ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[23 - 06 - 08, 04:04 ص]ـ
وينظر أيضا ...
نظرات جديدة في كتاب (الأعلام) للزركلي (1) و (2) ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=115557)
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[18 - 02 - 10, 08:06 ص]ـ
يضاف للكتب التي لحقت كتاب الأعلام:
إتمام الأعلام: ذيل لكتاب الأعلام لخير الدين الزركلي
تأليف: الدكتور نزار أباظة، ومحمد رياض المالح
الطبعة: الأولى 1419 هـ
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 336
الناشر: دار صادر
ـ[مكتب زهير الشاويش]ــــــــ[18 - 02 - 10, 09:16 ص]ـ
وأيضاً نظرات في كتاب الأعلام
لأحمد العلاونة
الناشر: المكتب الاسلامي للطباعة والنشر
ـ[عضيدان]ــــــــ[21 - 02 - 10, 09:29 ص]ـ
لي مشاركة قديمة عن الزركلي
على هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=15906
ـ[محمد العقاد]ــــــــ[21 - 02 - 10, 10:29 ص]ـ
تعقيب على الشيخ ابو معاوية البيروتي
يقول الشيخ عبدالله الهدلق فى مجلس له مع بكر ابو زيد قال:حين زرتُ الدكتور محمود الطناحي في مصر، أخبرته أنكم ذكرتكم في بعض كتبكم أن الزركلي لم يترجم في أعلامه لأحد من سلاطين آل عثمان لعصبيته العربية، وأنكم لم تروا من نبه على هذا قبلكم، وأن الطناحي قال لي: سلم على الشيخ بكر وقل له: بلى، نبه عليه أحد الكتاب، ثم قام وأحضر كتابه وأراني الموضع، وهو كان طبع قبل الكتاب الذي ذكرتم فيه ما ذكرتم، فقال الشيخ وكأنه ضاق صدره بعض الشيء: والله ما قرأت هذه المعلومة لأحد، وإنما هو شيء توصلت إليه ابتداءً. قلت: سلاطين آل عثمان ليسوا على شرط الزركلي؛ إلا أن يكون محمد الفاتح.
و للفائد فان الركلي شاعر غذب الالفاظ و لم اعرف شعره الا عندما رايت فصيده له معلقة فى مطار دمشق و فيها البيت الذى استشهد فيه بكر ابو زيد على قومية الزركلى:
العين بعد فراقها الوطنا
لا ساكناً ألفت ولا سكنا
ريانة بالدمع أقلقها
ألا تحس كرى ولا وسنا
يا موطناً عبث الزمان به
من ذا الذي أغرى بك الزمنا
قد كان لي بك عن سواك غنى
لا كان لي بسواك عنك غنى
ما كنت إلا روضة أنفاً
كرمت وطابت مغرساً وجنى
عطفوا عليك فأوسعوك أذى
وهم يسمون الأذى مننا
وجنوا عليك فجردوا قضبا
مسنونة وتقدموا بقنا
يا طائراً غنى على غصن
والنيل يسقي ذلك الغصنا
زدني وهج ما شئت من شجني
إن كنت مثلي تعرف الشجنا
أذكرتني ما لست ناسيه
ولرب ذكرى جددت حزنا
أذكرتني بردى وواديه
والطير آحاداً به وثنى
وأحبة أسررت من كلفي
وهواي فيهم لاعجا كمنا
كم ذا أغالبه ويغلبني
دمع إذا كفكفته هتنا
لي ذكريات في ربوعهم
هنّ الحياة تألقاً وسنا
لو مثلوا لي موطني وثناً لهممت أعبد ذلك الوثنا
و من قصائد البديعة
خذ ماصفالك من ود ومن خلق
فيمن تعاشر فانعم بالأخلاء
والناس كالماء ان أرضاك سلسله
فلا تنقب عن المدفون في الماء