تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو العباس السوسي]ــــــــ[06 - 01 - 08, 01:54 ص]ـ

شكرا أستاذنا الفاضل، وأرجو منك توثيقا للكتاب المترجم بلغته الاصلية (عنوان الكتاب، عدد الصفحات، الطبعة، البلد ... )

ـ[عبدالحميد الشريف]ــــــــ[06 - 01 - 08, 02:23 ص]ـ

جزاك الله خيرا

هل هو متوفر على النت؟

ـ[جمال عبد الرحمن]ــــــــ[06 - 01 - 08, 09:23 م]ـ

السلام عليكم

الكتاب مؤلف باللغة الإسبانية، وبياناته كالتالى:

GOZALBES BUSTO, Guillermo: Los Moriscos en Marruecos. Edición del autor. Granada 1992.

وهو موجود بمكتبة معهد ثيربانتيس فى تطوان. أما الترجمة العربية للكتاب فهى -كغيرها من دراسات أخرى حول مسلمى الأندلس بعد سقوط غرناطة- تباع بسعر زهيد بالمجلس الأعلى للثقافة -القاهرة، لكنها لم توضع على شبكة الانترنيت بعد.

ـ[أبو العباس السوسي]ــــــــ[07 - 01 - 08, 12:56 ص]ـ

بارك الله فيك وبالمناسبة ستنظم مؤسسة التميمي مؤتمرا عن الموريسكيين وهذه ورقته:

الذكرى المئوية الرابعة على طرد الموريسكي: 2009 - 05 - 20 حتى2009 - 05 - 23

المؤتمر الدولي الرابع عشر والاستثنائي للدراسات الموريسكية الأندلسية حول:

الذكرى المئوية الرابعة على طرد الموريسكيين من الأندلس (1609 - 2009)

مؤسسة التميمي -تونس، 23.22.21.20 ماي/آيار 2009

في نطاق الاهتمام بالدراسات الموريسكية-الأندلسية، كانت مؤستتنا منذ سنة 1983 قد نظمت ثلاثة عشر مؤتمرا دوليا. وكان أهمها هو المؤتمر الذي نظم سنة 1992, بمناسبة ذكرى مرور خمسمائة سنة على سقوط غرناطة، آخر معاقل العرب المسلمين بالأندلس (1492 - 1992). وقد استطاعت المؤسسة بهذه المناسبة أن تستقبل مائة من المؤرخين من أوربا وأمريكا وبعض البلاد العربية. وتوفقت في نشر أعمال ذلك المؤتمر في مجلدين بعدة لغات, يشكلان اليوم مرجعا علميا بالنسبة للمهتمين بالملف الموريسكي الأندلسي. مع العلم أن المؤسسة نشرت حتى اليوم أكثر من ستمائة (600) دراسة أكاديمية حول هذا الحقل من الدراسات.

وفي نفس الإطار، تعتزم المؤسسة تنظيم مؤتمر دولي استثنائي بمناسبة الذكرى المئوية الرابعة على طرد الموريسكيين من بلادهم الأندلس (1609 - 2009). ولا شك أن لهذا المؤتمر أبعاده التاريخية والحضارية الأكيدة إلى جانب راهنيته، حيث يندرج ضمن ظرفية عالمية, ركزت على حوار الحضارات والثقافات والتعايش السلمي والاعتراف بالآخر وحق الاختلاف والتنوع الثقافي, وهي من القيم التي لم يتمتع بها الموريسكيون في بلادهم الأندلس خلال القرن السادس عشر, نتيجة سياسة محاكم التفتيش الرهيبة تجاههم, إلا أنهم حظوا بها بنسب مختلفة, في بلدان الاستقبال بالمغرب العربي أساسا وكذا بالسواحل المتوسطية وفي العالم الجديد.

ولهذا المؤتمر حينئذ محوران أساسيان هما:

أولا- الانعكاسات الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية لطرد الموريسكيين الأندلسيين (1609 - 2009):

أ*- عمليات الطرد القسرية واللاإنسانية وملابساتها الرهيبة ,

ب*- الوزن الديمغرافي والاقتصادي للموريسكيين الأندلسيين بالنسبة لإسبانيا وتداعيات الطرد ,

ت*- الإسهامات المهنية والحضارية للموريسكيين في بلدان الاستقبال.

ثانيا: استخلاص الدروس من مأساة طرد الموريسكيين الأندلسيين:

أ*- القطع تماما مع محاكم التفتيش القديمة والحديثة.

ب*- تنمية قيم التسامح والتعايش والاعتراف بالآخر.

ت*- مواجهة الأزمات الإنسانية مستقبلا وتبني منظومة جديدة من الأنسنة والتعايش والشراكة الحضارية.

لا شك أن المحور الأول سيكون مفتوحا أساسا للمختصين في الدراسات الموريسكية الأندلسية, ممن عملوا على الوثائق والأرشيفات الإسبانية والأوربية والعثمانية والعربية وكذا المخطوطات الألخميادية والنصوص الأدبية وغيرها من المصادر الجديدة ... أما المحور الثاني فهو أكثر انفتاحا على اختصاصات متنوعة مهتمة بالقضايا الفكرية والثقافية والحضارية للزمن الحاضر. ذلك أن طرد الموريسكيين الأندلسيين, لم يكن حدثا عاديا في تاريخ العلاقات بين الشرق والغرب، وبقدر مساسه بمصير نصف مليون شخص, هجروا أشنع هجرة آنذاك, وهذا ما سيشكل مادة للبحث المتجدد للجيل الجديد من الباحثين والمؤرخين وللاعتبار بالنسبة لغيرهم من السياسيين والمهتمين بمصير الإنسانية، حتى نجنبها حدوث مأساة إنسانية مماثلة بسبب التطاحن والصراعات المفتوحة عبر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير