تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[09 - 10 - 09, 02:34 م]ـ

الخلاصة البهية في مختصر أحداث السيرة من أفضل الكتب المختصرة في هذا المجال و هو أقل حجما من أغلب الكتب المذكورة أعلاه.

ـ[لطفي مصطفى الحسيني]ــــــــ[11 - 10 - 09, 06:23 م]ـ

من أحسن الكتب عندي والله أعلم كتاب الرحيق المختوم فهو كتاب قيم شامل حسن التسلسل، يصلح للعامة ولا يستغني عنه طلبة العلم، أنا سأدرسه إن شاء الله ابتداء من هذا الأسبوع، لشباب في المدرسة المتوسطة أسأل الله التوفيق، هذا من حيث المادة العلمية، أما من حيث المعنى والمغزى فالأفضل إدمان النظر في الكتب، وسماع دروس المشايخ فعند كل واحد منهم تجد درة من الدرر يعتاص الوقوع عليها في غيره، ضف إلى ذلك ثقافتك الخاصة، وإحاطتك بواقعك، يعين على حسن الإيصال باللغة التي يفهمون حتى تقرب إليهم المعاني وتسقطها على واقعهم المعيش و الله أعلم

ـ[محمد الرشدان]ــــــــ[11 - 10 - 09, 09:16 م]ـ

الاخ محمد شولي

كتاب روضة الانوار لو كان بين يدي لما تذاكرنا في المسجد غيره سواء كان في عام 1429 او 1430 لسلاسته وكثرة معانيه وذكر لي بعض مشايخنا حفظهم الله جميعا انه افضل من الرحيق المختوم

وقد قرأت في هذا الكتاب عندما كنت مرافقا لهذا الشيخ حفظه الله في المشفى فلم ار اني قد قرأت افضل منه

ـ[حمادي عبدالسلام]ــــــــ[12 - 10 - 09, 02:22 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزى الله الإخوة على توجيهاتهم،ونصائحهم خير الجزاء، والله أسأل أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم،

أما ما ذكره الأخ الكريم عن الرحيق المختوم،من أنه من أجود الكتب،فهذا مما لاشك فيه،ونحن نعلم هذا،والكتب التي ذكرناها للأخ الذي يريد القاء دروس في السيرة للعامة،انما ذكرنها له بناء على تصور ودراسة وتجربة ميدانية، والله عزوجل يقول: {ولاينبؤك مثل خبير} الأية،

فانطلاقا منا نحن،فنحن عندما بدأنا دراسة العلوم الشرعية،وذلك عندما انتهينا من حفظ القرآن الكريم،والمتون العلمية اللازمة والضرورية،بدأنا بالتدرج ففي دار القرآن كان مقررا عندنا في السيرة النبوية كتاب {السيرة النبوية دروس وعبر} للسباعي رحمه الله، وكان مقررا عندنا في مادة السيرة،في المدرسة العتيقة،كتاب نور اليقين، للخضري رحمه الله، فأنا أتساءل لماذا ما بدأ معنا الشيوخ والأساتذة،في مادة السيرة بكتاب سيرة ابن هشام مثلا؟ فهو كتاب قيم وواسع وعليه شرح السهيلي وهكذا،لكن الشيوخ عندما يقررون هذا الكتاب أوذاك،فعلى اعتبارالتدرج في العلم،وهي {الربانية} وهي ما يسمى اليوم ب { pedagogique} في التعليم،

وأنا أستطيع أن أحيل الأخ الذي يسأل عن الكتب المناسبة للعامة،استطيع أن أحيله على السيرة النبوية،لأبي شهبة فهو رائع جدا،يعرض السيرة وفقهها،والسيرة النبوية لمهدي رزق الله أحمد فهو كتاب أيضا رائع،ولكن هذه الكتب هي للباحثين والمتخصصين وليست للعامة،ومما يجدر بي أن أذكره في هذا الصدد، هو أن شيخنا محمد الجردي حفظه المولى عزوجل كان يثني ويمدح ويوصي ويرشح كتاب {هذا الحبيب يامحب} للشيخ أبي بكر الجزائري،هذا والله سبحانه وتعالى أعلم وصلى الله وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

ـ[حمادي عبدالسلام]ــــــــ[12 - 10 - 09, 02:23 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزى الله الإخوة على توجيهاتهم،ونصائحهم خير الجزاء، والله أسأل أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم،

أما ما ذكره الأخ الكريم عن الرحيق المختوم،من أنه من أجود الكتب،فهذا مما لاشك فيه،ونحن نعلم هذا،والكتب التي ذكرناها للأخ الذي يريد القاء دروس في السيرة للعامة،انما ذكرنها له بناء على تصور ودراسة وتجربة ميدانية، والله عزوجل يقول: {ولاينبؤك مثل خبير} الأية،

فانطلاقا منا نحن،فنحن عندما بدأنا دراسة العلوم الشرعية،وذلك عندما انتهينا من حفظ القرآن الكريم،والمتون العلمية اللازمة والضرورية،بدأنا بالتدرج ففي دار القرآن كان مقررا عندنا في السيرة النبوية كتاب {السيرة النبوية دروس وعبر} للسباعي رحمه الله، وكان مقررا عندنا في مادة السيرة،في المدرسة العتيقة،كتاب نور اليقين، للخضري رحمه الله، فأنا أتساءل لماذا ما بدأ معنا الشيوخ والأساتذة،في مادة السيرة بكتاب سيرة ابن هشام مثلا؟ فهو كتاب قيم وواسع وعليه شرح السهيلي وهكذا،لكن الشيوخ عندما يقررون هذا الكتاب أوذاك،فعلى اعتبارالتدرج في العلم،وهي {الربانية} وهي ما يسمى اليوم ب {البدغوجية} في التعليم،

وأنا أستطيع أن أحيل الأخ الذي يسأل عن الكتب المناسبة للعامة،استطيع أن أحيله على السيرة النبوية،لأبي شهبة فهو رائع جدا،يعرض السيرة وفقهها،والسيرة النبوية لمهدي رزق الله أحمد فهو كتاب أيضا رائع،ولكن هذه الكتب هي للباحثين والمتخصصين وليست للعامة،ومما يجدر بي أن أذكره في هذا الصدد، هو أن شيخنا محمد الجردي حفظه المولى عزوجل كان يثني ويمدح ويوصي ويرشح كتاب {هذا الحبيب يامحب} للشيخ أبي بكر الجزائري،هذا والله سبحانه وتعالى أعلم وصلى الله وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير