تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المتولى]ــــــــ[10 - 03 - 09, 11:34 م]ـ

اتعرف اخى الفاضل ما المشكلة؟؟؟؟؟؟

المشكلة ان اهل اللغة يريدون ان يدخلوا القراءات تحت نطاق النحو و اللغة

فالطبرى و الزمخشرى و غيرهم يردون على القراء قراءتهم بدعوى انها ليست من اللغة

فماذا يقولون فى التواتر

وهل اهل اللغة احاطوا بكل جوانبها ولهجاتها

فهذا باب واسع جدا لا يكون الفيصل فيه الا للقراء انفسهم

فكل يسأل عن علمه

ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[08 - 09 - 09, 07:26 م]ـ

اتعرف اخى الفاضل ما المشكلة؟؟؟؟؟؟

المشكلة ان اهل اللغة يريدون ان يدخلوا القراءات تحت نطاق النحو و اللغة

فالطبرى و الزمخشرى و غيرهم يردون على القراء قراءتهم بدعوى انها ليست من اللغة

فماذا يقولون فى التواتر

وهل اهل اللغة احاطوا بكل جوانبها ولهجاتها

فهذا باب واسع جدا لا يكون الفيصل فيه الا للقراء انفسهم

فكل يسأل عن علمه

ألا تدري شيخنا أن الطبري قبل أن يكون عالما باللغة كان من أكابر علماء الدنيا بالقرآن والقراءات، ومن أوائل من ألف فيها بعد أبي عبيد وأبي حاتم، وكتبهم مفقودة، وقد كان له اختيار في القراءة كعاصم وحمزة وغيرهما اقرأ به الناس ولم يشتهر كغيره. فهو أدرى مني ومنك بما قال - رحمه الله -.

ثم لماذا نقحم مصطلح (التواتر) عند الحديث عن القراءات، وهو من اصطلاح أهل الكلام والمحدثين، [ألست القائل: كل يسأل عن علمه؟!] فإن شئت أخذته بمفهومه وتمامه عندهم وطبقته وأثبته على أوجه القراءات وحروفها وجها وجها وحرفا حرفا، وإلا لزمنا السكوت عن ترديده وتركه لأهله من علماء الكلام والحديث، فإن فعلت، لن تقول بتواتر كثير من أوجه القراءات. وأهل القرآن يقولون: قراءة مقبولة. وكفى.

فكما قال الدكتور مساعد الطيار - وفقه الله - أنه لا داعي لإقحام هذا المصطلح في علم القراءت أصلا.

أما إن قلت بتواتر القرآن إجمالا، فنعم. ولن ينازعك في ذلك أحد من المسلمين.

ثم يا شيخنا الكريم: أربأ بك عما أشمه في كلامك من تهكم بعلمائنا، وأجلك عن ذلك. بارك الله فيك.

لم أشأ ترديد كثير مما نوقش قبل بالملتقى - وكنت قد تركت الموضوع لما ءال إليه من جدال ومراء - ولكن تذكرة بالمقال ورفعا له.

وفقنا الله وإياكم.

ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[08 - 09 - 09, 07:52 م]ـ

ولا تنس أخي الكريم: أن شيئا واحدا مما رده الطبري - رحمه الله - ما كان له أن يجرأ على رده أبدا لو تواتر عنده. ولا تجرأ على ذلك أحد من أهل السنة أبدا.

ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[08 - 09 - 09, 08:03 م]ـ

هل يجوز اعتبار البسملة آية بعد وجود خلاف فيها؟؟؟؟؟

هل يجوز ان نقول بوجود آية فى القرآن مختلف فى قرآنيتها؟؟؟؟؟؟؟؟

برجاء الرد على السؤالين وجزاكم الله خيرا

1 - نعم يجوز، أخذا بأحد الرأيين. وهو الصحيح كما بين الشيخ أحمد شاكر - رحمه الله -.

2 - لا يجوز، حتى البسملة لم يخلف اثنان على قرآنيتها، ولكن اختلفوا على كونها آية من كل سورة.

ـ[المتولى]ــــــــ[08 - 09 - 09, 09:16 م]ـ

2 - لا يجوز، حتى البسملة لم يخلف اثنان على قرآنيتها، ولكن اختلفوا على كونها آية من كل سورة.

معذرة اخى الحبيب سأرد على هذه الجزئية ثم اعود بعد ذلك للرد لضيق الوقت

اخى لحبيب: الخلاف فى المسئلة على خمس اقوال من ضمنهم عدم قرآنيتها اصلا وسأضع لك الاقوال قريبا فمعذرة

ويعلم الله تعالى اننى لا اتهكم ولا اجرؤ على قول ما يسىء الى احد علماءنا فهؤلاء القوم احذيتهم فوق رءوسنا بارك الله فيكم

ـ[عبد الحكيم المقرئ]ــــــــ[22 - 09 - 09, 06:36 م]ـ

ألا تدري شيخنا أن الطبري قبل أن يكون عالما باللغة كان من أكابر علماء الدنيا بالقرآن والقراءات، ومن أوائل من ألف فيها بعد أبي عبيد وأبي حاتم، وكتبهم مفقودة، وقد كان له اختيار في القراءة كعاصم وحمزة وغيرهما اقرأ به الناس ولم يشتهر كغيره. فهو أدرى مني ومنك بما قال - رحمه الله -.

ثم لماذا نقحم مصطلح (التواتر) عند الحديث عن القراءات، وهو من اصطلاح أهل الكلام والمحدثين، [ألست القائل: كل يسأل عن علمه؟!] فإن شئت أخذته بمفهومه وتمامه عندهم وطبقته وأثبته على أوجه القراءات وحروفها وجها وجها وحرفا حرفا، وإلا لزمنا السكوت عن ترديده وتركه لأهله من علماء الكلام والحديث، فإن فعلت، لن تقول بتواتر كثير من أوجه القراءات. وأهل القرآن يقولون: قراءة مقبولة. وكفى.

فكما قال الدكتور مساعد الطيار - وفقه الله - أنه لا داعي لإقحام هذا المصطلح في علم القراءت أصلا.

أما إن قلت بتواتر القرآن إجمالا، فنعم. ولن ينازعك في ذلك أحد من المسلمين.

السلام عليكم

سيدي الفاضل أما طعن الطبري في القراءات مسألة مشهورة وقد حذر علماؤنا من هذا الطعن كما نقل السخاوي قول الإمام الشاطبي وهو يوصيه بقوله (إياك وطعن الطبري)

أما التواتر:

انظر في هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=81309

بارك الله فيكم

والسلام عليكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير