـ[أبو خالد الكمالي]ــــــــ[10 - 03 - 09, 08:09 م]ـ

سبحان الله

هل نأتى الان ونقول ان اكثر من نصف القراءات غير صحيحة

قال ابن الجزرى:

دم ثق رجا وصل فشا وعن خلف

فاسكت فصل والخلف كم حما جلا

هل هذا كلام معقول

يا اخى الفاضل: الكاتب نفسه احتكم الى رأى ابن الجزرى فى اثبات القراءة متواترة ام لا

فهو يقول ان قراءة من لم يثبت البسملة غير صحيحة لانها تخالف الرسم وهذا شرط ابن الجزرى

وتناسى الكاتب ان ابن الجزرى نفسه يقر بصحة من لم يقرأ بالبسملة بين السور

فأى منطق هذا؟؟؟؟؟؟

والان دعنى اسأل سؤالا واضحا وصريحا

اذا كان القرآن مثبوت بالتواتر بلا شك

الا يكفى اختلاف القراء و الفقهاء فى البسملة فى اثبات كونها ليست بأية؟؟؟؟؟

او على الاقل دعنا نأخذ برأى وسط

يمكننا ان نقول انها آية عند من أثبتها وليست آية عند من لم يثبتها وكل له سنده فى القراءة

ولكن ان نأتى ونقول ان القراءة كلها ليست صحيحة

فهذا - معذرة - سفه وكلام لا طائل منه

وجزاك الله خيرا

بارك الله فيك.

و القراءة بإثبات البسملة وردت بالتواتر، و بترك البسملة وردت بالتواتر، فلا يحتاج الموضوع إلا الهدوء.

طبعا هذا ليس كلامي، و لا يحق لي أصلا أن يكون لي كلام - ما زلت صغيرا -، و لكن هذا كلام الشيخ فهد الميموني، و حتى الآن هو الكلام الوحيد الذي اقتنعت به.

ـ[المتولى]ــــــــ[10 - 03 - 09, 11:29 م]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا ..

لا أدري كيف فهمتم هذا - بارك الله فيكم -؟!

الشيخ رد قراءتهم بترك البسملة، فقط، دون سائر ما ورد عنهم من حروف لقيتها الأمة بالقبول. ولو أعدتم قراءة البحث اتضح لكم مقالي.

وفهمت من قوله، أنه لا ينبغي لك أن تترك البسملة، وإن قرأت باختيار حمزة أو تلميذه.

وما نقلت بحثه إلا ليكون نصب أعيننا بعدما غفل عنه كثيرون، ولإثارة النقاش وإثرائه، لا سيما والمسألة لا تزال تحتاج بحثا - على الأقل عندي -، وقدر الشيخ أحمد شاكر بين أهل العلم لا يخفى، وأجلكم عن إطلاق مثل ألفاظ التسفيه وغيره على عَلَم مثله - رحمه الله رحمة واسعة -.

وجزاكم الله خيرا.

فلتسمع انت اخى الفاضل ما تغافل عنه الكثيروووون

هناك فرق بين اوجه الرواية و الدراية

فوجه الرواية لا يمكن بحال من الاحوال تركه او عدم الاتيان به والا اعتبر هذا خللا فى سند القارىء

اما وجه الدراية فلا شى في نقضه او عدم الاتيان به

اما قولكم ان الشيخ رد عليهم عدم قراءتهم للبسملة

فنقول ان الحجه التى لا ترد للقراء كلهم السند و التواتر ومن رد على احد من القراء وجه

من اوجه الرواية فكأنما رد الرواية كلها

فالموضوع ليس فيه اختيار ((اخد اللى على كيفى واسيب الباقى))

واعيد كلامى مرة اخرى: المسألة فى كون البسملة آية ام لا قديمة جدا وبالرغم من ذلك ما سمعنا احدا من المتقدمين قال برد قراءة من قرأ بعدم اثباتها

كم انك لم ترد على سؤالى

هل يجوز اعتبار البسملة آية بعد وجود خلاف فيها؟؟؟؟؟

هل يجوز ان نقول بوجود آية فى القرآن مختلف فى قرآنيتها؟؟؟؟؟؟؟؟

برجاء الرد على السؤالين وجزاكم الله خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير