أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3

[لمن لديه تفسير مكي بن أبي طالب أرجو مراجعة هذه العبارة]

ـ[محمد براء]ــــــــ[24 - 03 - 09, 07:02 م]ـ

إخواني الكرام:

قال الأبي في شرح مسلم: " فإن قلت: صحت أحاديث بتعذيب أهل الفترة كصاحب المحجن وغيره.

قلت: قد أجاب عن ذلك عقيل بن أبي طالب بثلاثة أجوبة:

الأول أنها أخبارا آحاد فلا تعارض القاطع.

الثاني: قصر التعذيب على هؤلاء والله أعلم بالسبب.

الثالث: قصر التعذيب في هذه الأحاديث على من بدل وغير الشرائع وشرع من الضلال ما لا يعذر به ".

قلت: وهذه الإجابات نقلها العبادي في الآيات البينات وتبعه العطار في حاشيته على شرح المحلي على جمع الجوامع وكذا الألوسي في تفسيره صاحب سبيل الهدى والرشاد والشنقيطي في الأضواء ودفع الإيهام ونثر الورود.

أرجو ممن لديه تفسير مكي بن أبي طالب مراجعة تفسيره عند قوله تعالى: "وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً " هل فيه نحو هذا الكلام، لأنني بحثت عن مؤلف اسمه عقيل بن أبي طالب فلم اجده، فلعله خطأ وصوابه مكي؟

ـ[أبو صالح التميمي]ــــــــ[24 - 03 - 09, 07:21 م]ـ

لم أر فيه (6/ 4162) هذا الكلام.

ـ[ابن السائح]ــــــــ[24 - 03 - 09, 08:34 م]ـ

لم يقصد مكي بن أبي طالب

إنما عنى أبا طالب عقيل بن عطية القضاعي

وتجد كلامه في كتابه العجاب

نحرير المقال

في موازنة الأعمال

وحكم غير المكلفين في العقبى والمآل

من مطبوعات دار الإمام مالك - أبو ظبي

طبع سنة 1427

فهو عقيل أبو طالب رحمه الله

وكأنه التبس على الناسخ أو الماسخ بعقيل بن أبي طالب رضي الله عنه:)

على أنه لم يُعهَد على عقيل رضي الله عنه الدخول في هاتيك المضايق

ولا اشتهر بتحقيق تلك الدقايق:)

ـ[محمد براء]ــــــــ[24 - 03 - 09, 11:37 م]ـ

لم أر فيه (6/ 4162) هذا الكلام.

جزاك الله خيرا

لم يقصد مكي بن أبي طالب

إنما عنى أبا طالب عقيل بن عطية القضاعي

وتجد كلامه في كتابه العجاب

نحرير المقال

في موازنة الأعمال

وحكم غير المكلفين في العقبى والمآل

من مطبوعات دار الإمام مالك - أبو ظبي

طبع سنة 1427

فهو عقيل أبو طالب رحمه الله

وكأنه التبس على الناسخ أو الماسخ بعقيل بن أبي طالب رضي الله عنه:)

على أنه لم يُعهَد على عقيل رضي الله عنه الدخول في هاتيك المضايق

ولا اشتهر بتحقيق تلك الدقايق:)

جزاك الله خيرا.

فقد أرحتني ..

لكن هل يمكنك رفع الكتاب؟

ـ[ابن السائح]ــــــــ[25 - 03 - 09, 09:38 ص]ـ

أثابك الله خيرا

ليتني أستطيع تلبية رغبتك