ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[17 - 10 - 09, 09:20 م]ـ
وهناك كتاب أيضا: [سيرة شيخ الإسلام ابن تيمية وحكاياته مع أبناء زمانه] ..
للشيخ إسلام العبادي ...
ـ[أبو أيوب الجهني]ــــــــ[17 - 10 - 09, 09:31 م]ـ
وكذلك اقرأ ما ألفه تلميذه ابن عبد الهادي في سيرته فهو تلميذه من أقرب الناس إليه.
ـ[مروان الحسني]ــــــــ[20 - 10 - 09, 06:43 م]ـ
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان الحسني
(أمة في رجل .. الإمام المجدد ابن تيمية. للدكتور محمد بن أحمد الصالح الأستاذ بكلية الشريعة بالرياض سابقا. تكلم فيه عن حال الأمة قبل عصره وعن عصره وعن حياته وجهاده وعقيدته ومنهجه واجتهاداته الفقهية والمحن التي ألمت به ووفاته وآثاره العلمية و عن أشهر تلامذته وذكر في آخر الكتاب الكتب القديمة والحديثة التي ترجمت لابن تيمية فذكر من تراجمه القديمة 21 ترجمة ومن تراجمه الحديثة 22 ترجمة وذكر 20 رسالة من الرسائل العلمية (الماجستير والدكتوراه) المؤلفة فيه وغير ذلك .. ولم تذكر دار النشر على الكتاب لكنه موجود بمكتبة العبيكان.)
الحاجة إليه ماسة , فهل هو مصور على الشبكة؟
أرجو مساعدتي إخواني.
للرفع
ـ[أبو الطيب أحمد بن طراد]ــــــــ[20 - 10 - 09, 10:40 م]ـ
يقول: أبو الفتح تقي الدين ابن دقيق العيد محمد بن علي بن وهب بن مطيع القشيري المصري: {702:ت}:
((سائر العلوم بين عينيه يأخذ ما شاء منها ويترك ما شاء)).
يقول: أحمد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن مسعود، عماد الدين الواسطي البغدادي: {711:ت}:
((فوالله ثم والله لم ير تحت أديم السماء مثل شيخكم ابن تيمية علماً وعملاً وحالاً وخلقاً واتباعاً وكرماً وحلماً))
ويقول الشيخ كمال الدين محمد بن علي بن عبد الواحد الأنصاري الدين ابن الزملكاني: {727:ت}:
كان الفقهاء من سائر الطوائف إذا جالسوه استفادوا في مذاهبهم منه أشياء، ولا يعرف أنه ناظر أحداً فانقطع معه، ولا تكلم في علم من العلوم سواء كان من علم الشرع أو غيره إلا ماق فيه أهله، واجتمعت فيه شروط الاجتهاد على وجهها.
يقول أبو الفتح فتح الدين ابن سيد الناس محمد بن محمد بن محمد بن أحمد اليعمري الربعي: {734:ت}:
ألفيته ممن أدرك العلوم حظاً، وكان يستوعب السنن والآثار حفظاً - إن تكلم في التفسير فهو حامل رايته،وإن أفتى في الفقه فهو مدرك غايته، أو بالحديث فهو صاحب علمه وذو روايته، أو حاضر بالملل والنحل لم ير أوسع من نحلته ولا أرفع من درايته. برز في كل علم على أبناء جنسه، ولا رأت عيني مثل نفسه.
يقول الحافظ: أبو الحجاج جمال الدين يوسف بن عبد الرحمن بن يوسف بن الزكي أبي محمد القضاعي الكلبي المزي: {742:ت}:
((ما رأيت مثله،؟ ولا رأى هو مثل نفسه)).
وقال عنه الشيخ أبو حيان أثير الدين محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان الأندلسي النفزي الجيانيّ الغرناطي المصري الظاهري: {745:ت}:
لّما أتينا تقيَّ الدِّين لاحً لنا ** داعٍ إلى الله فَردٌ ماله وِزَرُ
على مُحيّاه من سِيما الأُولى صَحِبوا ** خَيرَ البريَّةِ نورٌ دونَه القمرُ
خَبرٌ تَسربَلَ منه دَهرُه حِبَراً ** تَقاذَفُ مِن أمواجه الدُّرَرُ
وَأَظهَرَ الحَقَّ إِذ آثاره اندَرَسَت ** وَأَخمَدَ الشرَ إِذ طارَت لَهُ شَرَر
كُنا نُحَدِّثُ عَن حَبر يَجيء فَها ** أَنتَ الإمامُ الَّذي قَد كانَ يُنتَظَرُ
ويقول:أبو عبدالله شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي التركماني الفارقي الشافعي: {748:ت}:
أحفظ من رأيت أربعة: ابن دقيق العيد، والدمياطي، وابن تيمية، والمزي، فابن دقيق العيد أفقههم في الحديث، والدمياطي أعرفهم بالانساب، وابن تيمية أحفظهم للمتون، والمزي أعرفهم بالرجال.
وقال أيضاً عنه رحمة الله:
¥