تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[20 - 06 - 08, 01:28 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=19471

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[20 - 06 - 08, 04:03 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=140254

ـ[ابن وهب]ــــــــ[20 - 06 - 08, 07:18 ص]ـ

ابن حجر ذكر في التقريب

(لا تثبت له صحبة)

وقال في الهدي

(يقال له رؤية فإن ثبتت فلا يعرج على من تكلم فيه)

)

وأما الذهبي فقال في الميزان (له أعمال موبقة) ولا يقول ذلك في صحابي

وقال في السير (وَقِيْلَ: لَهُ رُؤْيَةٌ، وَذَلِكَ مُحْتَمَلٌ)

فلم يثبت صحبة مروان لا الذهبي ولا ابن حجر

الأمر الآخر

ذكرتم

(فيه تهمة لطلحة رضي الله عنه أنه كان ممن أعان على عثمان رضي الله عنه أو ألب عليه! وفيه تهمة خطيرة لمعاوية رضي الله عنه، إذ كيف يولي قاتلا فاسقا على خير بلاد المسلمين وهي المدينة المنورة!)

فما بالكم قبلتم الرواية التي فيها أن محمد بن أبي بكر - رحمه الله - (أقل أحواله أنه كان مسلما فليس من الورع عدم الترحم عليه والترحم على الحجاج) خصوصا أنه ولد الصديق رضي الله عنه وأمه أسماء بنت عميس رضي الله عنها

وأخته أم المؤمنين عائشة وأيضا أسماء

(فما نقل عنه لعله نال عقوبته في الدنيا وهناك الشفاعة في الآخرة وهذا ابن الصديق فإذا كان روي أن الشهيد يشفع في أهل بيته فما بالك بالصديق)

في أنه قتل أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه

أليس في ذلك اتهام لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه كان يولي قاتل عثمان رضي الله عنه ولاية من أهم الولايات مصر بل ويقربه

(قال ابن عبد البر فى " الاستيعاب ": كان على يثنى عليه و يفضله، لأنه كانت

له عبادة و اجتهاد،)

انتهى من التهذيب

وهذا بنفس المنطق الذي أنكرتم فيه رواية قيس بن أبي حازم

والمقصود الرد عليكم بنفس حجتكم

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[20 - 06 - 08, 08:54 ص]ـ

بالنسبة لابن حجر فقد اضطر في هذا الأمر لكنه في الإصابة أثبت الرؤية، أما الإسلام فلم يختلف فيه أحد. وهذا يقتضي بالضرورة إثبات الصحبة حيث أنه مروان كان مميزاً. أما الذهبي فالخطأ مني لأن كلامه كان عن أبيه الحكم وليس عنه.

ولم أفهم قولكم "فما بالكم قبلتم الرواية التي فيها أن محمد بن أبي بكر" هل تقصد لماذا لم أترحم عليه؟ طيب، رحم الله محمد بن أبي بكر. أما عن الشفاعة فمردها إلى الله وليس لنا بها علم، ولكن نحكم على الناس بحسب أعمالهم. وهذا الرجل لا نعلم له عمل خير زائد (والعلم عند الله) أما الحجاج فعلى موبقاته كانت له أعمال جليلة وفتوحات كثيرة. والمفاضلة طبعاً تكون على الظاهر من عمل العبد في الدنيا أما في الآخرة فليس هذا إلينا.

بالنسبة لعلي رضي الله عنه فمن الأخطاء التي وقع بها هي توليته لقتلة عثمان وتقريبهم إليه، وقد ولى منهم الأشتر على مصر، فلما تسمم، ولى ابن أبي بكر على مصر، فثار الناس واعترض الصحابة في مصر على تولية هذا الفاسق فثاروا عليه، فتمكن بذلك عمرو بن العاص من غلبته و مجازاته ما يستحق.

والفارق أننا لا نجد أحداً من الصحابة قد اعترض على تولية مروان على المدينة، بل وجدنا فقهائها يحتجون بحديثه ويتدينون به!

ـ[ابن وهب]ــــــــ[20 - 06 - 08, 03:03 م]ـ

------

ـ[آل عامر]ــــــــ[20 - 06 - 08, 04:16 م]ـ

قال الحافظ رحمه الله في الفتح:و ثبت عن مروان أنه قال لما طلب الخلافة فذكروا له ابن عمر

فقال:ليس ابن عمر بأفقه مني،ولكنه أسن مني وكانت له صحبة.

فهذا اعتراف منه بعدم الصحبة ا-هـ

8/ 260

ـ[صلاح الدين الشريف]ــــــــ[21 - 06 - 08, 07:55 ص]ـ

الإخوة والمشايخ الفضلاء صقر بن حسن وخالد بن عمر وابن وهب وآل عامر السلام عليكم ورحمة الله

وجزاكم الله خيرا

الأخ الأمين ـ هداه الله ـ لايزال على إنحرافه عن علي وآل بيته (رضي الله عنهم) ومن ناصروهم

وكذلك مازال ينافح عن الأموية والمروانية وأذنابهم، ويحاول تزيين الصورة السيئة التي خلفوها.

والموضوع به الكثير من المغالطات والتحامل على علي 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - وعلى محمد بن أبي بكر الصديق

على سبيل المثال:

محمد الأمين

بالنسبة لعلي رضي الله عنه فمن الأخطاء التي وقع بها هي توليته لقتلة عثمان ..... ولى ابن أبي بكر على مصر، فثار الناس واعترض الصحابة في مصر على تولية هذا الفاسق فثاروا عليه ...

محمد بن أبي بكر الفاسق ـ كما زعمتَ ـ كان من أواخر أعمال عثمان رضي الله عنه أن أرسله والياًعلى مصر بدلا ً من عبد الله بن أبي سرح.

محمد الأمين

واعترض الصحابة في مصر على تولية هذا الفاسق فثاروا عليه

أين مصدر هذا الكلام؟ وما صحته؟

وسأُخبرك من الذي إعترض علي توليته الصحابة ليس في مصر بل ....

محمد الأمين

طيب، رحم الله محمد بن أبي بكر. أما عن الشفاعة فمردها إلى الله وليس لنا بها علم، ولكن نحكم على الناس بحسب أعمالهم.

محمد بن أبي بكر لم يشكك أحد من أهل العلم في إسلامه

ومحمد بن أبي بكر يشفع له الصِّدّيق ـ خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتشفع له أسماء بنت عميس رضي الله عنها التي هاجرت الهجرتين و هي زوجة الخليفتين،وتشفع له عائشة وأسماء رضي الله عنهما، ويشفع له عليّ رضي الله عنه.

ومحمد بن أبي بكر مادمت تترحم عليه وتقر بأنه مسلم فهو يدخل في هذه الآية:

(وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ ......... ) [الطور: 21]

محمد الأمين

أما الحجاج فعلى موبقاته كانت له أعمال جليلة وفتوحات كثيرة.

أما الحجاج ـ عليه من الله ما يستحق ـ فمنهم من شكك في إسلامه ومن السلف من كفره

قال صلى الله عليه وسلم:"إنه لا يدخل الجنه إلا نفس مسلمة، و إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر".

ولي عودة بإذن الله تعالى.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير